اليوم.. أولى جلسات معارضة بطل مسلسل حضرة المتهم أبي على حكم حبسه
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تنظر محكمة شمال الجيزة اليوم أولى جلسات معارضة الفنان أحمد جلال عبد القوى بطل "مسلسل حضرة المتهم أبي" على حكم حبسه سنه، وتغريمة ١٠ آلاف جنيه، لاحرازة مخدر الأفيون و الترامادول و المورفين بقصد التعاطي.
كانت محكمة شمال الجيزة قد أصدرت حكماً بالحبس عام، وكفالة ١٠ آلاف جنيه، ضد الفنان أحمد محمد عبد القوى نجم مسلسل حضرة المتهم أبي، لحيازته المخدرات بقصد التعاطي وذلك بعدما فقد الوعى و سقط على الأرض وبجواره محقن طبي، فى أغسطس الماضي وبتحويله للطب الشرعي واجراء تحليل لمعرفة مدى تعاطيه للمواد المخدرة، ثبت أنه بمقارنة النتائج تبين أن البصمة الوراثية المستخلصة من التلوثات الدموية بحقنة بدون سن سرنجة بلاستيكية تطابقت مع البصمة الوراثية للحمض النووي المستخلص من العينة المسحوبة من المتهم.
وتم إحالة القضية للمحكمة التى اصدرت قرارها السابق، وتقدم أحمد جلال عبد القوي باستئناف على الحكم
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مسلسل حضرة المتهم حبسه حكم معارضة محكمة شمال الجيزة
إقرأ أيضاً:
محكمة مصرية تؤيد حكم الإعدام شنقًا لـسفاح التجمع
قضت محكمة استئناف جنايات العاصمة المصرية القاهرة اليوم الأربعاء، بتأييد حكم الإعدام شنقًا للمرة الثانية بحق المتهم المعروف إعلاميًا بـ"سفاح التجمع"، وذلك بتهمة قتل 3 سيدات بطرق مروعة هزت الشارع المصري.
وظهر المتهم، كريم محمد سليم، في قفص الاتهام مرتديًا البدلة الحمراء، مستقبلا الحكم بصمت تام، بعد أن أحالت المحكمة في جلسة سابقة أوراقه إلى مفتي الديار المصرية لإبداء الرأي الشرعي في تنفيذ حكم الإعدام.
وأوضحت النيابة العامة في بيان رسمي أن التحقيقات توصلت إلى أن المتهم ارتكب 3 وقائع قتل مؤكدة، في حين لم يتم إثبات تورطه في جرائم أخرى.
بدأت القضية عندما تلقت النيابة العامة بلاغًا في 16 مايو/أيار الماضي بالعثور على جثة سيدة مجهولة الهوية على طريق "30 يونيو" بمحافظة بورسعيد، وقادت التحريات إلى المتهم الذي اعترف بتفاصيل مروعة عن جرائمه.
وفقًا لبيان النيابة، تعرف المتهم على الضحايا، واصطحبهن إلى مسكنه في منطقة القطامية بالقاهرة، حيث مارس معهن أفعالًا غير مألوفة تحت تأثير المخدرات، قبل أن يقتلهن بدم بارد ويتخلص من جثثهن.
وأضافت النيابة أن المتهم كان يصور ضحاياه باستخدام هاتفه، وتم ضبط الأدلة الجنائية، بما في ذلك الهاتفان المستخدمان في تصوير الضحايا والسيارة التي نقل بها جثثهن.
إعلانوتعتبر هذه القضية من أبشع الجرائم التي شهدتها مصر في الآونة الأخيرة.