شاومينج لطلاب الثانوية العامة: "صور الامتحان وهنمسح الباركود"
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
بدأ شاومينج يبعث رسائل طمأنة لطلاب الثانوية العامة داخل اللجان، لكي يساعدوه في الحصول على صور الامتحان، الذي يؤديه داخل اللجان الامتحانية في أيام امتحانات الثانوية العامة العام الدراسي الحالي 2023/2024.
وجاءت رسائل شاومينج عبارة عن الآتي "صور و3 دقائق والحل يبقى معاك متخفش هنمسح الباركود".
انتهى طلاب الثانوية العامة 2024، امتحان مادة التربية الدينية، منذ قليل، في أول أيام انطلاق امتحانات الثانوية العامة 2024.
بينما يؤدي الطلاب امتحان مادة التربية الوطنية في اللجنة الثانية لمدة ساعة ونصف من الساعة الحادية عشر صباحا حتى الثانية عشر ونصف.
يذكر أن عدد الطلاب المتقدمين لأداء امتحانات شهادة الثانوية العامة 2024 وصل لـ745086 طالبا، في 1981 لجنة علي مستوى الجمهورية.
وأشارت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، أن عدد لجان النظام والمراقبة الموزع عليها طلاب الثانوية العامة علي مستوى الجمهورية وصل لـ ١١ لجنة، وعدد لجان سير الإدارة على مستوى الجمهورية وصل ل 4 لجان، عدد لجان التقدير على مستوى الجمهورية وصل لـ 7 لجان، وعدد مراكز توزيع الأسئلة علي مستوي الجمهورية لـ84 مركزا.
وكشفت وزارة التربية والتعليم عدد الطلاب المتقدمين لأداء الامتحان داخل السجون علي مستوى الجمهورية ل 81 طالبا، وعدد الطلاب المتقدمين لأداء الامتحان بمستشفى ٥٧٣٥٧ ومعاهد الأورام علي مستوى الجمهورية ل 38 طالبا، وعدد الطلاب المكفوفين ل 255 طالبا، وعدد طالب الدمج التعليمي المتقدمين ل 3306، وعدد طلاب مدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا لـ1646 طالبا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الثانوية العامة امتحانات الثانوية العامة الثانوية العامة 2024 امتحان مادة التربية الدينية امتحانات الثانوية العامة 2024 علی مستوى الجمهوریة الثانویة العامة المتقدمین ل عدد الطلاب
إقرأ أيضاً:
حسام بدراوي: ضم مادة الدين للمجموع في الثانوية العامة «غير منطقي»
انتقد المفكر السياسي الدكتور حسام بدراوي، مستشار الحوار الوطني لـ«رؤية 2030»، أسلوب تطوير التعليم في مصر، في مرحلة الثانوية العامة فقط، خاصة مع تعاقب الوزراء، قائلًا: “التغيير يقتصر فقط على الثانوية العامة، بل يتعدى ذلك إلى تعديل النظام، ثم التراجع عنه لاحقًا”.
الكشف عن لغز مصرع فتاة التجمع في غرفة الحارس| القصة الكاملةكيف نتوب من الغيبة والكلام السيئ؟.. أمين الفتوى يجيبوتابع خلال لقاء في برنامج "كلمة أخيرة"، الذي تقدمه الإعلامية لميس الحديدي على شاشة ON: “النية حسنة، وأنا متأكد من ذلك، لكن تغيير نظام التعليم لا بد أن يتم برؤية واضحة حتى النهاية، وأن يُنفذ تدريجيًا وليس فجأة، كما يجب إشراك أصحاب المصلحة في عملية التغيير، وهم الطلاب وأولياء الأمور والمعلمون والرأي العام”.
وأشار إلى أن: “هذه عملية سياسية وليست مجرد عمل تقني، حتى تغيير نظم التعليم يندرج تحت السياسة، ولا بد أن يكون هناك عملا سياسيا لإقناع الناس، إلى جانب وجود فلسفة واضحة لهذا التغيير".
وانتقد إدراج مادة التربية الدينية ضمن المجموع في الثانوية العامة، التي ستطبق تحت نظام "البكالوريا"، حيث ستُمنح 15% من الوزن النسبي للمجموع، مما سيؤثر على فرص الطلاب في الالتحاق بكليات الطب والعلوم المختلفة.
وتابع: “لا يوجد نظام مماثل في أي دولة في العالم، إدخال التربية الدينية في تحديد مصير الطلاب يخلق جدلًا دينيًا غير ضروري حول نظام تعليمي أكاديمي”.
وواصل: “إذا أراد أحد إثارة الخلاف بين الناس؛ فليُدخل الدين في المناقشات التعليمية، وسيبدأ الجدل المعتاد: (ألا تريد أن يتعلم الناس دينهم؟)، رغم أن الموضوع لا علاقة له بذلك، ولكن المرحلة الثانوية مرحلة تؤهل الطالب للتعليم العالي، ولا يصح أن يكون الوزن الأكاديمي لهذه المرحلة قائمًا على التربية الدينية”.
وردًا على من يقولون إن ضم التربية الدينية للمجموع يهدف إلى تعليم الأخلاق والقيم؛ قال بدراوي: “لديك 10 سنوات قبل المرحلة الثانوية لغرس القيم والأخلاق، وليس بالضرورة عبر التربية الدينية فقط، بل يمكن تعليمها من خلال الفلسفة والمنطق، لأنها مبادئ إنسانية عابرة للأديان”.
وأوضح أن إدخال الدين في المجموع سيحول أي نقاش حول النظام التعليمي الجديد إلى صراع أيديولوجي، حيث سيتهم من يرفض الفكرة بأنه "ضد الدين"، مما سيخلق انقسامًا في المجتمع بدلًا من التركيز على تطوير التعليم.
وتساءل: "كيف ستتم المساواة بين تدريس التربية الدينية للمسيحيين والمسلمين؟، وما الأداة التي ستقيس بها ذلك؟”.