اعتذرت الأميرة البريطانية، كيت ميدلتون، عقب تغيبها عن التدريب الأخير للحرس الأيرلندي الذي تشغل فيه منصب العقيد الفخري للحرس الأيرلندي، لكنها حضرت عبر رسالة أُلقيت أمام الحرس خلال التدريب.
وفي الرسالة التي شاركها الحرس الأيرلندي على وسائل التواصل الاجتماعي، قالت ميدلتون: "أردت أن أكتب وأخبركم بمدى فخري بالفوج بأكمله، إنني أقدر أن جميع أفراد القوات هذا العام قد تدربوا لعدة أشهر وخصصوا ساعات طويلة لضمان أن زيهم الرسمي وتدريباتهم نظيفة"، بحس ما ذكرته وكالة "أسوشيتد برس".

The Irish Guards were deeply touched to receive a letter from our Colonel, Her Royal Highness, The Princess of Wales this morning.
أخبار متعلقة 6 أشياء قابلة للاشتعال.. مقتنيات لا تتركها في سيارتك خلال الصيف"دار الزراعة" تحصل على خمسة تراخيص في السعودية لمكافحة تسوس النخيل والآفات الزراعيةWe continue to wish Her Royal Highness well in her recovery and send Her our very best wishes.
Quis Separabit@KensingtonRoyal@ArmyInLondon pic.twitter.com/KQUgB1RmBE— Irish Guards (@irish_guards) June 8, 2024
حفل برعاية الملك
ويعد هذا الاستعراض بمثابة تجربة للعرض العسكري السنوي الذي يقام في شهر يونيو من كل عام للاحتفال بعيد الميلاد الرسمي للملك، وسيشرف الملك تشارلز الثالث على الحفل يوم 15 يونيو.
ولا يزال من غير الواضح ما إذا كانت كيت ستحضر الحفل في نهاية الأسبوع المقبل، لقد خضعت للعلاج الكيميائي لنوع غير محدد من السرطان أعلنت عنه في مارس بعد انتشار التكهنات على وسائل التواصل الاجتماعي حول صحتها لأنها لم تظهر علنًا منذ عدة أشهر.
ولم تكشف سوى تفاصيل قليلة عن مرضها الذي اكتشف بعد ما وصفته بعملية جراحية كبرى في البطن.

المصدر: صحيفة اليوم

كلمات دلالية: اليوم الدمام أميرة ويلز كيت ميدلتون الحرس الأيرلندي رسالة كيت ميدلتون

إقرأ أيضاً:

هل يهدد الحشد الشعبي هيبة الدولة؟ تصريحات الولائي تثير الجدل!

ديسمبر 23, 2024آخر تحديث: ديسمبر 23, 2024

النمستقلة/- في تصريح مثير للجدل، أكد الأمين العام لكتائب سيد الشهداء، أبو الاء الولائي، اليوم الاثنين، موقفه الثابت من موضوع الحشد الشعبي وسط الأحاديث المتزايدة حول إمكانية حله. مع تزامن تصريحاته مع تطورات سياسية حاسمة في العراق، يتوقع أن تثير تصريحاته ردود فعل واسعة من مختلف الأطراف السياسية والمجتمعية. فما الذي يريده الولائي من هذه الرسائل؟ وهل تعكس تحديات حقيقية لهيبة الدولة؟

الحشد الشعبي: حلٌ لا حل له؟

في التغريدة التي أثارت الكثير من الجدل، أكد الولائي أن “الحشد هو حل لما لا حل له، ولا حل له”، في إشارة إلى أن الحشد الشعبي يعد جزءًا أساسيًا من قوة العراق الأمنية والسياسية، ولا يمكن التفكير في حله. هذه العبارة قوبلت بانتقادات حادة من قبل معارضي الحشد الذين يرون في هذا الكيان قوة موازية للدولة، وهو ما يضعف المؤسسات الرسمية ويهدد استقرار النظام السياسي.

العراق القوي في العقدين الأخيرين

وفي النقطة الثانية من رسالته، قال الولائي “لم يمر على العراق يوم خلال العقدين الماضيين كان فيه قويا كما هو الآن”، في تصريح يبرز قوة الحشد الشعبي وتأثيره المتزايد في السياسة العراقية. هذه العبارة تحمل في طياتها تحديًا واضحًا للحكومة العراقية والجيش النظامي، مما يعكس نزاعًا مستمرًا بين القوة العسكرية الموازية والسلطة المركزية. هل يعني ذلك أن الحشد الشعبي أصبح اللاعب الأقوى في العراق؟

“رسائل الاطمئنان” و”الندم”

في النقطة الثالثة، شدد الولائي على أن “إرسال رسائل الاطمئنان للعدو تصريحًا أو سلوكًا حرام شرعًا”، ما يراه البعض تهديدًا واضحًا لأي محاولات لتقليل نفوذ الحشد أو التقارب مع القوى الإقليمية والدولية. هذه التصريحات تعكس مواقف متصلبة قد تؤدي إلى تفاقم الأزمة السياسية، في وقت حساس للغاية بالنسبة لعلاقات العراق مع دول الجوار والمجتمع الدولي.

ماذا بعد هذه التصريحات؟

لا شك أن تصريحات الولائي ستؤدي إلى تفاعلات سياسية مثيرة للجدل. هل سيراعي الحشد الشعبي الدعوات إلى تحجيم دوره في الحكومة العراقية، أم سيواصل تعزيز وجوده العسكري والسياسي؟ كما أن التصريحات حول “رسائل الاطمئنان” تثير تساؤلات عن موقف الحكومة العراقية والأطراف السياسية الأخرى حيال تلك التصريحات، وكيف يمكن أن تؤثر على الاستقرار الداخلي والعلاقات الخارجية.

هل يمثل الحشد الشعبي خطرًا على الدولة العراقية؟

بالتأكيد، ما قاله أبو الاء الولائي يفتح الباب على مصراعيه لتساؤلات حول مستقبل الحشد الشعبي في السياسة العراقية. هل يمكن للحشد أن يصبح قوة سياسية عسكرية تهدد هيبة الدولة؟ أم أنه سيبقى عنصرًا موازنًا لا غنى عنه في معادلة الأمن الوطني؟ مع تصاعد ردود الفعل من مختلف القوى السياسية، سيكون المستقبل القريب كفيلًا بالإجابة على هذه الأسئلة.

مقالات مشابهة

  • المركزي: 19.3 تريليون جنيه أصول الجهاز المصرفي المصري بنهاية يونيو 2024
  • السرطان في 2024: تسجيل 800 حالة جديدة في إب تثير القلق
  • هل يهدد الحشد الشعبي هيبة الدولة؟ تصريحات الولائي تثير الجدل!
  • الإنفلونزا تثير الجدل| حقيقة المخاوف من المتحورات الجديدة
  • تكاليف حفل زفاف جيف بيزوس تثير الجدل .. لن تصدق المبلغ
  • باميلا الكيك تثير الجدل بجمسبوت غريب واكسسوار مبتكر
  • محافظ أسوان: انتهاء أعمال توسعة وتطوير كورنيش النيل الجديد في يونيو المقبل
  • بعد تغريدة عن «بشار الأسد».. إعلامية خليجية تثير جدلاً واسعاً
  • من الجنوب.. أخبار تثير الخوف
  • عاجل.. المستشار الألمانى: حادثة الدهس تثير أسوأ المخاوف