في مفاجأة غير متوقعة تداولت صورة قديمة تجمع الفنان عمرو دياب بالمعجب بطل واقعة الفيديو الشهير.

وترجع الصورة لعدة سنوات سابقة حيث حرص المعجب على التقاطها مع الفنان عمرو دياب وظهر الاثنان مبتسمان خلالها ورحب به وقتها الهضبة دون مشاكل.

في سياق متصل، تجاهل النجم عمرو دياب أزمة صفعه شاب خلال حفل زفاف ابنة المنتج محمد السعدي عند محاولة التصوير معه.

ونشر عمرو دياب عبر صفحته الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «فيسبوك»، مقطع فيديو يروج به لحفله القادم بإماراة دبي الإماراتية، ضمن موسم حفلات عيد الأضحى المبارك 2024.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: محمد السعدي عيد الأضحى المبارك 2024 حفلات عيد الأضحى الأضحى المبارك النجم عمرو دياب

إقرأ أيضاً:

محمد أكرم دياب يكتب: "بسم الله" سر نصر السادات

"كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله"..  هو الرئيس المؤمن، وقائد النصر والسلام، بطل العبور الذي آمن بالله قبل أن يؤمن بالعدة والعتاد، أنور السادات الذي علم العالم أن النصر لا يصنعه السلاح وحده بل تصنعه إرادة مؤمنة وقلب مطمئن بوعد الله.

في بحثي عن مواقف خالدة لقادة كبار وجدت أمامي شخصية السادات، جذبني لقبه "الرئيس المؤمن"، توقعت أن أجد مجرد شعارات أو خطب مكررة، وحينما تعمقت في سيرته اختلف توقعي، فقد وجدت إيمانًا حقيقيًا يتجلى في أفعاله قبل أقواله.

شرعت بالقراءة والاستماع إلى خطاباته، ففاجأتني تلك الروح التي تبدأ كل خطاب بـ "بسم الله"، لم يكن ترديدًا تقليديًا، بل كانت تنبع من قلب موقن أن الله وحده هو المدبر والناصر، وأنه لا قوة فوق قوة الإيمان، كانت الساعات التي قضيتها مع تسجيلات كلماته دروسًا حقيقية في الإيمان بالقدر والتسليم لمشيئة الله.

أول الزوايا البارزة كانت حرب أكتوبر، حينما لقّن العالم درسًا عمليًا في معنى الآية الكريمة "كم من فئة قليلة غلبت فئة كثيرة بإذن الله"، فقد وقف بجيشه في مواجهة جيش مدجج ومدعوم، وبتخطيط محكم وتوكل عظيم عبر القناة وحطم خط بارليف، مؤكدا أن الإيمان قادر أن يهزم التكبر والغرور مهما عظمت إمكانيات العدو.

ويرتكز الدرس الأكبر في خطابه يوم السادس من أكتوبر، حين بدأه قائلا: "بسم الله.. بسم الله الذي نصرنا"، لم تكن كلمات مبعثرة، بل كانت عقيدة ثابتة رسخت في وجدان قائدة وشعبه، وجعلت الانتصار أشبه بمعجزة واقعية كتبها الله على أيدي المؤمنين.

وفي أواخر حياته، بدأت رحلة السادات مع الروح، فقد كان يذهب إلى جبال سيناء، يصحب معه قراء القرآن الكريم، يجلس معهم في خلوات روحانية، يستمع إلى تلاوات تتردد في أرجاء الصحراء وكأنها رسائل سلام من السماء إلى الأرض، لحظات لم تكن سياسية أو دعائية، بل كانت لحظات صفاء بين العبد وربه، يستعيد فيها السادات حكاية النصر الذي منحه الله له في هذه الأرض المقدسة.

كنت أظن أنني أعرف السادات مما قرأته في الكتب، إلا أنني علمت بعد تأملي في سيرته أنني لم أعرفه حق المعرفة، فقد كان رجلًا يضع الله نصب عينيه في كل قرار، وكان يعلم أن القوة الحقيقية لا تُستمد إلا من الله.

يا ليت كل من يتولى مسؤولية أن يتذكر أن بسم الله كانت سر السادات الدائم، وسر كل نصر، وأن الطريق إلى المجد يبدأ دائمًا بذكر الله، وذلك مايدرك جيدا الرئيس عبد الفتاح السيسي وارتكز عليه في خطاباته.

مقالات مشابهة

  • بصبح عليكم.. صلاح عبدالله ينشر صورة جديدة
  • مايا دياب تشكي زمن الانحطاط: لوين بعد رايحين؟
  • تواجها كلاعبين.. تفاعل على صورة قديمة لمدرب ليفربول وفان دايك
  • دفاع عمرو دياب يتقدم بمذكرة طعن في “واقعة الشاب المصفوع”
  • الداخلية: الفيديوهات الإخوانية للإسقاط على المؤسسات قديمة
  • الشرق الأوسط: ديناميكيات قديمة وآفاق جديدة
  • محمد أكرم دياب يكتب: "بسم الله" سر نصر السادات
  • الفنان السوري «جمال سليمان» يوضح حقيقة مقطع الفيديو المثير للجدل 
  • العالم يُراقب الحكم «المثير للجدل» في «كلاسيكو» الريال وبرشلونة!
  • عزيز عبدو يجهز لانطلاقة جديدة بالتعاون مع عمرو مصطفى ونصر محروس