بالفيديو| «الجيوش الإلكترونية» حروب صامتة خلف شاشات الهواتف والحواسيب
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
عرض برنامج "صباح جديد" على شاشة "القاهرة الإخبارية" تقريرا بعنوان "الجيوش الإلكترونية.. حروب صامتة خلف شاشات الهواتف والحواسيب".
وقال التقرير: "في عالم آخر تدور أحداثه خلف شاشات الهواتف الذكية والحواسيب النقالة التي نستخدمها يوميا تدور حرب ضروس لا نعلن عنها شيئا ولا نسمع لها صوتا، معارك تشارك بها جيوش لا تستخدم الصواريخ الموجهة أو الدبابات الضخمة أو الطائرات النفاثة بل إن الرموز الإلكترونية هي ذخيرتهم الأولى والأخيرة، ليظهر مصطلح جديد يعرف باسم الجيوش الإلكترونية".
وأضاف: "يذكر المتخصصون في مجالات التكنولوجيا أن مصطلح الجيوش الإلكترونية بدأ في الثمانينات وقت اشتعال الحرب الباردة بين الاتحاد السوفيتي وأمريكا وهم مجموعة من الأشخاص أو القراصنة الذين يعملون عبر الانترنت لصالح دول أو شخصيات أو مؤسسات أو جماعات بعينها وينتشرون في كل مكان بمحيط الفضاء العالمي، وذلك بهدف احتراق شبكات لكيانات معادية أو التجسس على معلومات بعينها أو نشر أكاذيب وشائعات تخدم مصالح من يعملون لصالحه".
وتابع: "عمل الجيوش الالكترونية لا يتوقف على الهجوم فقط بل إن حكومات العالم أصبح لديها جيشها الخاص للدفاع عن أمنها السيبراني وهي معركة أخرى فيما يعرف بحروب الجيل الرابع، ومع انتشار وسائل التواصل الاجتماعي وتداخلها مع الحياة اليومية أصبح التهديد الالكتروني للشعوب أكثر تأثيرا مما كان سابقا".
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الجيوش الإلكترونية
إقرأ أيضاً:
المخدرات.. سمير فرج يدق ناقوس الخطر ويكشف أسلوب خطير لحروب الجيل الرابع
حذر اللواء سمير فرج المفكر الاستراتيجي، من مخاطر حروب الجيل الرابع والخامس على الدول والشعوب .
السوشيال ميديا بلوة.. سمير فرج يحذر من أمر خطير على الهواءكيف تمت صناعة الجولانى على مدار سنوات؟. سمير فرج يكشف مفاجأةوقال سمير فرج في حواره مع الإعلامية فاتن عبد المعبود في برنامج " صالة التحرير "المذاع على قناة " صدى البلد"، :" من أساليب حروب الجيل الرابع والخامس نشر المخدرات بين فئات الشعب ".
وتابع سمير فرج :" حرب المخدرات أحد أساليب حروب الجيل الرابع والخامس وتستهدف تغييب وعي الشعوب "، مضيفا:" بيخلوا الدولة مغيبة ".
وأكمل سمير فرج :" من أساليب حروب الجيل الرابع والخامس نشر الفوضى الإدارية وتعطيل مصالح المواطينن في المصالح الحكومية ".