بدء فتح أبواب اللجان الامتحانية لاستقبال طلاب الثانوية العامة 2024
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
في أول أيام ماراثون امتحانات الثانوية العامة 2024، تفتح اللجان الامتحانية أبوابها والبالغ عددهم 1981 لجنة على مستوي الجمهورية، لاستقبال توافد طلاب الثانوية في الثامنة من صباح اليوم الاثنين، وذلك لاتباع إدارات اللجان الامتحانية الإجراءات الاحترازية والتفتيشية بين الطلاب من خلال استخدام العصا الإلكترونية.
ويؤدي طلاب الثانوية العامة العامة 2024، اليوم الإثنين، امتحان مادتي التربية الدينية والتربية الوطنية ضمن امتحانات المواد الغير مضافه للمجموع، في أول أيام انطلاق ماراثون امتحانات الثانوية العامة 2024.
يذكر أن عدد الطلاب المتقدمين لأداء امتحانات شهادة الثانوية العامة 2024 وصل لـ745086 طالبا، في 1981 لجنة علي مستوى الجمهورية.
وأشارت وزارة التربية والتعليم والتعليم الفني، أن عدد لجان النظام والمراقبة الموزع عليها طلاب الثانوية العامة علي مستوى الجمهورية وصل لـ ١١ لجنة، وعدد لجان سير الإدارة على مستوى الجمهورية وصل ل 4 لجان، عدد لجان التقدير على مستوى الجمهورية وصل لـ 7 لجان، وعدد مراكز توزيع الأسئلة علي مستوي الجمهورية لـ84 مركزا.
وكشفت وزارة التربية والتعليم عدد الطلاب المتقدمين لأداء الامتحان داخل السجون علي مستوى الجمهورية ل 81 طالبا، وعدد الطلاب المتقدمين لأداء الامتحان بمستشفى ٥٧٣٥٧ ومعاهد الأورام علي مستوى الجمهورية ل 38 طالبا، وعدد الطلاب المكفوفين ل 255 طالبا، وعدد طالب الدمج التعليمي المتقدمين ل 3306، وعدد طلاب مدارس المتفوقين في العلوم والتكنولوجيا لـ1646 طالبا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: امتحانات شهادة الثانوية العامة 2024 الثانوية العامة 2024 الثانوية العامة امتحانات ماراثون امتحانات الثانوية العامة 2024 علی مستوى الجمهوریة الثانویة العامة 2024 طلاب الثانویة المتقدمین ل عدد الطلاب
إقرأ أيضاً:
مليشيا الحوثي توجّه حملة استقطاب لطلاب إب في معسكرات صيفية تحت شعار "النجاح مقابل التسجيل"
بدأت مليشيا الحوثي في محافظة إب (وسط اليمن) حملةً ممنهجة لاستقطاب طلاب المدارس، خصوصاً في مديريتي الظهار والمشنة، لتسجيلهم في معسكراتها الصيفية المُقبلة، وفقاً لمصادر تربوية وأولياء أمور.
وأكّدت المصادر أن المليشيا تستهدف طلاب الفصول الانتقالية في المرحلتين الأساسية والثانوية، مستغلةً فترة الاختبارات النهائية لعرض ضمان نجاح الطلاب في مقابل تسجيلهم في هذه المعسكرات.
وأثارت هذه الممارسات استنكاراً واسعاً في الأوساط التعليمية، حيث حذّرت مجالس الآباء من تداعياتها السلبية على التحصيل الدراسي، وسط تدهور مُتفاقم في العملية التعليمية بسبب الحرب التي أشعلتها المليشيا الارهابية. كما عبّرت مصادر عن قلقها من تحويل الطلاب إلى أدوات دعائية لدعم جهود المليشيا في إشعال جبهات قتال جديدة.
وأشارت المصادر إلى أن هذه المعسكرات تُشكّل خطراً مباشراً على مستقبل الطلاب، لا سيما مع تحويلهم إلى وقود لصراعات مسلحة تحت غطاء أنشطة ترفيهية أو تعليمية.