تكاليف دراسة الطب خارج مصر.. اعرف أفضل الجامعات
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
يسعى الكثير من الطلاب المصريين لمعرفة التكاليف وأفضل الدول والجامعات لدراسة الطب خارج مصر، والتمكن من الاستفادة من الشهادات المعتمدة عالميًا واكتساب خبرات وثقافات جديدة.
دراسة الطب خارج مصروبالنسبة لدراسة الطب خارج مصر، وفقًا للإدارة المركزية للبعثات التابعة لوزارة التعليم العالي والبحث العلمي، جاءت شروطها كالتالي:
دراسة الطب في ألمانياألمانيا واحدة من أفضل الجامعات لدراسة الطب، فلا يوجد فيها رسوم دراسية، فضلًا عن أنها بحسب ما ذكرته شبكة «توب يونيفرسيتي» فإنّها تحتل المرتبة الثالثة في قائمة أفضل الدول لدراسة الطب.
ولكن يجب على الطالب معرفة أن تكاليف المعيشة في ألمانيا قد تكون مرتفعة بعض الشيء، وذلك مقارنة بالدول الأوروبية الأخرى.
والجامعات المتاحة لدراسة الطب في ألمانيا هي:
1- جامعة هاينريش هاينه دوسلدورف.
2- جامعة آخن.
3- جامعة دويسبورج-ايسن.
4- جامعة هومبولت في برلين.
5- جامعة بون في المانيا.
6- جامعة الرور بوخوم.
دراسة الطب في كنداأما دراسة الطب في كندا، هناك منافسة للدراسة في كليات الطب هناك، لذلك يجب على الطالب الراغب في التقديم فيها التأكد من جميع الأوراق الخاصة به ومتطلبات القبول.
وتكون دراسة الطب في كندا مُكلفة إلى حد ما وذلك مقارنة بغيرها من الدول، ولكن الدراسة فيها تكون أرخص من الولايات المتحدة الأمريكية والمملكة المتحدة وأستراليا.
والجامعات المتاحة لدراسة الطب في كندا هي:
1- جامعة لافال.
2- جامعة دالهاوسي.
3- جامعة شيربروك.
4- جامعة تورنتو.
5- جامعة ماكماستر.
6- جامعة مونتريال.
7- جامعة ميموريال.
8- جامعة ماكجيل.
دراسة الطب في تركياوبسبب تفوق الجامعات التركية في مجال الطب، يتطلع الطلاب ذوو الكفاءات العالية إلى دراسة الطب في تركيا، وخاصة الطلبة المصريين.
دراسة الطب في أوروباوتكون مصاريف دراسة الطب في أوروبا أسعارها منخفضة، وهذا ما يبحث عنه الطلاب، فضلًا عن أن الدراسة تكون 6 سنوات بدلًا من 7 وهو ما يسهم في التخفيف عليهم من حيث المصاريف.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: دراسة الطب الجامعات كليات الطب تركيا أوروبا لدراسة الطب
إقرأ أيضاً:
دراسة: الشخص يصبح أكثر ذكاءً في مرحلة الشيخوخة
أفاد باحثو جامعة هارفارد أن بعض القدرات المعرفية تبلغ ذروتها مع تقدم الشخص في العمر.
في وقت سابق قيل مرارا وتكرارا أن العلماء يعانون من مشكلة الخرف وهذه المشكلة حادة حقا في العالم الحديث، حيث يحافظ الناس على صحة الجسم حتى الشيخوخة، ويبدأ الدماغ في سن الشيخوخة في العمل بشكل أسوأ بكثير.
ومع ذلك، أظهرت الدراسات الحديثة أن هناك أيضا لحظات يمكن فيها لكبار السن إعطاء احتمالات للشباب: تصل بعض القدرات المعرفية إلى ذروتها مع تقدم الشخص في العمر.
في مراحل مختلفة من الحياة، يتم تنشيط القدرات المعرفية المختلفة للناس وتصل إلى ذروة نموهم.
خلال التجربة، طلب من كبار السن الخضوع لعدد من الاختبارات التي أظهرت قدراتهم المعرفية في مجالات مختلفة ونتيجة لذلك، قام العلماء بمعالجة حوالي 3 ملايين مستخدم وفي الوقت نفسه، كان عمر الناس مختلفا، وكذلك مجال نشاطهم.
اتضح أنه بعد عشرين عاما، يصل الشخص إلى ذروة تطوره في مجال التعرف على الصور، وكذلك إعادة سرد القصص وفي سن 20 إلى 40 عاما، تعمل ذاكرة الناس أيضا بشكل أفضل. لا يتطلب تدريبا خاصا وهو نشط من تلقاء نفسه خلال هذه الفترة من الحياة.
لكن بعض القدرات التحليلية، على العكس من ذلك، عملت بشكل أفضل بكثير في الأشخاص الذين تزيد أعمارهم عن 50 عاما وكانوا أفضل بكثير في مقارنة الحقائق وتحليل أي هياكل. بشكل عام، وفقا للعلماء، تستمر بعض القدرات المعرفية في التطور في سن أكثر نضجا.