حتى 40 عامًا.. وظائف خالية جديدة من وزارة العمل منها لحملة المؤهلات المتوسطة
تاريخ النشر: 4th, August 2023 GMT
توفر وزارة العمل العديد من الوظائف الخالية في شركات القطاع الخاص بمحافظات الجمهورية المختلفة، وذلك للباحثين عن فرص العمل من الجنسين الحاصلين على جميع المؤهلات، وذلك برواتب مجزية ومزايا عدة.
أخبار متعلقة
لأبناء دمياط.. فرص وظائف خالية جديدة منها لحملة المؤهلات المتوسطة
للشباب والبنات.. من وزارة العمل تعلن عن وظائف خالية في محافظتي القاهرة والجيزة
منها لحملة الشهادة الابتدائية .
وأصدرت الوزارة أول أمس، نشرة التوظيف التي تُصدرها كل نصف شهر والتي تُعلن خلالها عن توافر العديد من فرص الوظائف الخالية، إذ أوضحت أن هناك 2387 فرصة في 36 شركة بداخل 9 محافظات منهم محافظة بورسعيد، للتقديم لها خلال شهر أغسطس الجاري.
وفي السطور التالية، تستعرض «المصري اليوم» تفاصيل فرص الوظائف الخالية المتوفرة في محافظة بورسعيد.
وظائف خالية في «بلازا للملابس الجاهزة»
وظائف - صورة أرشيفية
يوفر مصنع «بلازا للملابس الجاهزة» فرص وظائف خالية لـ عدد 50 عامل خياطة من حملة المؤهلات المتوسطة شريطة أن يُجيد القراءة والكتابة، ويتراوح عمره بين 18 و40 عامًا، على أن يُحدد الراتب حسب المقابلة.
وظائف خالية في «جي إن تي»
وظائف - صورة أرشيفية
أعنت وزارة العمل عن توافر عدد 10 وظائف خالية في مصنع «جي إن تي» تنقسم إلى 5 مشرف إنتاج و5 خياط جوكر، منوهة إلى أن تلك الفرص تتوفر للحاصلين على مؤهل متوسط وتتراوح أعمارهم بين 30 و45 عامًا، كما يتمتعون بخبرة بين 2:5 سنوات، على أن يتم تحديد الراتب حسب المقابلة.
وظائف خالية في «سكاي تكس للملابس الجاهزة»
وظائف - صورة أرشيفية
أوضحت نشرة التوظيف أن مصنع «سكاي تكس للملابس الجاهزة» يوفر عددًا من فرص الوظائف الخالية لحملة المؤهلات المتوسطة الذين لا تزيد أعمارهم عن الـ35 عامًا، ويُحدد الراتب حسب المقابلة، وذلك في هذه التخصصات:
- وظائف خالية لـ عدد 20 عامل خياطة.
- وظائف خالية لـ عدد 10 عامل جودة.
- وظائف خالية لـ عدد 10 عامل تعبئة.
- وظائف خالية لـ عدد 5 عامل تشطيب.
وظائف خالية في «سي آر إس دينيم جارمينتس إيجيب للملابس»
وفقًا لنشرة التوظيف، فإن مصنع «سي آر إس دينيم جارمينتس إيجيب للملابس» يوفر عدد 52 فرصة وظائف خالية (2 مهندس «مؤهل عالي» – 50 عامل خياطة)، للباحثين عن فرص العمل سواء من الذكور أو الإناث الحاصلين على مؤهل متوسط، وتتراوح أعمارهم بين 18 و30 عامًا، منوهة إلى أن الراتب يُحدد حسب المقابلة.
وظائف خالية في «التوفيق للاستثمار»
حسبما ذكرت وزارة العمل، فإن شركة التوفيق للاستثمار توفر عدد 10 فرص وظائف خالية لـ عامل خياطة، على أن يكون المتقدم حاصلًا على مؤهل متوسط ولا يقل عمره عن 18 عامًا ولا يزيد عن 30 عامًا، وسيتم تحديد الراتب حسب المقابلة.
وظائف خالية في «المصرية للصناعات»
توفر شركة المصرية للصناعات، فرص وظائف خالية لـ عدد 10 عامل خياطة حاصل على مؤهل متوسط ولا يتجاوز عمره 35 عامًا، ويُحدد الراتب حسب المقابلة.
طريقة التقديم
وظائف - صورة أرشيفية
يجب ين على كل من يرغب في التقدم لشغل الوظائف الخالية التوجه إلى مقر وزارة القوى العاملة الكائن في 3 شارع يوسف عباس بمدينة نصر، إذ تقوم الوزارة من خلال الإدارة المركزية للتشغيل ومديريات القوى العاملة بالمحافظات باستقبال طلبات راغبي العمل وترشيحهم على إحدى هذه الوظائف المعلن عنها، وإرسالهم إلى الشركات المعلنة عن تلك «الفرص»، إلى جانب تنظيم ملتقيات توظيف بالمحافظات ومتابعة الفرص التي تقدمها.
وظائف خالية وظائف اليوم وظائف خالية اليوم وظائف وظائف خالية في بنك مصر وظائف شاغرة وظائف بتاريخ اليوم وظائف جديدة بتاريخ اليوم وظائف اليوم فى مصرالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين الوظائف الخالية وظائف خالية وظائف اليوم وظائف خالية اليوم وظائف وظائف خالية في بنك مصر وظائف شاغرة زي النهاردة وظائف خالیة لـ عدد المؤهلات المتوسطة الوظائف الخالیة فرص وظائف خالیة وظائف خالیة فی صورة أرشیفیة الیوم وظائف وزارة العمل
إقرأ أيضاً:
عصر جديد لهذا النوع من الكمبيوتر .. الذكاء الاصطناعي هيخلي اللابتوب أقوى بكتير
يشهد العالم تحولًا كبيرًا في طبيعة العمل مع التقدم السريع في الذكاء الاصطناعي، ما يطرح تساؤلات جوهرية حول مستقبل الوظائف المكتبية التقليدية.
يعتمد الصحفيون، المحاسبون، المبرمجون، وغيرهم على أجهزة الابتوب في أداء مهامهم اليومية، أصبحوا اليوم في مواجهة واقع جديد حيث يهدد الذكاء الاصطناعي بفرض تغييرات جذرية على سوق العمل.
صعود الذكاء الاصطناعي: تهديد للوظائف الرقمية؟الوظائف التي تعتمد على الابتوب لطالما تميزت بالمرونة، سواء من حيث إمكانية العمل عن بُعد أو تجنب التنقل والالتزام بالزي الرسمي. ومع ذلك، فإن هذه الامتيازات قد تكون في خطر مع التطورات السريعة في نماذج الذكاء الاصطناعي التي بدأت تُظهر كفاءة عالية في أداء المهام التي كانت تتطلب في السابق تدخلًا بشريًا.
على سبيل المثال، النماذج الحديثة مثل "GPT-4" من شركة "OpenAI" وصلت لمستويات أداء تقارب أو حتى تتجاوز الأداء البشري في مهام البرمجة.
كما أصبحت أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدية مثل "DALL·E" و"Sora" تنافس الفنانين البصريين والمصممين، مما أدى بالفعل إلى انخفاض الطلب على خدمات التصميم المستقل.
حتى في المجالات البحثية، بدأت خدمات مثل "Deep Research" من OpenAI في إظهار كفاءة عالية في إجراء الأبحاث عبر الإنترنت، بينما تُظهر النماذج "الوكيلة" مثل "Operator" قدرة متزايدة على تنسيق المهام المعقدة بطريقة تشبه أداء المديرين البشريين.
على الرغم من التقدم الكبير في الذكاء الاصطناعي، لا تزال الروبوتات تعاني من صعوبات كبيرة في تنفيذ المهام الفيزيائية المعقدة.
يعزى هذا التفاوت إلى ما يُعرف بـ"مفارقة مورافيك"، والتي تشير إلى أن المهام التي تبدو سهلة بالنسبة للبشر، مثل المشي أو التقاط الأشياء، تتطلب قدرًا هائلًا من التعقيد بالنسبة للآلات.
السبب الرئيسي وراء ذلك هو نقص البيانات الواقعية اللازمة لتعليم الروبوتات كيفية التفاعل مع العالم المادي.
في المقابل، تُدرّب نماذج الذكاء الاصطناعي اللغوية على كميات هائلة من النصوص الرقمية، ما يتيح لها التعلم بشكل أسرع بكثير مقارنة بالروبوتات التي يجب أن تتعلم من خلال التجربة الحسية المباشرة.
هل نحن على أعتاب تغيير جذري؟وفقًا لدراسة أجرتها "Epoch AI"، يُمكن أن تحل نماذج الذكاء الاصطناعي المتقدمة محل حوالي 13% من الوظائف الحالية، خاصة تلك التي تعتمد بشكل أساسي على المهام الرقمية عن بُعد مثل البرمجة، والمحاسبة، والصحافة الرقمية.
ومع ذلك، يشير الخبراء إلى أن هذا التحول قد لا يؤدي بالضرورة إلى فقدان شامل للوظائف، بل ربما يعيد تشكيل سوق العمل، بحيث يتحول العاملون إلى وظائف يصعب أتمتتها، مثل التمريض، أو الحرف اليدوية، أو الأعمال التي تتطلب تفاعلًا إنسانيًا مباشرًا.
التكيف مع المستقبلفي ظل هذا الواقع الجديد، قد يكون الحل الأمثل هو تبني المرونة وتطوير المهارات التي يصعب على الذكاء الاصطناعي تقليدها، مثل الإبداع والمهارات الاجتماعية.
وبينما يواصل الذكاء الاصطناعي تقدمه السريع في المجالات الرقمية، تظل الوظائف التي تتطلب تدخلًا بشريًا مباشرًا في مأمن نسبي، على الأقل في الوقت الحالي.
ليس بالضرورة الذكاء الاصطناعي عدوًا للعمالة، بل قد يصبح أداة لتعزيز الإنتاجية، بشرط أن يتمكن البشر من التكيف مع التغيرات واستغلال هذه التقنيات لتحقيق أقصى فائدة ممكنة.