فيلم «The Teachers’ Lounge» يفوز بجائزة نقاد أمريكا اللاتينية
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
فاز الفيلم الألماني «The Teachers’ Lounge» للمخرج إيلكر ساتاك، بجائزة نقاد أمريكا اللاتينية للأفلام الأوروبية في دورتها الأولى، وجرى الإعلان عن الجائزة في مهرجان جوادالاخارا السينمائي الدولي في المكسيك، وفقا لما نشره موقع «هوليوود ريبورتر».
فيلم «The Teachers’ Lounge» عُرض لأول مرة في مهرجان برلين السينمائي العام الماضي، وحقق نجاحًا كبيرًا في موسم الجوائز، إذ حصل على جائزة أفضل فيلم في جوائز الأفلام الألمانية، وحصل على ترشيح لجائزة الأوسكار لأفضل فيلم دولي.
وعبر المخرج إيلكر ساتاك عن سعادته بالفوز بالجائزة، في بيان صحفي، قائلا: «إنه لشرف عظيم وسرور كبير أن أحصل على هذه الجائزة، آمل أن يصل الفيلم إلى دور العرض قريبًا جدًا في أمريكا اللاتينية، الكثير من الحب لكم وللسينما».
وقالت مديرة مهرجان جوادالاخارا، إستريلا أريزا، إن الجائزة تمثل تآزرًا يربط «منظور أمريكا اللاتينية بالقصص الأوروبية وأنماط صناعة الأفلام، ما يمثل حوارًا غنيًا بين منطقتين».
واختار 33 ناقدًا سينمائيًا من 13 دولة بأمريكا اللاتينية الفيلم من بين 23 فيلما أوروبيا مرشحا للجائزة، قدمتها مؤسسة European Film Promotion، في محاولة لتعزيز ظهور الأفلام الأوروبية المشهورة في الأسواق الأمريكية.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مهرجان برلين أمریکا اللاتینیة
إقرأ أيضاً:
سيف علي خان يتعرض لحادث طعن ويثير قلق جمهوره
تعرض النجم الهندي سيف علي خان لحادث طعن مفاجئ أثار حالة من الصدمة والقلق بين محبيه في الهند وحول العالم. ووفقًا لتقارير صحفية، وقع الحادث أثناء وجوده في المنزل، حيث حاول أحد الأشخاص التسلل في وقت متأخر في منزله لعملية سطو وتم مشاجره بينه وبين شخص مجهول الهوية حيث تم الاعتداء عليه بسلاح أبيض وطعن 6 طعنات.
تم نقل سيف علي خان إلى المستشفى على الفور لتلقي العلاج، وأكدت مصادر مقربة أن حالته مستقرة حاليًا بعد خضوعه لعملية جراحية، وأنه يتلقى الرعاية الطبية اللازمة.
في الوقت نفسه، فتحت السلطات الهندية تحقيقًا في الحادث لمعرفة ملابساته.
وتفاعل محبو سيف علي خان عبر وسائل التواصل الاجتماعي معبرين عن تضامنهم ودعواتهم له بالشفاء العاجل، فيما لم يصدر أي بيان رسمي من النجم أو عائلته حول تفاصيل الحادث حتى الآن.
من هو سيف علي خانخان، الذي ظهر لأول مرة في بوليوود عام 1993، يعمل في المقام الأول في السينما الهندية، وهو معروف بذكائه وحسه الكوميدي.
له العديد من الأفلام التي حققت شعبية كبيرة مثل "ديل شاهتا هاي" أو "القلب يرغب"، وفيلم "كال هو نا هو" أو "الغد قد لا يأتي أبدا".
كان دوره كخصم في "أومكارا"، وهي نسخة مقتبسة من مسرحية عطيل لشكسبير صدرت عام 2006 ونالت استحسان النقاد، موضع تقدير واسع النطاق.
ينحدر خان من عائلة أمراء سابقين حكموا باتودي، وهي ولاية أميرية صغيرة على مشارف دلهي.
كان والده "منصور علي خان باتودي" لاعب كريكيت وقائد الفريق الهندي في الستينيات. والدته شارميلا طاغور ممثلة مخضرمة، ظهرت في أفلام هندية وبنغالية بارزة منذ سن الرابعة عشرة.
كما مثلت شقيقته، سهى علي خان، في الأفلام لسنوات.
تنحدر زوجة خان، كارينا، من عائلة من الممثلين والمخرجين والمنتجين المشهورين الذين عملوا في بوليوود على مدار قرن تقريبا.