عمرو الفقي لـ قصواء الخلالي: «المتحدة» تدعم حق الشعب الفلسطيني في الحياة
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
قال عمرو الفقي، الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، إن الشركة المتحدة تستكمل في إصداراتها نفس المسار المعهود الذي يدعم كل الحقوق الفلسطينية، وحق الشعب الفلسطيني في الحياة، وحقهم في عدم التهجير، لافتًا إلى أن موقفهم واضح من القضية الفلسطينية.
وأضاف "الفقي"، خلال حواره مع الإعلامية قصواء الخلالي، ببرنامج في المساء مع قصواء، المُذاع عبر قناة CBC، أن الصحافة دورها التعبير عن رأي المواطن، وهذا ظهر في الفترة الماضية، سواء في قناة القاهرة الإخبارية أو التليفزيونات أو الصحافة.
وتابع الرئيس التنفيذي والعضو المنتدب للشركة المتحدة للخدمات الإعلامية، أن هذا الدور كان متوائمًا مع نبض الشعب المصري وما يحدث من دعم لغزة، وهذا هو السلوك الإنساني الطبيعي، وما يحدث في غزة شيء لا يصدقه عقل.
وأردف أن هناك صمت عالمي مريب، وأصبح غير مريب لأن المصالح واضحة، والغرب يتشدقون بالديمقراطية، ولكن من يحاول أن يتحدث عن القضية الفلسطينية يتم إسكاته، ولكن نبض الشارع بدأ يظهر في الشهرين الماضيين.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإعلامية قصواء الخلالي الشركة المتحدة للخدمات الإعلامية برنامج في المساء مع قصواء عمرو الفقي
إقرأ أيضاً:
الغويل: البرلمان ومجلس الدولة سيعملان على تنظيم الحياة السياسية
قال سلامة الغويل، رئيس مجلس حماية المنافسة، إن بناء دولة ليبيا المستقبلية يتطلب رؤيةً متكاملة تؤمن بالتوازن بين القوى المختلفة، وتعمل على تهدئة المخاوف وتحقيق تطلعات الشعب.
أضاف في تدوينة بفيسبوك قائلًا “يجب أن تكون الدولة ميدانًا للتعاون بين جميع مؤسساتها العسكرية والأمنية، والسياسية والتشريعية، والقضائية. فالجيش والأجهزة الأمنية لن يكونوا فقط حماة للأمن، بل شركاء في عملية إعادة الإعمار والتنمية. كما أن البرلمان ومجلس الدولة سيعملان على تنظيم الحياة السياسية بما يضمن تمثيلًا عادلًا لجميع مكونات الشعب الليبي، ويعزز التوافق الوطني. التفاعل المثمر بين مجلس الدولة ومجلس النواب يعكس إرادة الجميع في تشكيل حكومة قادرة على مواجهة التحديات السياسية والاقتصادية والاجتماعية”.
وتابع قائلًا “لن ننسى دور القضاء في حماية حقوق المواطنين والحفاظ على العدالة، ودور الإعلام في دعم هذه الرؤية ونقل الحقيقة. سنسعى إلى تحقيق العدالة الاجتماعية عن طريق توزيع الموارد بشكل عادل بين الأقاليم، وتوفير الفرص الاقتصادية لجميع أبناء ليبيا، مع التركيز على تطوير البنية التحتية وتنمية الموارد الوطنية”.
واختتم قائلًا “الحكومة القادمة ستكون حكومة شراكة وتوافق، تسعى إلى تحقيق الأمن والازدهار. هدفنا ليس فقط الحفاظ على استقرار الدولة، بل أيضًا استعادة ثقة الشعب الليبي في مؤسساته وإعادة بناء ما تم تدميره من أجيال ماضية. نحن في بداية مرحلة جديدة، وسنظل نعمل بتفانٍ لخلق ليبيا موحدة ومزدهرة. أحد أبرز أهدافنا في المرحلة القادمة هو الوصول إلى انتخابات شفافة وعادلة، تُمثل إرادة الشعب الليبي بأمانة وصدق. هذه الانتخابات ستكون أساسًا لانتقال سلس نحو بناء مؤسسات دولة ديمقراطية، حيث يتم اختيار القادة بناءً على الكفاءة والشرعية الشعبية. لن ندخر جهدًا في ضمان نزاهة العملية الانتخابية والإشراف الدولي والمحلي لضمان نجاحها”.