الجديد برس:
2025-04-26@22:25:58 GMT

أسباب وفاة الإنسان بسكتة دماغية

تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT

أسباب وفاة الإنسان بسكتة دماغية

الجديد برس:

تحدث السكتة الدماغية عندما ينقطع تدفق الدم إلى جزء من الدماغ، مما يؤدي إلى تلف خلايا الدماغ أو موتها. يمكن أن يكون لهذا عواقب وخيمة، بما في ذلك الوفاة.

هناك نوعان رئيسيان من السكتات الدماغية:

– السكتة الدماغية الإقفارية: تحدث عندما يتم انسداد أحد الشرايين التي تنقل الدم إلى الدماغ. يمكن أن يحدث ذلك بسبب جلطة دموية أو تراكم الترسبات الدهنية في الشرايين.

– السكتة الدماغية النزفية: تحدث عندما ينزف أحد الأوعية الدموية في الدماغ. يمكن أن يحدث ذلك بسبب ارتفاع ضغط الدم أو تمدد الأوعية الدموية أو تشوه الأوعية الدموية.

تشمل عوامل الخطر للإصابة بالسكتة الدماغية ما يلي:

– العمر: تزداد فرص الإصابة بالسكتة الدماغية مع تقدم العمر.

– الضغط الدموي المرتفع: ارتفاع ضغط الدم هو أحد أهم عوامل الخطر للإصابة بالسكتة الدماغية.

– السكري: مرضى السكري أكثر عرضة للإصابة بالسكتة الدماغية من غيرهم.

– أمراض القلب: الأشخاص الذين يعانون من أمراض القلب، مثل السكتة القلبية أو الرجفان الأذيني، أكثر عرضة للإصابة بالسكتة الدماغية.

– ارتفاع الكوليسترول: ارتفاع الكوليسترول يمكن أن يؤدي إلى تراكم الترسبات الدهنية في الشرايين، مما يزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية.

– التدخين: التدخين يضر بالأوعية الدموية ويزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية.

– السمنة: السمنة تزيد من خطر الإصابة بأمراض القلب وارتفاع ضغط الدم، وهما من عوامل الخطر الرئيسية للسكتة الدماغية.

– قلة النشاط البدني: قلة النشاط البدني يمكن أن تزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية.

– شرب الكحول: شرب الكحول بكثرة يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية.

– تعاطي المخدرات: تعاطي المخدرات، مثل الكوكايين، يمكن أن يزيد من خطر الإصابة بالسكتة الدماغية.

– التاريخ العائلي: الأشخاص الذين لديهم أفراد من العائلة أصيبوا بسكتة دماغية أكثر عرضة للإصابة بها.

يمكن الوقاية من العديد من السكتات الدماغية من خلال اتباع نمط حياة صحي وإدارة عوامل الخطر.

تشمل النصائح للوقاية من السكتة الدماغية ما يلي:

– الإقلاع عن التدخين:

– الحفاظ على وزن صحي:

– ممارسة الرياضة بانتظام:

– تناول نظام غذائي صحي:

– السيطرة على ضغط الدم:

– إدارة مرض السكري:

– إدارة الكوليسترول:

– تقليل شرب الكحول:

– تجنب تعاطي المخدرات:

– استشارة الطبيب بانتظام:

إذا كنت تعتقد أنك قد تكون معرضاً لخطر الإصابة بسكتة دماغية، فتحدث إلى طبيبك.

في حالة حدوث سكتة دماغية، من المهم طلب العناية الطبية على الفور.

كل ثانية مهمة، والعلاج المبكر يمكن أن يساعد في تقليل الضرر الدماغي وتحسين فرص الشفاء.

المصدر: الجديد برس

كلمات دلالية: من خطر الإصابة بالسکتة الدماغیة للإصابة بالسکتة الدماغیة السکتة الدماغیة عوامل الخطر ضغط الدم یمکن أن

إقرأ أيضاً:

هل يمكن للفول السوداني علاج حساسية الفول السوداني؟

ي دراسة رائدة هي الأولى من نوعها، وجد الباحثون أن تناول كميات ضئيلة من الفول السوداني يمكن أن يُخفف من حساسية الفول السوداني لدى البالغين  بل ويغير حياتهم.

علاج الحساسية… بمسبب الحساسية؟

نعم، هذا ما حدث فعلًا في تجربة سريرية حديثة أجراها باحثون من كلية كينجز كوليدج لندن ومؤسسة "جايز وسانت توماس" التابعة لـ NHS. أُجريت الدراسة على 21 بالغًا تتراوح أعمارهم بين 18 و40 عامًا، شُخّصوا سريريًا بحساسية الفول السوداني. 

وخلال التجربة، خضع المشاركون للعلاج باستخدام ما يُعرف بـ "العلاج المناعي الفموي"، حيث تناولوا كميات صغيرة جدًا من دقيق الفول السوداني تحت إشراف طبي صارم.

نتائج مذهلة ومبشّرة

بعد أشهر من تناول جرعات متزايدة تدريجيًا، تمكّن 67% من المشاركين من تناول ما يعادل خمس حبات فول سوداني دون أي رد فعل تحسسي. وأصبحوا قادرين على تضمين الفول السوداني أو منتجاته في نظامهم الغذائي اليومي دون خوف.

وقد صرّح البروفيسور ستيفن تيل، المشرف على الدراسة:

"شهدنا ارتفاع متوسط القدرة على تحمل الفول السوداني بمقدار 100 ضعف.. الخطوة التالية ستكون التوسّع في التجارب وتحديد مَن هم البالغون الأكثر استفادة من هذا العلاج.

أثر نفسي وتحسّن في جودة الحياة

بعيدًا عن النتائج البيولوجية، لاحظ الباحثون تحسنًا كبيرًا في الحالة النفسية للمشاركين. فالخوف الدائم من التعرض العرضي للفول السوداني، خاصةً في المطاعم أو السفر، تراجع بشكل ملحوظ.

تقول هانا هانتر، أخصائية التغذية المشاركة في الدراسة: أخبرنا المشاركون أن العلاج غيّر حياتهم، وأزال عنهم الخوف من الأكل، ومنحهم حرية كانت مفقودة منذ سنوات.

تجربة شخصية مؤثرة

كريس، البالغ من العمر 28 عامًا، كان أحد المشاركين: “كنت أرتعب من الفول السوداني طوال حياتي.. بدأت بملعقة زبادي ممزوجة بدقيق الفول السوداني، وبحلول نهاية التجربة، كنت أتناول أربع حبات كاملة كل صباح. الآن، لم يعد هذا الخوف جزءًا من حياتي”.

هذه الدراسة تحمل بارقة أمل حقيقية للبالغين الذين ما دام ظنوا أن حساسية الفول السوداني مصير لا مفرّ منه ومع أن العلاج ما زال تحت التجربة ويتطلب إشرافًا طبيًا صارمًا، إلا أن نتائجه تشير إلى بداية عهد جديد في التعامل مع الحساسية الغذائية  لا بالتجنّب، بل بالتدرّب على التحمّل.

مقالات مشابهة

  • ثورة الزمن الكمومي.. هل يمكن للمستقبل أن يغيِّر الحاضر؟
  • هل يمكن أن يسبب الزبادي قليل الدسم السرطان؟.. تحذير مهم
  • كدمات زرقاء مفاجئة على الجسم؟.. إليك أبرز الأسباب المحتملة
  • 5 مشروبات سحرية يمكنها أن تمنع السكتة الدماغية
  • هل يمكن للفول السوداني علاج حساسية الفول السوداني؟
  • منظمات دولية تحذر: أمراض يمكن الوقاية منها تهدد الملايين
  • لاعب أسكتلندي عاد من الاعتزال لمساعدة فريقه فتوفي بسكتة قلبية
  • عاجل. ترامب: عدم السيطرة على كامل أراضي أوكرانيا هو التنازل الذي يمكن أن تقدم
  • علماء يكتشفون دائرة دماغية مسؤولة عن الإصابة بالتوحد
  • 6 عادات يومية معتادة تزيد من خطر الإصابة بالنوبات القلبية| احذرها