«تونا الجبل».. تعرف على حكاية أشهر المعالم الأثرية في المنيا (فيديو)
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
قال أحمد بدران، أستاذ الآثار المصرية بجامعة القاهرة، إنّ المنيا من محافظات مصر الوسطى الغنية بأهم الآثار المصرية القديمة، خاصة «تل العمارنة» في عهد الملك إخناتون، وهو من أهم المواقع الأثرية، إضافة إلى منطقة البهنسة والشيخ عبادة وتونا الجبل.
وأضاف خلال مداخلة هاتفية له ببرنامج «8 الصبح» المُذاع على فضائية «دي إم سي»، أنّ تونا الجيل اسم مشتق من المصري القديم بمعنى تا -ونت او تا -حنت، وتعني أرض البركة أو البحيرة المقدسة، وتا -ونس اشتق منها تونا وكلمة الجبل لوقوعها في أحضان الجبل.
وتابع: «المنطقة تضم مجموعة من المعالم أهمها الساقية الرومانية وهي إعجاز كبير في التصميم المعماري لنقل المياه من ارتفاع عمقه 45 مترا، حيث يتم نقل المياه على مرحلتين»، مؤكدا أنّها من الآثار النادرة في مصر لوجودها في مكان صحراوي، إضافة إلى وجود مقبرة يرجع تاريخها لنهاية العصور المصرية القديمة وتضم الفن المصري والروماني واليوناني.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تونا الجبل المنيا الآثار
إقرأ أيضاً:
من نيويورك إلى روما.. أبرز المعالم الشهيرة تطفئ أنوارها إحياءً لـ"ساعة الأرض"
امتدادًا لمبادرة سنوية، أطفأت مدن كبرى ومعالم بارزة أنوارها مساء السبت ضمن حملة "ساعة الأرض" العالمية، في تحرك رمزي يهدف إلى رفع الوعي بمخاطر التغير المناخي.
وشهدت المناسبة، التي تُنظَّم كل سنة من قبل الصندوق العالمي للطبيعة، مشاركة واسعة من مختلف القارات. ومع حلول الساعة 20:30 بالتوقيت المحلي، خيّم الظلام على عدد من أبرز المعالم حول العالم.
في أمريكا الشمالية، أُطفئت أنوار مبنى "إمباير ستيت" في نيويورك، وكذلك في مقر الأمم المتحدة، بينما غرقت شلالات نياغارا الكندية في الظلام. وفي أمريكا الجنوبية، أظلم تمثال المسيح الفادي الشهير في ريو دي جانيرو تضامنًا مع الحملة.
وفي آسيا، خمدت أنوار برج شنغهاي في الصين، وبرج إن سيول في كوريا الجنوبية، والبرجين التوأم في كوالالمبور، إلى جانب برج خليفة في دبي، وبرج "101" في تايبيه، وعدد من ناطحات السحاب في هونغ كونغ، ومعبد الفجر في بانكوك، فضلًا عن بوابة الهند في نيودلهي.
أما أوروبا، فشهدت بدورها مشاركة لافتة، حيث أطفئت الأضواء في قلعة لشبونة، وقوس النصر في باريس، وأجزاء من ساحة القديس بطرس في الفاتيكان، و"عجلة لندن" الضخمة، فضلًا عن الكولوسيوم في روما.
يُذكر أن "ساعة الأرض" انطلقت لأول مرة من سيدني، في أستراليا، عام 2007، لتتحول لاحقًا إلى واحدة من أوسع المبادرات البيئية انتشارًا على مستوى العالم، إذ يشارك فيها اليوم أكثر من 190 بلدًا وإقليماً تأكيدًا على الالتزام العالمي بمواجهة حالة الطوارئ المناخية.
المصادر الإضافية • AP
Go to accessibility shortcutsشارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية رحل داعش وعادت المئذنة الحدباء إلى الحياة: معالم الموصل الأثرية تنهض من الرماد كيف ألهمت المكونات المتاحة في طوكيو ومعالمها الطاهيين يوشيهيسا أكاياما وكاتسومي كوسوموتو استكشاف ساحة معارك ألعاب الفيديو: رسم معالم الجيل القادم البيئةحماية البيئةنيويوركالصينكوريا الجنوبيةتغير المناخ