" رمضان صبحي لن يتم إيقافه يوم" تعرف على سيناريوهات أزمة نجم بيراميدز
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
كشف الإعلامي أحمد شوبير عبر برنامجه الإذاعي عن آخر تطورات موقف رمضان صبحي بعد تعرضه للإيقاف بسبب المنشطات.
وأكد شوبير، أن رمضان صبحي كان في جلسة استماع أمس تابعة لوكالة مكافحة المنشطات المصرية.
وأوضح سيناريوهات ما سيحدث مع رمضان صبحي، وقال أنه من الوارد أن يتم الإقتناع بما قدمه رمضان صبحي خلال جلسة الإستماع والاستكفاء بإيقافه المباراتين السابقتين.
وتابع، من الوارد أيضا أن تؤكد وكالة مكافحة المنشطات أن اللاعب كان يتعامل بنوع من الإهمال ويتم إيقافه لمدة 4 شهور.
وأضاف، أنا فضلت عدم ذكر أسم رمضان صبحي في البداية بسبب ما يحدث الآن وكان يجب الحفاظ على سمعة اللاعب، لكن من ذكر اسمه هو رئيس اتحاد الكرة المصري جمال علام.
وأردف، تحدثت من قبل مع مصدر مسؤول داخل بيراميدز فور علمي بالواقعة، وهو أكد لي في ذلك التوقيت أن اللاعب لن يتم إيقافه وطالبته بضرورة إنهاء الأزمة والاستعداد قويًا لأن الخطأ كان تقنيًا.
وأتم تحدثت مع المسؤول مرة أخرى أمس، وأكد لي أن " رمضان صبحي لن يتم إيقافه يومًا " وتابع أتمنى إنهاء الأزمة ومشاركة رمضان مع فريقه من جديد، وعودته سريعًا للمنتخب المصري لأنه أحد الركائز التي سيعتمد عليها حسام حسن في مهمته مع المنتخب الوطني.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: رمضان صبحي أزمة منشطات رمضان صبحي المنشطات الاعلامي احمد شوبير أحمد شوبير
إقرأ أيضاً:
كان طاغيا
كان طاغيا
#باجس_القبيلات
كتبت الروائية الجزائرية المعروفة “أحلام مستغانمي” في كتابها (فوضى الحواس) – التي تحدثت في بعض مراحلها عن الصراع المسلح بين النظام الجزائري والجماعات الإسلامية في مطلع التسعينات أثر إلغاء نتائج الانتخابات البرلمانية التي حققت فيها الجبهة الإسلامية للإنقاذ فوزا مؤكدا – : “ما يحزنني حقًا.. هو أحجام تلك التماثيل الهائلة التي تزين العواصم العربية لحكام لم يقدموا لشعوبهم غير #المجازر والدمار.. مقارنة بهذا التمثال المتواضع لرجل وهبنا كبرياء التاريخ وأسس لنا أول دولة جزائريّة أذهلت فرنسا نفسها.
رجل لم يطالبنا بأن نعيد رفاته من #الشام.. ولا بأن نصنع له تمثالاً في ساحة هو أكبر منها.
إنه زمن عجيب حقًا.. اختلّت فيه المقاييس.. وأصبحت فيه الشعوب تصنع تماثيل لحكامها على قياس جرائمهم.. لا على قياس عظمتهم”!
وكذلك جسدت الكاتبة ” #مستغانمي ” من خلال هذه الرواية مثالا يحتذى للرئيس الناجح..وذلك عندما تحدثت عن الأمير “عبد القادر الجزائري”القائد السياسي الذي عُرف بمحاربته للإحتلال الفرنسي وقيادته للمقاومة الشعبية خمسة عشر عامًا في بدايات الغزو الفرنسي للجزائر.
والفقرة الأخيرة من حديث الكاتبة “مستغانمي” يتنافى تماما مع ما كان عليه الرئيس السوري السابق “بشار الأسد”.. الذي لم يكن عادلا بقدر ما كان طاغيا.. ويتجلى ذلك في أمثلة عديدة ظاهرة للجميع.