«المحامين» تتعاقد مع مستشفى الأورام «هرمل» ضمن مشروع علاج النقابة
تاريخ النشر: 4th, August 2023 GMT
أعلنت نقابة المحامين، برئاسة عبدالحليم علام، نقيب المحامين، رئيس اتحاد المحامين العرب، إتمام التعاقد مع مستشفى أورام دار السلام (هرمل)، ضمن مشروع العلاج بالنقابة للمحامين وأسرهم.
أخبار متعلقة
«علام» يوجه بإنهاء صرف معاشا كاملًا لأسرة «محامية حلوان»
«المحامين»: جلسة لمراجعة ملفات القيد بـ«الجدول العام» و«الابتدائي» (تفاصيل)
«المحامين»: معهد المحاماة يعقد محاضرتين للأعضاء الجدد بـ4 فرعيات اليوم
وأوضحت النقابة في بيان، اليوم الجمعة، أنه بموجب هذا التعاقد يتاح لأعضاء الجمعية العمومية للنقابة من المحامين وأسرهم، الحصول على الخدمات الطبية التي تقدمها المستشفى، الكائنة بـ987 شارع كورنيش النيل، بالقاهرة، بداية من الأسبوع المقبل طبقًا للائحة العلاج بالنقابة.
وكان عبدالحليم علام، أصدر في يناير الماضي، بياناً تفصيلياً بشأن تطوير منظومة العلاج ورفع السقف المحدد للخدمات العلاجية، دون تكبد المحامي أي زيادة في رسوم الاشتراك بالمشروع.
نقابة المحامين نقابة المحامين مشروع علاج النقابة مشروع علاج المحامين مستشفي أورام اخبار النقابات اخبار نقابة المحامينالمصدر: المصري اليوم
كلمات دلالية: زي النهاردة شكاوى المواطنين نقابة المحامين نقابة المحامين زي النهاردة نقابة المحامین
إقرأ أيضاً:
دواء "أوماليزوماب" هو الأفضل في علاج الحساسية الغذائية
توصلت تجربة سريرية إلى أن دواء أوماليزوماب، وهو علاج للربو، يعالج حساسية الأطعمة المتعددة بشكل أكثر فعالية من العلاج المناعي الفموي (OIT) لدى من يعانون من ردود فعل تحسسية لكميات صغيرة جداً من بعض الأطعمة.
ومن بين المشاركين في الدراسة الذين تلقوا دورة مطولة من عقار أوماليزوماب، الذي يتم تسويقه باسم Xolair، كان بإمكان 36% منهم تحمل 2 غرام أو أكثر من بروتين الفول السوداني، أو حوالي 8 حبات فول سوداني، ومسببات حساسية غذائية أخرى بحلول نهاية فترة العلاج.
ولكن 19% فقط من المشاركين الذين تلقوا العلاج المناعي الفموي متعدد الأطعمة تمكنوا من ذلك.
وكان جميع المشاركين، بين سن 1 و17 سنة، يعانون من حساسية مؤكدة لأقل من نصف حبة فول سوداني وكميات صغيرة مماثلة من اثنين على الأقل من الأطعمة الشائعة الأخرى، مثل: الحليب والبيض والكاجو والقمح والبندق أو الجوز.
وبحسب "مديكال إكسبريس"، يعد العلاج المناعي الفموي النهج الأكثر شيوعاً لعلاج حساسية الطعام، ويتضمن تناول جرعات متزايدة تدريجياً من مسببات الحساسية الغذائية لتقليل الاستجابة التحسسية لها.
وقالت الدكتورة جين مارازو مديرة المعهد الوطني للحساسية والأمراض المعدية بالولايات المتحدة: "كان لدى من يعانون من حساسية شديدة تجاه الأطعمة المتعددة خيار علاج واحد فقط في السابق، هو العلاج المناعي الفموي، لتقليل استجابتهم التحسسية لكميات معتدلة من تلك الأطعمة".
وتابعت: "تُظهر هذه الدراسة أن أوماليزوماب بديل جيد لأن معظم الناس يتحملونه جيداً. بينما يظل العلاج المناعي الفموي خياراً فعالاً إذا لم تكن الآثار الجانبية المرتبطة بالعلاج مشكلة".
ويعمل أوماليزوماب عن طريق الارتباط بالأجسام المضادة المسببة للحساسية، والتي تسمى الغلوبولين المناعي E في الدم، ومنعها من تسليح الخلايا المناعية الرئيسية المسؤولة عن ردود الفعل التحسسية، وجعلها أقل استجابة.