ماجد محمد

طالب الإعلامي الرياضي عدنان جستنية بإعطاء فرصة وفتح صفحة جديدة مع لجنة الاستقطابات ورئيس برنامج الاستقطابات سعد اللذيذ.

وقال جستنية عبر حسابه الرسمي على موقع اكس :”أنا مع مبدأ صفحة جديدة مع لجنة الاستقطابات وفي مقدمتهم مع الاستاذ سعد اللذيذ “.

‏وأضاف ” صفحة انطوت بكل مافيها من غبن ومآسي والله لا يعيدها ،وعفى الله عما سلف،وعلى قول الست أم كلثوم يرحمها الله في أغنيتها الشهيرة “أغداً القاك”.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: جستنية سعد اللذيذ لجنة الاستقطابات

إقرأ أيضاً:

سوريا تنتصر… والرهانات الخاسرة تتهاوى!

#سواليف

#سوريا تنتصر… و #الرهانات_الخاسرة تتهاوى!

بقلم : ا د محمد تركي بني سلامة

تحية إجلال وإكبار للشعب السوري العظيم، ولقائده الوطني احمد الشرع ، ولجيشه وأجهزته الأمنية التي أثبتت أنها درع الوطن الحصين وسياجه المنيع ضد كل المؤامرات والدسائس. اليوم، وبعد افشال المحاولة الانقلابية ،و تطهير الساحل السوري من رجس الانقلابيين، تكتب سوريا تاريخًا جديدًا، عنوانه السيادة والكرامة، وطي صفحة حقبة سوداء هيمنت فيها الطغمة الفاسدة وحزبٌ استبد باسم الشعارات، فكان الخراب والدمار هو النتيجة.

مقالات ذات صلة WSJ: إسرائيل قد تغزو غزة بقوة كبيرة للسيطرة على الأرض واحتلال مناطق معينة 2025/03/08

لقد انتهى عهد الوصاية، وانقضى زمن الهيمنة الحزبية التي أرهقت سوريا لعقود، واستبدلت تطلعات الشعب المشروعة بممارسات قمعية جعلت البلاد ساحة للفساد والمحسوبيات. اليوم، يقف السوريون صفًا واحدًا، مدركين أن خلاصهم من حكم الاستبداد وعبثية حزب البعث هو بداية عهد جديد، يسوده العدل والحرية والامن والاستقرار.

أما فلول النظام البائد ومن راهن عليهم، فقد سقطت أوهامهم كما سقطت رموزهم. لن تجديهم نفعًا حملات التضليل الإعلامي، ولن تعيدهم الأكاذيب المكررة التي تحاول تشويه صورة الجيش السوري الباسل، الذي أنهى انقلابًا قذرًا كان يهدف إلى إعادة عقارب الساعة إلى الوراء. لكن هيهات! فالتاريخ لا يرحم المتخاذلين، وسوريا اليوم ليست كما كانت بالأمس.

إن فشل محاولة الانقلاب ليس مجرد انتصار سوري داخلي، بل هو بداية أفول المشروع الإيراني في المنطقة بأسرها. إيران، التي جعلت من تدخلاتها المشبوهة نهجًا لزعزعة استقرار الدول العربية، تلقت ضربة قاصمة في سوريا، كما نامل مستقبلا ان تتلقاها في العراق كي يعود الى حضنه العربي، وكما نامل ان يتكرر ذلك في لبنان واليمن قريبًا.

لقد حاولت طهران، عبر أدواتها، زرع الفتنة وإشعال الفوضى، معتقدة أنها قادرة على الهيمنة إلى الأبد، لكنها فشلت، واليوم، بانتصار سوريا، تتهاوى طموحاتها التوسعية واحدًا تلو الآخر. فالمشروع الإيراني لم يكن يومًا إلا مشروعًا استعمارياً مقنعًا، يسعى إلى فرض الهيمنة الطائفية وتمزيق الأوطان، لكن إرادة الشعوب كانت أقوى، وسوريا اليوم تقود الطريق لإنهاء هذا النفوذ المسموم.

الشكر والاعتزاز لكل من وقف مع سوريا في هذه اللحظة الحاسمة، للأشقاء العرب الذين أيقنوا أن أمن سوريا واستقرارها هو أساس أمن المنطقة بأسرها، ولتركيا التي أدركت أن دعم سوريا هو استثمار في المستقبل، لا مجرد موقف سياسي عابر. إن الشعوب الحية لا تنسى من ناصرها في أوقاتها العصيبة، والتاريخ سيسجل من وقف إلى جانب الشعب السوري، ومن راهن على سقوطه فباء بالخسران.

أما أولئك الذين ما زالوا يروجون لأكاذيبهم البائسة، مفبركين الفيديوهات ومحاولين تشويه الحقيقة، فنقول لهم: لا عزاء للخاسرين! سوريا خرجت من أزمتها، وستواصل مسيرتها نحو الاستقرار والسيادة، ولن يكون لأوهامكم أي مكان في المستقبل.

اليوم، تُطوى صفحة سوداء من تاريخ سوريا، وغدًا تُكتب صفحة جديدة، بأحرف من العزة والكرامة، عنوانها: “سوريا تنتصر… والمستقبل لها وحدها، بلا أوصياء ولا متآمرين!”

مقالات مشابهة

  • فحص 309 نماذج تقييم أثر بيئي لإنشاء مشروعات جديدة بالشرقية
  • فحص 309 نموذج تقييم أثر بيئي لإنشاء مشروعات جديدة بالشرقية
  • سوريا تنتصر… والرهانات الخاسرة تتهاوى!
  • رنا رئيس: أحب الرجل اللذيذ اللي يضحكني.. ولا اتقبل البخيل
  • جستنية: الاتحاد يتعادل بطعم الفوز والقادسية يستحق الانتصار
  • محافظ تعز يفاجئ الجميع ويصدر توجيه جديد بشأن فتح طريق القصر - الكمب
  • قراءة نقدية في الخطة المصرية لقطاع غزة
  • الوزير الشيباني: عقدت محادثات مع نظيري الهولندي، وزير الخارجية كاسبار فيلدكامب، لفتح صفحة جديدة في العلاقات السورية الهولندية بما يخدم بلدينا وشعبينا والجالية السورية في هولندا
  • رئيس طاقة الشيوخ يطالب وزير البترول بسرعة توصيل الغاز لمدينة أسيوط الجديدة
  • السوداني يلزم اصحاب الشركات بفتح حساب مصرفي في أحد المصارف العراقية المجازة