قفل التطبيقات ببصمة الوجه.. مزايا جديدة في نظام تشغيل أبل المرتقب
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
انتشرت تسريبات على مواقع تكنولوجية متخصصة تتحدث عن مزايا جديدة في نظام تشغيل أبل iOS 18 تشمل "قفل التطبيقات ببصمة الوجه".
وذكر موقع "macrumors" نقلا عن مصادر خاصة أن نظام iOS 18 سيسمح للمستخدمين بقفل التطبيقات بتقنية "Face ID".
وستمنح هذه الميزة المستخدمين خيار قفل تطبيقات آيفون الرئيسية مثل البريد والرسائل والملاحظات والصور ومتصفح سفاري والإعدادات والمزيد من التطبيقات الأخرى، مما يوفر طبقة إضافية من الخصوصية والأمان.
ويتطلب فتح قفل التطبيق مصادقة Face ID، ومن المرجح أن تعمل الميزة أيضا مع بصمة الإصبع "Touch ID" أو رمز مرور آيفون.
ولم تؤكد المصادر ما إذا كانت الميزة ستعمل مع تطبيقات الطرف الثالث التي يتم تحميلها من متجر أبل "App Store".
وستكشف أبل النقاب عن iOS 18 خلال مؤتمر المطورين العالميين WWDC، الاثنين، وفقا للموقع.
وفي يناير الماضي، كشفت شركة أبل عن خاصية جديدة مهمة للحماية في حال سرقة آيفون، وتحد من إمكانية وصول اللصوص إلى الهاتف.
وذكر تقرير مطول لوكالة أسوشيتد برس أبرز وظائف خاصية الحماية في حال سرقة الجهاز، والتي يمكن للمستخدمين تفعيلها عبر الدخول إلى إعدادات الهاتف.
وطرحت شركة أبل تحديثا لنظام التشغيل iOS الخاص بها في يناير، مع ميزة تسمى "Stolen Device Protection" والتي تجعل من الصعب على اللصوص الوصول إلى الوظائف والإعدادات الرئيسية للهاتف، وتم حث المستخدمين لتفعيلها على الفور.
وتضمن تحديث برنامج التشغيل لأجهزة iPhone وiPad الميزة الجديدة الأساسية المصممة لمنع اللصوص من مسح الهواتف لإعادة بيعها أو الوصول إلى "Apple ID" أو الحسابات المهمة الأخرى. وخاصية الحماية للأجهزة المسروقة عبارة عن إعداد جديد تم تضمينه في أحدث إصدار من iOS حينها.
المصدر: الحرة
إقرأ أيضاً:
الفارسي: ثقافة الدولة الريعية تضاعف الفقر في ليبيا رغم توفر مزايا اقتصادية
???? ليبيا – أكاديمي: الاقتصاد الليبي أفضل من دول الجوار رغم التحديات
???? مقارنة بين ليبيا ودول الجوار ????
قال أستاذ الاقتصاد بجامعة بنغازي، أيوب الفارسي، إن الوضع الاقتصادي في ليبيا، رغم التحديات التي يواجهها المواطنون، لا يزال أفضل من أوضاع كثير من دول الجوار الأفريقي.
???? ردود الفعل على تقرير السعادة ????
وفي تصريح خاص لصحيفة “الشرق الأوسط”، أوضح الفارسي أن سخرية الليبيين من تقرير أممي صنّفهم ضمن أسعد شعوب المغرب العربي تعود إلى تطلعهم لمستويات رفاهية أعلى تشبه الدول النفطية الأخرى في المنطقة، والتي احتلت بالفعل مواقع متقدمة في هذا المؤشر.
???? التحديات الاقتصادية وثقافة الدولة الريعية ????
أضاف الفارسي أن هذا التطلع مشروع، لكنه غير متحقق بسبب الأوضاع السياسية التي مرت بها البلاد منذ ثورة فبراير.
وأشار إلى أن ثقافة الدولة الريعية تلعب دورًا في ارتفاع معدلات الفقر، حيث يعتمد المواطنون على الوظائف الحكومية كـ”حق مكتسب”، دون الانخراط بقوة في سوق العمل.
???? مزايا يراها المؤشر الأممي ????
أوضح الفارسي أن التقرير الأممي ربما استند إلى بعض المعايير الفرعية التي عززت تصنيف ليبيا، مثل:
✅ التعليم المجاني ????
✅ إمكانية السفر لدول الجوار ✈️
✅ توفر الوقود بأسعار رخيصة ⛽