ضياء السيد: تغيير طريقة لعب المنتخب تحتاج إلى وقت كبير.. وعدم وجود ظهير أيسر كارثة
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
تحدث ضياء السيد، نجم الأهلي السابق عن الطريقة الأمثل لمنتخب مصر أمام غينيا بيساو في تصفيات كأس العالم 2026 ، مشيرًا إلى عدم وجود ظهير أيسر يُعد كارثة.
إقرأ أيضًا..
ضياء السيد: حسام حسن غير طريقة لعب منتخب مصر لرغبته في إشراك كل النجوموفاز منتخب مصر على نظيره بوركينا فاسو بهدفين مقابل هدف وحيد، في المباراة التي جمعتهما على استاد القاهرة الدولي، في إطار منافسات الجولة الثالثة من التصفيات المؤهلة لكأس العالم 2026.
وقال ضياء السيد في تصريحات عبر برنامج "الريمونتادا" مع الإعلامي أحمد حسام ميدو المذاع عبر فضائية "المحور": "حسام حسن قال إنه لجأ لطريقة مباراة بوركنا فاسو 3 – 5 – 2 بسبب الغيابات وعدم وجود ظهير أيسر".
وتابع: "أعتقد أن حسام حسن سيعود لطريقة اللعب الطبيعية، وعدم وجود ظهير أيسر في مصر كارثة، وطريقة اللعب لا تتغير بسهولة".
وأضاف: "كنت أفضل أن يتم تغيير خطة المباراة في فترة أخرى لأنها تحتاج لوقت ومجهود وتعليمات كبيرة، واللاعبين تأثروا بالطريقة أبرزهم محمد عبد المنعم وتريزيجيه على الرغم من تسجيله لثنائية".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ضياء السيد الأهلي منتخب مصر غينيا بيساو كأس العالم 2026 ضیاء السید
إقرأ أيضاً:
كارثة| كويكب جديد يهدد وجود الأرض.. إيه الحكاية؟
كويكب جديد يهدد وجود الأرض.. يواجه كوكب الأرض ظاهرة مرعبة عام 2032، بسبب اتجاه كويكب من الفضاء بسرعة آلاف الأميال في الساعة نحو الأرض.
ومن المحتمل أن يكون حجمه أكبر من تمثال الحرية الموجود في مدينة نيويورك الأمريكية، خصوصا أن وكالة الفضاء الأمريكية ناسا، كشفت عن احتمالات أن يصدم الكويكب المدمر في عام 2032، 9 دول من بينها بلد عربي، حيث يبلغ قطره 40 إلى 90 مترا، وأطلق عليه العلماء اسم 024 YR4
ووفقا لما نشرته تقارير صحفية فإن ديفيد رانكين، العالم في مشروع مسح السماء كاتالينا التابع لناسا، توقع وجود منطقة خطر للكويكب المرعب يُظهر المساحة الكبيرة للأرض التي يمكن أن تضرب من الكويكب.
وتمتد منطقة الخطر التي حددها رانكين من أميركا الجنوبية عبر المحيط الهادئ، إلى جنوب آسيا، وبحر العرب، وقارة إفريقيا، تشمل البلدان المحددة التي قد يضربها الكويكب، 9 دول، وهي فنزويلا - كولومبيا - الإكوادور - الهند - باكستان- بنغلاديش. - إثيوبيا - السودان ونيجيريا.
ولا يمكن تحديد الموقع بدقة لأنه سيعتمد على دوران الأرض لحظة الاصطدام.
ومن جهة آخري تشير التوقعات إلى خطر الكويكب الذي يحمل اسم 2024 YR4، حيث يحتمل اصطدامه بالأرض في عام 2032 وصل إلى 1 من 43 (أي 2.3%).
وتشير أيضا التقديرات الأولية إلى أن الكويكب قد يصل عرضه إلى 90 مترا (300 قدم)، وهو حجم يعادل تقريبا تمثال الحرية في نيويورك أو ساعة بيغ بن في لندن.
وعلى الرغم من أنه لا يزال من غير المؤكد ما إذا كان الكويكب سيتسبب في كارثة عالمية، إلا أن الاصطدام قد يؤدي إلى انفجار يعادل 100 ضعف قوة القنبلة النووية التي ألقيت على هيروشيما في نهاية الحرب العالمية الثانية.
يذكر أنه في عام 1908، ضرب منطقة سيبيريا في روسيا، كويكب تونغوسكا، الذي كان أيضا بحجم مماثل للكويكب المرتقب، ودمر وقتها 2150 كلم مربع من الغابات.
وتم اكتشاف الكويكب نهاية العام الماضي حيث يبلغ قطره 40 إلى 90 مترا، وأطلق عليه العلماء اسم 024 YR4.
فقد رفع بعض العلماء الأسبوع الماضي، من خطر اصطدام الكويكب بالأرض إلى 1 من 43 (2.3%)، مع تحديد تاريخ الاصطدام في 22 ديسمبر 2032.
كما كشف أيضا أحد العلماء أنهم قد لا يتمكنون من منع اصطدام الكويكب بالأرض، حتى مع تنفيذ مهمة انحرافه عن مساره، وفق ما نقلت صحيفة ديلي ميل البريطانية.
اقرأ أيضاًلا يرى بالعين المجردة.. كويكب جديد يقترب من الأرض غدًا
اكتشف كويكب جديد عن طريق الصدفة
كويكب ضخم يمر على مسافة حرجة من الأرض.. هل يمثل خطرا علينا؟