مفاجأة.. صورة قديمة تجمع عمرو دياب بالمعجب المثير للجدل
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي، صورة قديمة تجمع الفنان عمرو دياب بالمعجب بطل واقعة الفيديو الشهير.
وترجع الصورة لعدة سنوات سابقة حيث حرص المعجب على التقاطها مع عمرو دياب وظهر الاثنان مبتسمان خلالها ورحب به وقتها الهضبة دون مشاكل.
عمرو دياب كان قد تصدر المواقع الإخبارية، وصفحات التواصل الاجتماعي خلال الساعات القليلة الماضية، وأصبح الهضبة عمرو دياب ترند مصر والعالم، بعد موجة من الغضب جراء صفعة معجب حاول التقاط «سيلفي» معه في أحد الأفراح، وتشبث به بشكل مزعج.
تطور الأمر بقرار المعجب تحرير محضر بالواقعة، ليقوم عمرو بتحرير محضر أيضا بعد رفض المعجب التصالح ولجوئه لتحرير محضر ضده.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: مفاجآت صورة قديمة تجمع عمرو دياب المثير عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
فلكي سعودي يوضح حقيقة علامات ليلة القدر الفلكية ويثير الجدل على وسائل التواصل الاجتماعي
أثار الفلكي السعودي المتخصص في الفلك الفيزيائي بجامعة الملك عبدالعزيز، ملهم هندي، جدلًا واسعًا على مواقع التواصل الاجتماعي بعد تدوينة نشرها ليلة الـ27 من رمضان 2025، تحدث فيها عن العلامات الفلكية المنسوبة إلى ليلة القدر، مثل شروق الشمس بلا شعاع واختفاء الشهب من السماء.
في تدوينته عبر منصة "إكس" (تويتر سابقًا)، قال هندي: "مما يقال إن من علامات ليلة القدر الفلكية أنه لا يُرمى فيها بشهاب، وأن شروق الشمس يكون بلا شعاع.. أما الشهب فلم نجد ليلة من ليالي العشر الأواخر تختفي فيها تمامًا، بل صادف بعضها ذروة تساقط الشهب.
وأما الشمس، فإن رؤيتها بلا شعاع يكون نتيجة لعوامل جوية، ونجد اختلافًا بين مواقع الرصد".
وأضاف أن هذه العلامات ربما كانت خاصة بزمن النبي ﷺ فقط، حيث ظهرت كعلامة لتلك الليلة في ذلك العام بعينه، وهو ما يؤيد بعض الآراء الفقهية التي تقول إن هذه الظواهر لم تعد معيارًا ثابتًا في العصر الحديث.
وفي السياق ذاته، أشار الفقيد الشيخ عبدالعزيز بن باز، المفتي الأسبق للمملكة العربية السعودية، إلى أن العلامات الواردة في الأحاديث النبوية صحيحة، لكنها ليست بالضرورة متكررة كل عام، موضحًا أن ليلة القدر قد تكون متنقلة بين ليالي العشر الأواخر، مع ترجيح أن تكون ليلة الـ27 من رمضان، وفقًا لما هو منشور على موقعه الرسمي.
تصريحات ملهم هندي أثارت تفاعلًا واسعًا بين المتابعين، حيث انقسمت الآراء بين مؤيد لرأيه العلمي، وبين متمسك بالروايات المتوارثة حول علامات ليلة القدر الفلكية.