امتحانات الثانوية العامة.. أطعمة مهمة لتحسين الذاكرة
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
بالتزامن مع بدء امتحانات الثانوية العامة 2024، اليوم تكثر معدلات البحث من قبل الأمهات عن أطعمة تحسن الذاكرة، وذلك من أجل أن يحصلوا أكبر كم من المعلومات أثناء المذاكرة.
لذا يسعرض موقع «الأسبوع»، لمتابعيه وزواره، أطعمة مهمة لتحسين الذاكرة، وذلك ضمن خدمة مستمرة تقدمها لزوارها في مختلف المجالات، ويمكنكم المتابعة من خلال الضغط هنا.
أطعمة مهمة لتحسين الذاكرةأطعمة مهمة لتحسين الذاكرة:1-المكسرات والبذور:تعتبر المكسرات، مثل: اللوز والجوز والكاجو والبذور مثل بذور القرع وبذور الكتان، مصدر جيد للبروتين والأحماض الدهنية الصحية والفيتامينات والمعادن.
2- الأسماك الدهنية:تحتوي الأسماك، مثل السلمون والتونة والسردين على نسب عالية من الأحماض الدهنية أوميجا-3، والتي تعتبر مفيدة جدًا لصحة الدماغ وتعزيز الذاكرة.
أطعمة مهمة لتحسين الذاكرة3- البيض:يحتوي البيض على الكولين، وهو مركب يعتبر أحد أهم العناصر الأساسية للتركيز والذاكرة، بالإضافة إلى احتوائه على البروتينات والفيتامينات الأخرى المفيدة.
4- الأطعمة الغنية بالألياف:تعتبر الأطعمة الغنية بالألياف، مثل الخضراوات الورقية الداكنة مثل السبانخ والكرنب والفواكه مثل التفاح والأناناس والحبوب الكاملة مثل الشوفان والحبوب الكاملة، تساعد على تحسين تدفق الدم إلى الدماغ وتعزيز التركيز.
5- المكسرات والبذور:مثل اللوز والجوز والكاجو والبذور مثل بذور القرع وبذور الكتان، مصدر جيد للبروتين والأحماض الدهنية الصحية والفيتامينات والمعادن.
أطعمة مهمة لتحسين الذاكرة6- التوت:يعتبر التوت مثل العنب الأسود والتوت الأزرق والفراولة مصدرًا غنيًا وخاصة في تحسن الأداء العقلي وتعزز الذاكرة والتركيز.
7-الشاي الأخضر:يحتوي الشاي الأخضر على مركبات مفيدة تسمى الكاتيكينات، والتي تعزز الوعي والتركيز، بالإضافة إلى تناول كمية كافية من الماء، والحصول على قسط كافٍ من الراحة والنوم الجيد لدعم وتعزيز الذاكرة والتركيز.
اقرأ أيضاًوصفات طبيعية لحماية بشرتك من الأسمرار خلال فصل الصيف
منها قشر البرتقال والكركم.. وصفات طبيعية لتفتيح اليدين بعد التعرض للشمس
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الذاكرة تحسين الذاكرة تقوية الذاكرة ضعف الذاكرة طعام يقوي الذاكرة لتقوية الذاكرة
إقرأ أيضاً:
ثقوب الذاكرة.. هنا تقيم أمريكا..!
رغم ما يبدو عليه أمر ترامب من أنه يختلف عن غيره من رؤساء أمريكا.. على العالم ألا ينخدع بتصريحاته ووعوده البراقة، فهو في النهاية إبن مدرسة الخداع والمكر والكذب الشيطانية الأمريكية التي تقول في العلن نقيضَ ما تفعله وتمارسه في الميدان العملي، وبالتالي حين يقول إنه حمامة سلام ويعد بالسعي لمنع الحروب والصراعات، فعلينا أن نحذر ونتوقع العكس تماما ونستعد للمزيد من مغامرات أمريكا الدموية والمشاكلِ والصراعات في شتى مناطق العالم والمزيد من المطبات والحفر والأفخاخ في سياستها العدوانية شديدة التوحش والتعرج والالتواء والمكر .
وهذا ما تفرضه علينا التجربة الطويلة والمريرة بدروسها وخلاصاتها التي لا لبس فيها مع أمريكا التي تحظى بلقب (القاتل الأكبر) في التاريخ، وهي في كل جرائمها بحق الشعوب الضحايا – على امتداد العالم وتاريخه الحديث والمعاصر منذ نشأتها المشؤومة – تعتمد سياسة الخداع والكذب والتضليل والاحتيال ودبلوماسيةَ الوعود السرابية وسيلةً أساسية لتمرير مشاريعها ومخططاتها الجهنمية والتغطيةِ على جرائمها وإباداتها وأشكال عدوانها هي وأذرعِها وأدواتِها التي لا حصر لها وتخديرِ ضحاياها وتنويمهم وإعمائهم وإعطاب وعيهم وذاكرتهم، عملا بمبدئها الشيطاني “تكلم بنعومة وأنت تقتل”.
وبهذا كله تسنى للشيطان الأكبر أن يخرج من كل جريمة يرتكبها وكأن شيئا لم يكن، وأن ينجو من عواقب اقترافاته وجرائمه وأفعاله المنكرة وفضائحه وينفُذ بجلده من تبعاتها في كل مرة، عابرا من الجريمة إلى أكبر منها ومن الفضيحة إلى اختها بسلام وإلى اليوم، لأن العالم أتاح لها، بتساهله وتغافله وذاكرته المثقوبة وانبطاحه أمامها في كثير من الأحيان والحالات، هذا المستوى من العربدة والعبث والغرور والوقاحة والأريحية في ممارسة جرائمها وفظائعها المتوالية منذ عقود بحق الشعوب المستضعفة المستهدفة وما أكثرها.
ونحن كعرب ومسلمين لسنا استثناء من هذا العالم المستغفل النازف من سكاكين أمريكا وعدوانيتها ونهمها المتوحش ومكرها وتضليلها وأفعال مخالبها الفتاكة وأنيابها السامة الحاتفة، وأولُها وأخطرُها في منطقتنا المبتلاة النابُ الصهيوني الخبيث الذي حرص زارعُه وراعيه الغربي الأمريكي على إحاطته بدرع وغلاف أمني محكم من الأنظمة الموظفة والمصممة خصيصا لخدمته وحمايته، على رأسها النظام السعودي الذي يتجدد الحديث اليوم عن قرب “تطبيعه” مع “إسرائيل” مع عودة ترامب إلى البيت الأبيض، وهذا أمر نلحظ تناوله أو تسويقَه إعلاميا بمكر لا يدرِك كنهَه إلا القليل وبقدر كبير من التدليس والمغالطة والدعاية المضللة الخبيثة من قبل أمريكا وأتباعها من هؤلاء الأزلام التعساء الساقطين ومنهم النظام السعودي ذاته الذي يقول الواقعُ المتستَّرُ عليه – وبعيدا عن قشور التضليل والتغفيل تلك – إن علاقته الخيانية الوثيقة مع العدو ليست بنتَ اللحظة أو وليدة اليوم، بل إنه “مطبِّع” منذ اللحظة الأولى لنشوء كيان هذا العدو الصهيوني اللقيط، وإن العلاقة السرية الشائنة بين الكيانين العائدين للصانع والمنشئ والموظِّف الشيطاني البريطاني الغربي ذاته، تعود إلى ذلك الوقت المبكر، وهي بعمر الكيانين المشؤومين اللذين تجمعهما علاقة التوأم السيامي بكل ما فيها من نوعية وخصوصية ومعنى، وهي تشكل واقعَهما ووجودهما الموحدَ المشترَك من ألفه إلى يائه، بدايةً واستمراراً ونهايةً إلى مصير التلاشي والزوال.
هل ينوي رجال الأعمال السوريون العودة إلى وطنهم بعد سقوط نظام الأسد؟