حلا شيحة تثير الجدل بصور وحركات جريئة
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
متابعة بتجــرد: نشرت الفنانة حلا شيحة عبر حسابها على موقع تبادل الصور والفيديوهات “إنستغرام” صورة جديدة لها ظهرت فيها بملامح مختلفة وجهت من خلالها رسالة لمتابعيها أثارت جدلاً بينهم.
وظهرت حلا بإطلالة صيفية جريئة فيما بدت ملامحها مختلفة عما اعتاده الجمهور خاصة منطقة الشفاه، وعلقت عليها قائلة: “أحلى حاجة ساعات اللخبطة والطبيعة زي ما هي والجنان اللذيذ والعفوية من غير حسابات.
وأضافت: “قيمتك الحقيقية أنت الإنسان مش مكانك ولا مركزك ولا شهرتك قيمتك الحقيقية روحك وطاقتك الإيجابية وحبك للخير لكل الناس”.
واختتمت حديثها قائلة: “بحب نفسي زي ما هي.. أنا لا أنشر للحصول على المزيد من المتابعين، لا يهمني”.
لتواجه تعليقات من متابعيها تنتقد تغير ملامحها المتناقضة مع كلامها مؤكدين أن عمليات التجميل التي أجرتها غيرت كثيراً من ملامحها وهو ما يتناقض مع كلامها بأنها كما كانت على طبيعتها.
وكانت حلا شيحة قد خاضت موسم دراما رمضان الماضي ببطولة مسلسل “إمبراطورية ميم” بطولة خالد النبوي، نور النبوي، مايان السيد، نشوى مصطفى، محمود حافظ، هاجر السراج، محمد محمود عبد العزيز، إلهام صفي الدين، إيمان السيد، نورهان منصور، ليلى عز العرب، وسيناريو وحوار محمد سليمان عبدالمالك، وإخراج محمد سلامة.
main 2024-06-10 Bitajarodالمصدر: بتجرد
إقرأ أيضاً:
رسائل جديدة تثير الجدل حول هيلاري كلينتون في الهجوم على القنصلية الأمريكية ببنغازي
عادت قضية الهجوم على القنصلية الأميركية في بنغازي عام 2012، الذي أسفر عن مقتل السفير كريستوفر ستيفنز، إلى الواجهة مجددًا في الولايات المتحدة. حيث تصدرت الرواية التي قدمتها وزيرة الخارجية آنذاك، هيلاري كلينتون، النقاشات، وسط تساؤلات عن مدى شفافيتها.
اللجنة الفرعية الخاصة بالتحقيق في بنغازي تلقت 60 رسالة إلكترونية جديدة أرسلها سيدني بلومنثال، المستشار غير الرسمي وصديق العائلة القديم لكلينتون، عقب جلسة مغلقة استمرت لساعات. وكشفت هذه الرسائل، التي سُلمت بأمر استدعاء، أنها لم تكن مدرجة ضمن الوثائق التي قدمتها وزارة الخارجية سابقًا.
هذا التطور أثار الشكوك حول احتمالية إخفاء كلينتون معلومات معينة. وسرعان ما استغل الجمهوريون هذه القضية لتضييق الخناق عليها، متهمينها ووزارة الخارجية بمحاولة التستر على حقائق مرتبطة بالهجوم.
الرسائل الإلكترونية تضمنت تقارير عن الوضع في ليبيا، وجهها بلومنثال مباشرة إلى كلينتون. وتظهر الوثائق أنه كان له اتصالات ومصالح مع الحكومة الانتقالية في البلاد. كما أفاد موقع Politico.com بأن كلينتون سعت لتعيين بلومنثال في وزارة الخارجية، لكن مستشاري الرئيس أوباما رفضوا ذلك بسبب شكوكهم بشأنه.
منذ عام 2009، عمل بلومنثال لدى مؤسسة عائلة كلينتون، وتولى لاحقًا أدوارًا استشارية في حملات داعمة لهيلاري، استعدادًا لانتخابات 2016. ومع ذلك، لم تحظَ تحليلاته بثقة بعض مسؤولي وزارة الخارجية، ما زاد من الغموض حول دوره وتأثيره.
هيلاري كلينتون قللت من أهمية بلومنثال، مشيرة إلى أن رسائله كانت “مجرد أفكار غير مرغوب فيها من صديق قديم”، وأنها نقلت بعضها دون اعتمادها كأساس للقرارات. لكن الكشف عن هذه المراسلات أعاد تسليط الضوء على دور بلومنثال في صياغة السياسة الأميركية تجاه ليبيا، وسط تساؤلات مستمرة حول حقيقة ما جرى وراء الكواليس.