كشف الإعلامي أحمد شوبير عبر برنامجه الإذاعي عن آخر تطورات موقف رمضان صبحي بعد تعرضه للإيقاف بسبب المنشطات.

موقف رمضان صبحي مع المنشطات

وأكد شوبير، أن رمضان صبحي كان في جلسة استماع أمس تابعة لوكالة مكافحة المنشطات المصرية.

وأوضح سيناريوهات ما سيحدث مع رمضان صبحي، وقال أنه من الوارد أن يتم الإقتناع بما قدمه رمضان صبحي خلال جلسة الإستماع والاستكفاء بإيقافه المباراتين السابقتين.

وتابع، من الوارد أيضا أن تؤكد وكالة مكافحة المنشطات أن اللاعب كان يتعامل بنوع من الإهمال ويتم إيقافه لمدة 4 شهور.

وأضاف، أنا فضلت عدم ذكر أسم رمضان صبحي في البداية بسبب ما يحدث الآن وكان يجب الحفاظ على سمعة اللاعب، لكن من ذكر اسمه هو رئيس اتحاد الكرة المصري جمال علام.

وأردف، تحدثت من قبل مع مصدر مسؤول داخل بيراميدز فور علمي بالواقعة، وهو أكد لي في ذلك التوقيت أن اللاعب لن يتم إيقافه وطالبته بضرورة إنهاء الأزمة والاستعداد قويًا لأن الخطأ كان تقنيًا.

وأتم تحدثت مع المسؤول مرة أخرى أمس، وأكد لي أن " رمضان صبحي لن يتم إيقافه يومًا " وتابع أتمنى إنهاء الأزمة ومشاركة رمضان مع فريقه من جديد، وعودته سريعًا للمنتخب المصري لأنه أحد الركائز التي سيعتمد عليها حسام حسن في مهمته مع المنتخب الوطني.
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: رمضان صبحي أزمة منشطات رمضان صبحي المنشطات الاعلامي احمد شوبير أحمد شوبير

إقرأ أيضاً:

كان طاغيا

كان طاغيا

#باجس_القبيلات
كتبت الروائية الجزائرية المعروفة “أحلام مستغانمي” في كتابها (فوضى الحواس) – التي تحدثت في بعض مراحلها عن الصراع المسلح بين النظام الجزائري والجماعات الإسلامية في مطلع التسعينات أثر إلغاء نتائج الانتخابات البرلمانية التي حققت فيها الجبهة الإسلامية للإنقاذ فوزا مؤكدا – : “ما يحزنني حقًا.. هو أحجام تلك التماثيل الهائلة التي تزين العواصم العربية لحكام لم يقدموا لشعوبهم غير #المجازر والدمار.. مقارنة بهذا التمثال المتواضع لرجل وهبنا كبرياء التاريخ وأسس لنا أول دولة جزائريّة أذهلت فرنسا نفسها.
رجل لم يطالبنا بأن نعيد رفاته من #الشام.. ولا بأن نصنع له تمثالاً في ساحة هو أكبر منها.
إنه زمن عجيب حقًا.. اختلّت فيه المقاييس.. وأصبحت فيه الشعوب تصنع تماثيل لحكامها على قياس جرائمهم.. لا على قياس عظمتهم”!
وكذلك جسدت الكاتبة ” #مستغانمي ” من خلال هذه الرواية مثالا يحتذى للرئيس الناجح..وذلك عندما تحدثت عن الأمير “عبد القادر الجزائري”القائد السياسي الذي عُرف بمحاربته للإحتلال الفرنسي وقيادته للمقاومة الشعبية خمسة عشر عامًا في بدايات الغزو الفرنسي للجزائر.
والفقرة الأخيرة من حديث الكاتبة “مستغانمي” يتنافى تماما مع ما كان عليه الرئيس السوري السابق “بشار الأسد”.. الذي لم يكن عادلا بقدر ما كان طاغيا.. ويتجلى ذلك في أمثلة عديدة ظاهرة للجميع.

مقالات مشابهة

  • علي معلول يطلب جلسة مع محمد رمضان لحسم مصيره مع الأهلي في يناير المقبل
  • خيري رمضان: نعترف أننا في أزمة والدولة والنظام لديهما مبررات لهذا التضييق
  • بيرسي تاو يثير أزمة جديدة في الأهلي
  • خيري رمضان: نعترف أننا في أزمة والدولة والنظام السياسي لديه مبررات لهذا التضييق
  • الأهلي يُعاقب كهربا.. شوبير يكشف الحقيقة
  • آخرها أمام باتشوكا.. 7 أزمات في مشوار كهربا مع الأهلي
  • عُمرة رمضان .. تعرف على المستندات المطلوبة لأداء المناسك
  • كان طاغيا
  • رئيس "وادا" يتحدث عن "الهجمات الظالمة والتشهيرية"
  • حكايات مدن لا تعرف المستحيل «حرب من أجل إنهاء الحرب».. شعار دمر دولا وأنهى حياة مدن.. قصر برلين من رمز للمحبة ومشفى للجنود المصابين.. إلى حطام دمرته الغارات الجوية