إطلاق "myGINNE" أحدث تطبيق للتجارة الإلكترونية السريعة في السوق المصرية
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
شهد السوق المصرية مؤخرًا إطلاق تطبيق "myGINNE"، الذي يمثل أحدث ابتكارات التجارة الإلكترونية السريعة، مستهدفًا بقوة المناطق النائية والأرياف والمدن الصغيرة.
وقد حقق التطبيق نجاحًا ملفتًا في مدينة العبور خلال فترة قصيرة، مما يعكس تطلعاته للتوسع والوصول إلى شريحة أوسع من المستهلكين في تلك المناطق.
صرحت رينادا حسام، مدير التسويق لشركة myGINNE: "إن سوق بيع المواد الغذائية في مصر شهد ظهورًا ملحوظًا للتجارة السريعة الإلكترونية، مما أطلق عصرًا يتميز بعرض السلع إلكترونيًا وتجارب أكثر راحة للمستهلك". وأضافت أن المستهلكين اليوم يتوقعون التوصيل الفوري والجودة العالية، مما دفع العديد من تجار التجزئة التقليديين إلى البحث عن حلول تقنية لمواكبة هذه التغيرات بكفاءة وأقل تكاليف ممكنة.
وأوضحت حسام أن شركة myGINNE تسعى لتطوير محلات السوبرماركت والبقالة غير المنظمة، ودعم التجار المحليين من خلال توفير التكنولوجيا الحديثة وسلسلة توريد فعالة، مما يساعد في توصيل التجار بعدد أكبر من المستهلكين.
وأضافت حسام: "myGINNE هي شركة رائدة في مجال البرمجيات كخدمة (SaaS)، وتهدف إلى سد الفجوة بين التجار المحليين والعصر الرقمي". وأكدت أن التطبيق حاليًا يخدم مدينة العبور فقط، ولكن الشركة تطمح للوصول إلى جميع أنحاء الجمهورية، خصوصًا الأرياف والمدن الصغيرة، بهدف تحسين تجربة المشتري دون الاستغناء عن "السوبرماركت اللي جمب البيت".
واختتمت حسام بتأكيدها على أهمية دعم المجتمع المحلي من خلال استكشاف الحلول التكنولوجية المتاحة، التي تساعد التجار وتطور تجربة شراء احتياجاتنا اليومية.
المصدر: البوابة نيوز
إقرأ أيضاً:
إعلام إسرائيلي: عراقيل أمام تطبيق ثاني مراحل وقف إطلاق النار بغزة
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أعلنت وسائل إعلام إسرائيلية، أنّ الفجوة لا تزال كبيرة بين مقترحات حماس وإسرائيل بشأن تنفيذ المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار في غزة، حسبما أفادت قناة "القاهرة الإخبارية"، في خبر عاجل.
ولفتت إلى أنّ إسرائيل تصر على إطلاق سراح نحو 10 محتجزين أحياء ثم البدء في مفاوضات المرحلة الثانية.
الفجوة الكبيرة بين المقترحات التي تقدمها حماس وإسرائيل تعكس التعقيدات المستمرة في هذا الصراع، حيث تواصل الأطراف العمل على التوصل إلى تفاهمات قد تؤدي إلى وقف تام للقتال.
من أبرز النقاط في هذا الخبر هو إصرار إسرائيل على إطلاق سراح حوالي 10 محتجزين أحياء كشرط مسبق لبدء المرحلة الثانية من المفاوضات.
هذا يشير إلى أن هناك قضايا إنسانية حساسة، مثل الأسرى والمحتجزين، تلعب دورًا كبيرًا في هذه المفاوضات، وقد تكون نقطة محورية في أي اتفاق مستقبلي. في المقابل، لا تزال حماس، كما ورد في التقارير، متمسكة بمطالبها الخاصة، ما يعكس حجم التحديات التي تواجه أي اتفاق دائم.
المرحلة الثانية من اتفاق وقف إطلاق النار تعدّ خطوة حساسة، حيث ستتضمن ربما توسيع نطاق التهدئة أو إبرام اتفاقات تتعلق بفتح المعابر وإيصال المساعدات الإنسانية، بالإضافة إلى قضايا أخرى مثل تبادل الأسرى، ولكن، مع استمرار الخلافات حول بنود هذا الاتفاق، لا يبدو أن المفاوضات ستصل إلى حل قريب.