ضياء السيد: تغيير طريقة لعب المنتخب تحتاج إلى وقت كبير.. وعدم وجود ظهير أيسر كارثة
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
تحدث ضياء السيد، نجم الأهلي السابق عن الطريقة الأمثل لمنتخب مصر أمام غينيا بيساو في تصفيات كأس العالم 2026 ، مشيرًا إلى عدم وجود ظهير أيسر يُعد كارثة.
إقرأ أيضًا..
ضياء السيد: حسام حسن غير طريقة لعب منتخب مصر لرغبته في إشراك كل النجوموفاز منتخب مصر على نظيره بوركينا فاسو بهدفين مقابل هدف وحيد، في المباراة التي جمعتهما على استاد القاهرة الدولي، في إطار منافسات الجولة الثالثة من التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026.
وقال ضياء السيد في تصريحات عبر برنامج "الريمونتادا" مع الإعلامي أحمد حسام ميدو المذاع عبر فضائية "المحور": "حسام حسن قال إنه لجأ لطريقة مباراة بوركنا فاسو 3 – 5 – 2 بسبب الغيابات وعدم وجود ظهير أيسر".
وتابع: "أعتقد أن حسام حسن سيعود لطريقة اللعب الطبيعية، وعدم وجود ظهير أيسر في مصر كارثة، وطريقة اللعب لا تتغير بسهولة".
وأضاف: "كنت أفضل أن يتم تغيير خطة المباراة في فترة أخرى لأنها تحتاج لوقت ومجهود وتعليمات كبيرة، واللاعبين تأثروا بالطريقة أبرزهم محمد عبد المنعم وتريزيجيه على الرغم من تسجيله لثنائية".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ضياء السيد الأهلي منتخب مصر غينيا بيساو كأس العالم 2026 ضیاء السید
إقرأ أيضاً:
ضياء الدين داود: أوافق على «الإجراءات الجنائية» من حيث المبدأ.. ولاتعنيني التقارير الدولية
وافق النائب ضياء الدين عضو مجلس النواب على مشروع قانون الإجراءات الجنائية من حيث المبدأ، مؤكدًا أن هذا المشروع حقق ضمانات للمواطن المصري.
واستعرض “داود” خلال كلمته في الجلسة العامة لمجلس النواب اليوم دور المجلس في التفاعل مع تعديلات قانون الإجراءات قبل سنوات "لا نخفي عليكم الحكومة قدمت تعديلات في 2017 على 365 مادة يعني 80% من مواد مشروع القانون فتحنا فيها وفقًا للإجراءات الاعتيادية في اللجنة ظنًا أنه من الأمر الهين ننجز تعديلات على المشروع بهذه الأهمية بالإجراءات الاعتيادية قانون في النهاية لابد أن يحدث عليه توافق بين المجتمع كله بين هيئاته وسلطاته المختلفة وأجرينا تعديلات مطولة صاحبها حسن نية اصطدمت بالواقع"، في إشارة إلى صعوبة التطبيق.
وتابع : "لما تمسكت الحكومة في الفصل التشريعي الثاني بمشروع القانون، وعلى رأس المؤسسة قامة دستورية وتشريعية المستشار حنفي جبالي أتوجه إليه حقيقة بمزيد من التحية والتقدير، لولا رعايته لأعمال اللجنة الفرعية التي وافق على تشكيلها، هذه اللجنة التي ضمت ممثلين لمجلس القضاء الأعلى، وزارة العدل، وزارة الداخلية والنيابة العامة، ونقابة المحامين وأساتذة الجامعات والمحامون المشتغلون بالقانون الجنائي والأمانة الفنية المفتخرة التي صاحبتنا في هذه اللجنة على رأسها المستشار محمد عبد العليم كفافي، مقرر اللجنة الفرعية".
وعلق “داود” على تفاوت الرؤى "كنت أقول كل واحد شايف مصر من شباكه وينظر لمصلحته المباشرة، ولكن التشريع الصحيح الذي يوازن بين كل هذه المصالح وينتج تشريعا يؤمن سلامة واستقرار المجتمع".
وشدّد "لا تعنيني لا تقارير دولية ولا رؤية مجتمع دولي لنا، يعنيني المواطن المصري الذي يستحق منا أن نقدم له كل الضماتات التي تضمن له حقوقه وحرياته، ندفع الكلفة في الداخل من أجل أن نحسن أوضاعنا لأن هذا الشعب الذي يدفع كلفة أي انخفاض في مستوى الحقوق والحريات".
وقال إن من وضعوا قانون 1950 مضابطهم تشهد لهم انهم أنجزوا عملا استطاع يواجه ثيام قورة 23 يوليو والتغيرات الآتي حصلت في مصر طوال 75 عامًا وأجريت عليه التعديلات إلى أن أصبحنا أمام مشروعية دستورية جديدة بموجب دستور 2014.