بالتزامن مع بدء الإجازة الصيفية.. “سعود الطبية” تقدم إرشادات توعوية للراغبين في السفر
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
قدَّمت مدينة الملك سعود الطبية مجموعة من النصائح والإرشادات التي يجب الالتزام بها؛ لضمان سفر آمن وصحي، وذلك بالتزامن مع بدء الإجازة الصيفية.
وأوصت “سعود الطبية” عبر إنفوجراف على “إكس” من أجل سفر آمن وصحي بزيارة الطبيب قبل السفر بفترة لا تقل عن 4 أسابيع، خاصة أصحاب الأمراض المزمنة وذوي الإعاقات الخاصة، إضافة للتنسيق المسبق مع الطبيب فيما يخص الحوامل، خاصة عند وجود أمراض مزمنة، مثل السكري وارتفاع ضغط الدم أو حمل عالي الخطورة.
كما نصحت “سعود الطبية” بضرورة غسل الفاكهة والخضراوات جيدًا، والتأكد من صلاحية الأطعمة المعلبة، وعدم وضع الطعام خارج الثلاجة فترة طويلة، وكذلك معرفة الأمراض المنتشرة في البلد المقصود؛ لأخذ اللقاحات اللازمة والإجراءات الوقائية.
كما شددت على ضرورة تجنُّب الإصابات الحرارية عن طريق ارتداء الملابس الفضفاضة خفيفة الوزن، والتقليل من التعرض المباشر لأشعة الشمس.
المصدر: صحيفة الجزيرة
كلمات دلالية: كورونا بريطانيا أمريكا حوادث السعودية سعود الطبیة
إقرأ أيضاً:
عمليات نوعية في مشفيي درعا ونوى ضمن حملة “شفاء” الطبية
درعا-سانا
بدأ كل من مشفيي درعا ونوى الوطنيين إجراء عمليات تخصصية نوعية، ضمن حملة “شفاء” الطبية التي أطلقتها وزارة الصحة، بالتعاون مع التجمع السوري في ألمانيا، وبدعم من منظمة الأطباء المستقلين “IDA”.
وذكر مدير مشفى درعا الوطني الدكتور نزار الرشدان في تصريح لمراسلة سانا أن الحملة تركز على مجالات الجراحة البولية والعظمية والقلبية والترميمية “التجميلية”، إضافة إلى فحوصات القلب وزرع الشبكات القلبية والقثطرات والجراحة العامة.
وأوضح الرشدان أن الأطباء المشاركين في الحملة جاؤوا من ألمانيا يحملون معهم خبراتهم المتقدمة، التي يستفيد منها القطاع الصحي المحلي، في إطار دعمهم للأهالي في وطنهم الأم بعد سنوات من الغياب.
وأشار إلى أن الحملة تقدم فرصاً كبيرة للمرضى للاستفادة من الخبرات، وبالوقت نفسه تسهم في تحسين الرعاية الصحية، ولفت إلى أن بعض الحالات التي تتطلب تجهيزات غير متوافرة في محافظة درعا، يتم نقلها إلى دمشق لاستكمال الإجراءات الجراحية اللازمة ضمن مشافٍ خاصة.
يذكر أن حملة “شفاء” انطلقت في الرابع من نيسان الجاري، وتستمر حتى الخامس من أيار المقبل، وتم إطلاق رابطين للتسجيل، أحدهما عبر وزارة الصحة، والآخر عبر التجمع السوري في ألمانيا.