كشفت الفنانة ساندي عن أحدث أعمالها الغنائية الجديدة وتحمل اسم "صحاب مصانوش" وتطرح قريبًا.
 

حيث شاركت "ساندي" جمهورها عبر حسابها الرسمي بموقع تبادل الصور والفيديوهات الشهير "انستجرام" بوستر الأغنية، وظهرت خلاله بشكل جريء.

تعليقات الجمهور على منشور ساندي

وفورا من مشاركة المنشور نال المنشور على إعجاب الجمهور، وكانت من بين أبرز التعليقات الف مليون مبروك، بالتوفيق والنجاح الدائم، دايما متميزة، وغيرها من التعليقات.

 
 

آخر أعمال ساندي

 

والجدير بالذكر آخر أعمال ساندي أغنية هوب هوب، والتي تصدرت تريند يوتيوب فور نزولها.

كلمات أغنية هوب هوب

ما مسكتش فيّ جامد ما مسكتش
يوم ما اتمسكت بيك ما اتمسكتش
ما مسكتش فيّ جامد ما مسكتش
يوم ما اتمسكت بيك ما اتمسكتش
شاطر أوي في الكلام يا مكلامنجي
وفي ساعة الفعل جيت وما نفذتش


 

مش قد كلمة ليه كنت تقولها
دي حبوب شجاعة وإنتهى مفعولها
شاطر أوي في الهزار يا مضحكنجي
وفي ساعة الجد بجد ما علمتش
هوب، هوب إيه يا حب، حب
 

إختفيت ليه مني ليه حصل دروب؟
مس، مس لو كلامي مس
ولا جيه ع الجرح قولي وأنا بس
هوب، هوب، هوب إيه يا حب، حب
لو كلامي ع الجرح قولي هستوب
إيه
إيه

 

دلعت ياما فيك وأهو ما طمرشي
أقعد ساكت بقى ما تتأمرشي
دلعت ياما فيك وأهو ما طمرشي
أقعد ساكت بقى ما تتأمرشي
شاطر أوي في المزاج آه يا مزاجنجي
وفي ساعة الإحتياج لأ ما نفعتش
 

هوب، هوب إيه يا حب، حب
إختفيت ليه مني ليه حصل دروب؟
لو أنا مس، مس لو كلامي مس
ولا جه ع الجرح قولي وأنا بس
وأنا هوب، هوب، هوب إيه يا حب، حب
لو كلامي ع الجرح قولي هستوب

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: ساندي آخر أعمال ساندي عزيز الشافعي الفجر الفني

إقرأ أيضاً:

رش الملح على الجرح أمطار غزة تفاقم معاناة النازحين وتُغرق خيامهم

غزة – في مخيم للإيواء بمواصي خان يونس، وقفت أم محمود أبو عودة تنظر إلى جاراتها اللواتي بدأن بلملمة صغارهن في الخيام المجاورة، وما هي إلا ثوان معدودة حتى هطلت الأمطار، فغرقت الخيام وابتلت جميع ممتلكاتهم البسيطة.

وفي حديث للجزيرة نت، تشكو أم محمود قلّة حيلتها في توفير "الشوادر" (القماش) والنايلون لحماية خيمتها، وفيها أبناؤها المرضى، من الأمطار. وقالت للجزيرة نت "فجأة دخلت الأمطار علينا من كل جهة، ولم تعرف ماذا سنفعل وإلى أين سنذهب. الخيمة من القماش لا تنفع للشتاء، نريد أن ينظر إلينا العالم ويحمينا، سنكمل السنة ونحن في الشوارع".

أما بدرية أبو ثريا فلا تملك "شوادر" ولا نايلونا تحمي بها نفسها وأسرتها من الأمطار. وتروي للجزيرة نت ما عاشته خلال هطول الأمطار الذي يبشّر بقدوم شتاء آخر في الحرب. وقالت "عشت يومين من أسوأ أيام النزوح، الفراش وكل الأغطية غرقت، لم أستطع إنقاذ أغراضي ولا أولادي الذين لا يملكون ملابس شتوية أصلا".

الأمطار والرياح عصفت بخيام النازحين في منطقة المواصي غربي مدينة رفح أيضا (الجزيرة) حرب مدمرة

وتضيف بدرية "المطر دخل علينا من كل جهة من الأرض والسقف، يا ريت في نايلون، يا ليتنا نعود لبيوتنا خلال الشتاء، لا أحد يشعر بنا".

ويطالب جميع النازحين بـ"شوادر" (أقمشة) جديدة وخيام تقيهم الشتاء وأغطية ثقيلة، وبملابس أيضا.

وتشن إسرائيل منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 حربا مدمرة على قطاع غزة، خلّفت أكثر من 136 ألف شهيد وجريح فلسطنيين، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد عن 10 آلاف مفقود.

يُشار إلى أن أكثر من مليون و900 ألف مواطن نزحوا من مناطق مختلفة بقطاع غزة، وتوزعوا على عشرات آلاف الخيام وفي مئات المدارس ومراكز الإيواء التي تتعرض للقصف بشكل متكرر أيضا.

مقالات مشابهة

  • خطاب نتنياهو أمام الأمم المتحدة مثير للجدل وعنصري
  • مع رياح مثيرة للأتربة.. استمرار هطول الأمطار على أجزاء من المناطق
  • بسبب إطلالة.. غادة عبد الرازق تتصدر التريند
  • بلقيس فتحي: إطلالة مثيرة وأغنية جديدة تُشعل الأجواء الفنية
  • 5 نصائح للتعامل مع الإصابة من حيوان مسعور.. طهر الجروح سريعا
  • سعر إطلالة غادة عبد الرازق في أسبوع الموضة بباريس.. 200 قطعة ماس
  • "كل قائد يستشهد سيكون له بديل".. تصريحات إيرانية مثيرة للجدل حول قيادات المقاومة
  • رش الملح على الجرح أمطار غزة تفاقم معاناة النازحين وتُغرق خيامهم
  • تقاصيل مقتل ثلاثيني على يد جاره والسبب "الأغنام"
  • سر أجمل معمار تراثي في الإسكندرية والسبب نجيب محفوظ