نقيب الصحفيين: مطالبنا واضحة بشأن إخلاء سبيل كل الصحفيين المحبوسين
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
قال الكاتب الصحفي خالد البلشي نقيب الصحفيين، إن يوم الصحفي يتوافق قدومه غدا 10 يونيو وهو اليوم الذي اختارته الجمعية العمومية التاريخية للنقابة عام 1995 ليكون عيدا سنويا لحرية الصحافة، وهو اليوم الذي يواكب ذكرى انتفاضة الصحفيين ضد القانون رقم 93 لسنة 1995.
وأضاف خالد البلشي خلال لقائه مع الإعلامية قصواء الخلالي، مقدمة برنامج «في المساء مع قصواء»، المذاع عير فضائية «سي بي سي»، اليوم الأحد، أننا نحتاج إلى إعادة النظر في التشريعات الخاصة بالصحافة وطرحنا بعض الرؤى على الحوار الوطني
ونوه نقيب الصحفيين أننا لدينا فرصة للنظر في الإفراج عن الصحفيين المحبوسين، ومن ضمنهم المحبوسين على خلفية دعم القضية الفلسطينية.
وأوضح «البلشي» أن مطالبنا واضحة بشأن إخلاء سبيل كل الصحفيين المحبوسين، وتحرير المجال العام، وان يكون هناك قوى فاعلة في المجتمع، بخطوات سريعة وفاعلة.
وذكر أنه لا يوجد صحافة حرة بدون قانون لحرية تداول المعلومات، ويجب أن يتم اصداره، ليرد عليه المستشار محمود فوزي رئيس الأمانة الفنية للحوار الوطني: «القانون محل توافق في الحوارالوطني، ووصل الى مراحل متقدمة في مناقشاته، لأنه يتماس مع الأمن القومي».
وتابع «البلشي» أن عدد الصحفيين الشهداء في قطاع غزة، منذ السابع من أكتوبر الماضي، وصل إلى 145 شهيدا، مستنكرا أفعال الاحتلال الغاشم على الأراضي الفلسطينية.
اقرأ أيضاًالبلشي: إخلاء سبيل جميع المقبوض عليهم عقب وقفة الأربعاء الماضي أمام النقابة
خالد البلشي: مشهد القتل العمد للصحفيين في غزة جريمة حرب متكاملة الأركان
البلشي عن زيارته لـ«الزمالك»: هناك 4 ألاف و200 صحفي عضوا بالقلعة البيضاء
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: القضية الفلسطينية نقيب الصحفيين الإعلامية قصواء الخلالي خالد البلشي البلشي
إقرأ أيضاً:
تم الصلح وعنيها كلها حزن.. إخلاء سبيل المعلمة والمديرة بواقعة ملاك الغربية
أخلت جهات التحقيق بمحافظة القاهرة الساعات الماضية؛ سبيل معلمة، ومديرية حضانة الرحاب بقرية تطاي، عقب الصلح مع أسرة الطفلة التي تعرضت للضرب على يد الأولى داخل الحضانة.
إحالة معلمة بني سويف للمحكمة التأديبية التي رفضت خروج تلميذة الي دورة المياه إحالة معلمة ذبحت زوجها وشرعت في قتل ابنها للمفتي شهود العيان تكشف خفايا ذبح معلمة على يد زوجها بالإسنكدرية العثور على جثة معلمة بها شبهة جنائية ملقاة داخل منزلها بنجع حماديوتعود بداية الواقعة عندما تداول رواد مواقع التواصل الاجتماعي فيديو تظهر فيه إحدى المعلمات، وهي تتعدى بالضرب على طفلة تبلغ من العمر 3 سنوات داخل إحدى الحضانات الخاصة، تم استدعاء أسرة الطفلة، والمعلمة، وصاحبة الفيديو، من قبل النيابة العامة، وتم الصلح بينهم، بعد سماع أقوالهم في الواقعة لمدة 7 ساعات.
وكشفت التحريات أن الفيديو جرى تصويره في شهر أكتوبر الماضي، وتم نشره في الساعات الماضية، مشيرًا إلى أن الحضانة تقدمت باعتذار لأسرة الطفلة "سلمى.ا" وأنها مازالت مستمرة في الحضانة ولم تتركها.