لميس الحديدي: أصبت بالسرطان وخبيت عن كل الناس حتى ابني .. فيديو
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
خاص
كشفت الإعلامية المصرية لميس الحديد عن إخفائها خبر إصابتها بالسرطان منذ عشر سنوات، مؤكدة لن تخبر أحد، حتى ابنها.
وأشارت الحديدي خلال حديثها في برنامج منا وفينا سبب إخفائها ذلك الخبر على الجمهور حيث قالت: “لما يجيلك كانسر بتستخبى، ومبحبش أتكلم عليه”.
وواصلت لميس حديثها قائلة:” لما عرفت إني مريضة عشت كابوس وقلت هيعدي، ومن النعم اللي في حياتي بجانب ابني إن ربنا أخد بإيدي من المرض، وأمي وعمرو أديب وقفوا جنبي في تلك الفترة، وأصدقائي وعيلتي وبعض المقربين مني”.
وعن علاقتها بزوجها الإعلامي عمرو أديب أشارت لميس قالت: “احنا الاثنين بنغير على بعض من زمان، لكننا تخطينا هذه المرحلة، إحنا متجوزين من 30 سنة، وكلمتي هي اللي بتمشي، بعد استشارة عمرو طبعًا”.
https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/06/لميس-الحديدي-أخفيْتُ-إصابتي-بالسرطانيمكنكم-متابعة-المقابلة-كاملةً-من-بودكاست-منا_وفينا-مع-هبة_حيدري-عبر-قناة-ومنصة-المشهد.mp4المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: سرطان عمرو أديب لميس الحديدي
إقرأ أيضاً:
أحمد عمر هاشم: النبي نهى عن تحقير الإنسان لنفسه وكتمان الحق .. فيديو
أكد الدكتور أحمد عمر هاشم، عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، أن النبي محمد ﷺ نهى عن تحقير الإنسان لنفسه، موضحًا أن ذلك يعني كتمان الحق وعدم الدفاع عن العدل، وهو أمر يحاسب عليه العبد يوم القيامة.
وقال «عمر هاشم» خلال تقديم برنامج 'كأنك تراه' على قناة 'صدى البلد'، إن النبي ﷺ قال: "لا يحقر أحدكم نفسه"، فتعجب الصحابة وسألوه: وكيف يحقر الإنسان نفسه؟، فبين لهم أن العبد سيقف يوم القيامة بين يدي الله عز وجل، فيسأله ربه: "ما منعك أن تقول في كذا وكذا؟"، فيكون هذا السؤال توبيخًا وتذكيرًا لما بدر منه في الدنيا، حيث كان بإمكانه قول كلمة الحق والدفاع عن العدل، لكنه سكت خشية الناس، ولم يراعِ أن الله أحق أن يُخشى.
وأشار عضو هيئة كبار العلماء بالأزهر الشريف، إلى أن النبي ﷺ حذر من انتهاك الحرمات، سواء كانت حرمة النفس أو المال أو العرض، مؤكدًا أن الدفاع عنها واجب شرعي وأخلاقي، ولا يجوز للإنسان أن يسكت عن الظلم خوفًا من البشر.
يوم القيامةواختتم حديثه قائلًا: "يقف العبد يوم القيامة مبهوتًا وحائرًا أمام ربه عندما يسأله: ما منعك أن تقول الحق؟، فلا يجد إجابة سوى أنه كان يخشى الناس أكثر من خشيته لله، فيرد عليه رب العزة: "إياي كنت أحق أن تخشى"، ليكون ذلك درسًا لكل إنسان بعدم كتمان الحق مهما كانت الظروف".