يراقب علي ماهر المدير الفني للنادي المصري محمد الشامي لاعب الفريق البورسعيدي  في مباراة مصر وغينيا بيساو الليلة باستاد 24 سبتمبر، في تصفيات مونديال 2026.

علي ماهر يراقب  موقف محمد الشامي من المشاركة  في مواجهة مصر وغينيا بيساو

يتابع الجهاز الفني للنادي المصري موقف محمد الشامي من المشاركة  في مباراة غينيا بيساو  بعد تردد عن أنباء احتمالية من معسكر المنتخب الوطني من اقتراب محمد الشامي  بمشاركته مع المنتخب في مباراة الليلة.

يواجه منتخب مصر نظيره غينيا بيساو في السابعة  مساء اليوم الأثنين بتوقيت القاهرة  على استاد القاهرة  ضمن منافسات الجولة الرابعة من التصفيات الأفريقية المؤهلة لـ كأس العالم 2026.

وفاز المنتخب الوطني علي نظيره بوركينا فاسو بهدفين مقابل هدف في  الجولة الثالثة من التصفيات التي أقيمت مساء الخميس الماضي.

ويسعى الفراعنة للفوز في هذا  اللقاء  لمواصلة سلسلة الانتصارات وتصدر   المجموعة والاقتراب من حلم كأس العالم.

ويتواجد 26 لاعبا في قائمة منتخب مصر هم: محمد الشناوي ومصطفي شوبير، ومحمد عواد ومهدي سليمان ومحمد عبد المنعم ورامي ربيعه وياسر إبراهيم واحمد رمضان بيكهام ومحمد هاني وأكرم توفيق ومحمد حمدي وعمر كمال عبد الواحد ومروان عطية وحمدي فتحي واحمد نبيل كوكا وامام عاشور وأحمد سيد زيزو وناصر ماهر وإبراهيم عادل ومصطفي فتحي ومحمود حسن تريزيجيه ومصطفي محمد ومحمد الشامي وأحمد أمين أوفا، ومحمد شريف ومحمد صلاح.
 

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الشامي محمد الشامي مصر علي ماهر غينيا الاستوائية

إقرأ أيضاً:

كيف تحولت العلاقة بين جمال الدين الأفغاني ومحمد عبده من تحالف فكري إلى خلاف سياسي؟

تعد العلاقة بين جمال الدين الأفغاني، والشيخ محمد عبده واحدة من أبرز التحالفات الفكرية في التاريخ الإسلامي الحديث، حيث جمعتهما رؤية إصلاحية تهدف إلى تجديد الفكر الإسلامي ومواجهة الاستعمار، لكنها انتهت بخلاف فكري وسياسي كبير. 

ورغم الاختلاف الذي نشأ بينهما لاحقًا، فإن تأثيرهما المشترك لا يزال حاضرًا في الفكر الإسلامي حتى اليوم.

جمال الدين الأفغاني ومحمد عبده 


التقى الأفغاني وعبده لأول مرة في مصر خلال سبعينيات القرن التاسع عشر، حيث تأثر محمد عبده بشخصية الأفغاني وأفكاره الداعية إلى النهضة الإسلامية والوحدة بين المسلمين، وجد عبده في الأفغاني نموذجًا للمفكر الحر الذي يربط بين الإصلاح الديني والسياسي، بينما رأى الأفغاني في عبده تلميذًا نابهًا قادرًا على نشر أفكاره بين العلماء والمثقفين.

 سرعان ما أصبح الاثنان من أبرز وجوه التيار الإصلاحي في مصر، وساهما معًا في إصدار صحيفة “العروة الوثقى”، التي كانت منبرًا لنشر أفكارهما حول مقاومة الاستعمار والدعوة للوحدة الإسلامية.

لكن رغم هذا التحالف القوي، بدأ الخلاف يدب بينهما بعد نفي الأفغاني من مصر عام 1879، إذ اتخذ كل منهما مسارًا مختلفًا.

 ظل الأفغاني متمسكًا بالعمل السياسي الثوري ودعا إلى مواجهة الاستعمار بالقوة، بينما أصبح محمد عبده أكثر ميلًا إلى الإصلاح التدريجي، حيث رأى أن النهضة تبدأ من إصلاح التعليم والمؤسسات الدينية دون الدخول في صدام مباشر مع السلطات، هذا الاختلاف تجسد بوضوح عندما اختار الأفغاني المواجهة مع الخديوي توفيق والسلطان العثماني عبد الحميد الثاني، بينما فضل عبده التعاون مع السلطة لتحقيق الإصلاح من داخلها.

مع مرور الوقت، زاد التباعد بين الرجلين، وظهرت بينهما انتقادات متبادلة.

 رأى الأفغاني أن نهج محمد عبده في الإصلاح كان بطيئًا وغير فعال، بينما اعتبر عبده أن أسلوب الأفغاني الثوري لم يكن عمليًا وقد يجر على المسلمين مزيدًا من الأزمات، رغم ذلك، لم ينكر أي منهما تأثير الآخر، وظلت أفكارهما متقاطعة في كثير من القضايا

مقالات مشابهة

  • كيف تحولت العلاقة بين جمال الدين الأفغاني ومحمد عبده من تحالف فكري إلى خلاف سياسي؟
  • موقف ميتروفيتش قبل مواجهة باختاكور
  • غدا.. الأحمر يدشن معسكره التحضيري استعدادا لتصفيات المونديال
  • منتخب القدم الشاطئية يكرر مواجهة بيلاروسيا وديا
  • محمد صلاح أفضل لاعب في مواجهة ليفربول وساوثهامبتون
  • موقف أشرف بن شرقي من المشاركة أمام الزمالك في مباراة القمة
  • تشكيل ليفربول المتوقع ضد ساوثهامبتون اليوم.. موقف محمد صلاح
  • تعرف علي تشكيل الزمالك أمام مودرن سبورت
  • مدرب برشلونة يكشف موقف بيدري من مواجهة أوساسونا في الدوري
  • محمد صلاح يستعد لتسجيل رقم قياسي جديد في مواجهة ليفربول وساوثهامبتون لينافس إيان راش