تدريب للأطباء المشرفين على لجان الثانوية العامة بالبحر الأحمر
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
أجرت مديرية الصحة بالبحر الأحمر تنظيم تدريبا لعدد من الأطباء المشرفين على لجان الثانوية العامة، بالتنسيق مع الدكتور هديل يحيى، مدير إدارة التدريب بالمديرية، تحت إشراف الدكتور إسماعيل العربي وكيل وزارة الصحة بالبحر الأحمر.
تدريب الأطباء على لجان الثانوية العامة قامت بالتدريب الدكتورة إيرينى معوض، وشمل بروتوكول العمل مع الحالات من البسيطة إلى الشديدة، وإجراءات التعامل مع سيارات الإسعاف والتقارير المطلوبة والإجراءات الوقائية والاحترازية، والتعامل مع أي حالات طارئة قد تحدث خلال الامتحانات.
وأشار الدكتور إسماعيل العربي، وكيل وزارة الصحة بالبحر الأحمر في بيان صحفي، إلى أن التدريب يعكس الاهتمام والجهود المبذولة، لضمان سلامة وأمان الطلاب خلال هذه المرحلة الحاسمة من مسيرتهم التعليمية.
ويخوض اليوم 3714 طالبا وطالبة بالبحر الأحمر، امتحانات شهادة الثانوية العامة في 13 لجنة على مستوى الإدارات التعليمية بواقع:
2 لجنة بإدارة رأس غارب التعليمية
6 لجنة بإدارة الغردقة التعليمية
2 لجنة بإدارة سفاجا التعليمية
لجنة بإدارة القصير التعليمية
لجنة بإدارة مرسي علم التعليمية
لجنة بإدارة شلاتين التعليمية
لجنة بإدارة حلايب التعليمية
دول «الشقيانين».. اختر معنا أيقونة 2020 من قصص المكافحين على «الوطن»المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الثانوية العامة امتحانات الثانویة العامة بالبحر الأحمر لجنة بإدارة
إقرأ أيضاً:
ملاذا للمحتاجين.. الأطباء ناعية ممدوح سلامة أستاذ جراحة المخ والأعصاب
نعت النقابة العامة للأطباء، بخالص الحزن والأسى الأستاذ الدكتور ممدوح سلامة أستاذ ورئيس أقسام جراحة المخ والأعصاب السابق بجامعة عين شمس، الذي رحل عن عالمنا، تاركًا إرثًا خالدًا من العطاء والإنجازات، بعدما أفنى عمره في خدمة العلم والطب، وترك بصمة لا تُمحى في مجاله.
وبحسب بيان للأطباء، فقد الراحل كان مثالًا للطبيب الإنسان، والعالم المخلص، والمعلم الملهم الذي تتلمذ على يديه أجيال من الأطباء والجراحين.
وتابع بيان النقابة العامة للأطباء: كان الراحل أيقونة في عالم الجراحة، جمع بين الحنكة العلمية والبراعة العملية، وبين العلم العميق والإنسانية العظيمة، فلم يكن مجرد جراح بارع، بل كان أبًا روحيًا لكثير من الأطباء الذين تتلمذوا على يديه ونهلوا من علمه وحكمته.
وأكدت نقابة الأطباء، أن برحيله، تفقد الساحة الطبية أحد أعمدتها، وتفتقد الإنسانية طبيبًا كان دوماً ملاذًا للمحتاجين، وصوتًا للعطاء بلا مقابل، لكن عزاءنا أنه ترك أثرًا لن يُمحى، وتلاميذ يسيرون على خطاه، وإرثًا طبيًا وعلميًا سيظل نورًا يهتدي به الجميع.