علي معالي (العين)
عبر اللواء «م» ناصر عبدالرزاق الرزوقي، رئيس الاتحادين الإماراتي والآسيوي، نائب رئيس الاتحاد الدولي للكاراتيه عن سعادته بصعود فريق العين لمنصات التتويج مرة أخرى، في منافسات كأس صاحب السمو رئيس الدولة، بعد غياب 24 عاماً، حيث شهدت صالة استاد خليفة بن زايد بمدينة العين التي استضافت البطولة الغالية، عودة «الزعيم» مرة أخرى بعد غياب طويل.


وقال الرزوقي: «استضافة هذه الصالة للكأس الغالية في ختام الموسم الرياضي للكاراتيه، كانت إيجابية للغاية، خاصة وأنها المرة الأولى التي تشهد فيها مدينة العين إقامة نهائي كأس صاحب السمو رئيس الدولة، ونشكر إدارة النادي برئاسة العقيد منصور الهاشمي رئيس لجنة تسيير أعمال شركة العين للألعاب الرياضية على ما قدمه وفريق العمل لإنجاح أهم أحداث موسم الكاراتيه».
وأضاف: «نسعى في الموسم الجديد أن نجري بعض التغييرات، وستتم مناقشتها في اجتماع مجلس إدارة الاتحاد المقبل، وهي بطولات خاصة بالمقيمين والجاليات المقيمة على أرض الدولة بمشاركة جميع الجنسيات دون استثناء، وذلك لتوسيع رقعة اللعبة، وأن نيل اتحاد الكاراتيه، ضمن 4 اتحادات رياضية فقط، الموافقات الرسمية لتنظيم بطولة كأس صاحب السمو رئيس الدولة، هو شرف ومسؤولية كبرى تستوجب توجيه الشكر للمؤسسة الرسمية التي تتولى إدارة هذا الحدث والإشراف عليه، وتدعونا للفخر بتنظيم هذه الكأس الغالية على قلوبنا».
من جانبه عبر منصور الهاشمي عن سعادته بعودة العين إلى منصات التتويج في هذه الفترة القصيرة، التي تم فيها تجميع هذه العناصر التي أظهرت موهبتها في اللعبة وقال: «إقامة هذه الكأس الغالية في ضيافة نادي العين أسعدنا جميعاً، ونشكر اتحاد اللعبة على ثقته، ومساهمته في نشر اللعبة في كل ربوع الدولة».
وحرص اللواء الرزوقي على تكريم منصور الهاشمي بعد نجاح الاستضافة، وكذلك قام رئيس الاتحاد بتكريم اللجان العاملة التي أسهمت في نجاح الموسم الرياضي والخروج بهذا الشكل اللائق.

أخبار ذات صلة نهيان بن مبارك يفتتح عيادة «آرت» للخصوبة في العين الوصل يحصد 5 ألقاب في استفتاء «الاتحاد».. «الزعيم  العيناوي» الأفضل بـ 51%

المصدر: صحيفة الاتحاد

كلمات دلالية: الكاراتيه العين

إقرأ أيضاً:

مشروع قانون أمريكي يحظر استخدام الأطفال لمنصات التواصل الاجتماعي

أعاد السيناتوران براين شاتز (ديمقراطي – هاواي) وتيد كروز (جمهوري – تكساس) تقديم مشروع قانون يهدف إلى حظر منصات التواصل الاجتماعي من السماح للأطفال دون سن 13 عامًا باستخدامها. 

يحمل القانون اسم "قانون منع الأطفال من استخدام وسائل التواصل الاجتماعي" (KOSMA)، وقد حظي بدعم الحزبين عند تقديمه العام الماضي، لكنه لم يتجاوز مرحلة اللجنة، ومع ذلك، يبدو أن المشروع قد يلقى دعمًا أكبر هذه المرة في ظل التغيرات السياسية الراهنة.

وأكد السيناتور كروز عزمه الدفع بالقانون حتى يصل إلى مرحلة التوقيع النهائي، حيث صرّح لصحيفة واشنطن بوست، قائلاً: "سأبذل قصارى جهدي لضمان تمريره من اللجنة وإقراره كقانون".

 أشار السيناتور شاتز إلى أن القضية تتجاوز الخلافات الحزبية، مضيفًا: "رغم اختلافاتنا في العديد من القضايا، إلا أن حماية الأطفال من التأثيرات السلبية لمنصات التواصل الاجتماعي تُوحدنا".

مشاهير يسعون لتحرير وسائل التواصل الاجتماعي من قبضة المليارديرات تحذير عاجل من المصرية للاتصالات لعملائها بشأن انقطاع الإنترنت سلطة تنظيمية جديدة ومنع لاستخدام البيانات

في حال إقرار KOSMA، ستُمنح لجنة التجارة الفيدرالية (FTC) سلطة رقابية إضافية على منصات التواصل الاجتماعي، وهو أمر أثار تحفظ بعض الجمهوريين، لا سيما خلال فترة رئاسة لينا خان للجنة.

أوضح كروز: "تجربة خان في رئاسة لجنة التجارة الفيدرالية أثارت ترددًا في منحها سلطات إضافية، لكن الحاجة لحماية الأطفال تبقى أولوية".

وينص التشريع على حذف حسابات الأطفال دون 13 عامًا، وإزالة أي بيانات تم جمعها منهم، كما يمنع المنصات من استخدام بيانات المستخدمين دون 17 عامًا لتقديم توصيات خوارزمية.

 بالإضافة إلى ذلك، سيلزم القانون المدارس بحجب الوصول إلى وسائل التواصل الاجتماعي عبر أجهزتها وشبكاتها، كشرط لاستمرار تلقيها بعض الإعانات الفيدرالية.

مشاريع سابقة لحماية الأطفال على الإنترنت

يأتي هذا التشريع ضمن سلسلة محاولات تشريعية لحماية الأطفال عبر الإنترنت، ففي عام 2023، شارك شاتز في تقديم "قانون حماية الأطفال على وسائل التواصل الاجتماعي"، الذي حدد سن 13 عامًا كحد أدنى لاستخدام المنصات، واشترط موافقة الوالدين لمن هم دون 18 عامًا، إلا أن المشروع لم يمر عبر لجنة التجارة.

وفي يوليو الماضي، وافق مجلس الشيوخ بأغلبية ساحقة (91-3) على مشروعي "قانون حماية خصوصية الأطفال والمراهقين على الإنترنت" و"قانون سلامة الأطفال عبر الإنترنت" (KOSA)، لكنهما لم يحظيا بموافقة مجلس النواب قبل انتهاء الدورة التشريعية في 3 يناير.

مع تسارع الجهود التشريعية، تبقى مسألة حماية الأطفال من مخاطر وسائل التواصل الاجتماعي في صدارة الاهتمامات السياسية، وسط تزايد القلق بشأن تأثير المنصات الرقمية على الصحة النفسية للفئات الناشئة.

مقالات مشابهة

  • الأمراض التي تسبب ظهور "الذباب" في العين
  • ختام دورة الاتحاد الدولي للحكام المرشحين لكأس العالم 2026
  • "فرنسي إسرائيلي" ضمن الرهائن الثلاثة التي ستفرج عنهم حماس غدا
  • لأول مرة منذ 13 عاما.. عودة الرحلات الجوية بين عمان ودمشق
  • رين وسامباولي ينفصلان بـ«اتفاق متبادل»
  • "الاتحاد لائتمان الصادرات" تحصل على تصنيف إيجابي من وكالة "فيتش"
  • 824 لاعبا في بطولة الإمارات للمواي تاي بأبوظبي
  • «المواي تاي» رحلة على ضفاف شاطئ الراحة بمشاركة 842 مقاتلاً
  • محمد المنجم رئيس نادي الشباب لـ(البلاد): هدفنا التتويج بـ «كأس الملك».. و «الليث» عائد بين الكبار
  • مشروع قانون أمريكي يحظر استخدام الأطفال لمنصات التواصل الاجتماعي