Doom: The Dark Ages قادمة إلى PS5 وXbox Series X/S والكمبيوتر الشخصي في عام 2025
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
هناك الموت الجديد في المدينة. تتجه Doom: The Dark Ages إلى أجهزة PlayStation 5 وXbox Series X/S والكمبيوتر الشخصي، في اليوم الأول على Game Pass في عام 2025. يعرض العرض الترويجي الأول للعبة عالمًا من الوحوش الضخمة في بيئات غارقة في الدماء، وأسلحة جديدة مذهلة وما يبدو. ليكون تنينًا يتحكم فيه اللاعب. في مرحلة ما، يخطو Doom Slayer داخل بدلة ميكانيكية عملاقة لمحاربة شيطان ضخم، وتنهار المباني تحت أقدامهم.
تتمتع الأسلحة والمخلوقات في Doom: The Dark Ages بتوهج مميز من القرون الوسطى، كما هو متوقع، مع الكثير من الشفرات الحادة ومضرب واحد على الأقل ودروع ثقيلة في كل مكان. أحد الأسلحة الجديدة التي تبرز في العرض الترويجي للعبة هو بندقية أوتوماتيكية بها جمجمة في وسطها، وهي خطيرة وسخيفة بعض الشيء في نفس الوقت. كما هو معتاد في ألعاب Doom، فإن مستوى التفاصيل الدموية المروعة المعروضة في The Dark Ages استثنائي، ويبدو أن اللعبة تميل إلى كل ما يجعل هذا الامتياز مثيرًا للاشمئزاز.
Doom: The Dark Ages هي مقدمة للعبة Doom and Doom Eternal الصادرة عام 2016، والتي تم تطويرها بواسطة سلسلة برامج Shepherd id. ستسلط قصتها الضوء على أصل Doom Slayer. المفسد: سوف يذبح الكثير من الشياطين.
من المحتمل أن يكون هذا هو Doom: Year Zero الذي تم ذكره في المستندات المسربة المتعلقة باستحواذ Microsoft على Activision Blizzard. حدث التسريب في سبتمبر 2023 وحدد خريطة طريق Bethesda خلال السنوات القادمة كجزء من العلامة التجارية Xbox Game Studios.
المصدر: بوابة الوفد
إقرأ أيضاً:
تسريح موظفين وتغييرات كبرى قادمة.. أزمة تمويل تضرب الصحة العالمية
أقر المدير العام لمنظمة الصحة العالمية، الدكتور تيدروس أدهانوم جيبرييسوس، بأن خفض التمويل الأمريكي قد تسبب في عجز مالي كبير للمنظمة، الأمر الذي سيجبرها على خفض عملياتها والتخلي عن عدد من الموظفين.
فجوة مالية تتجاوز نصف مليار دولار
في كلمته الافتتاحية للدول الأعضاء، أوضح جيبرييسوس أن قرار الولايات المتحدة بعدم دفع مساهماتها للعامين 2024 و2025، إلى جانب تقليص الدعم من بعض الدول الأخرى، أدى إلى فجوة مالية في الرواتب تُقدَّر ما بين 560 و650 مليون دولار للفترة ما بين 2026 و2027.
تحذيرات من تفاقم الأزمات الصحية
من جانبها، حذرت المديرة الإقليمية لمنظمة الصحة العالمية لشرق المتوسط، الدكتورة حنان بلخي، من أن تجميد التمويل الأميركي قد يُفاقم الأزمات الصحية، خصوصاً في مناطق النزاع.
وأشارت إلى أن هذا القرار سيقيد كذلك قدرة الولايات المتحدة على الوصول إلى معلومات صحية عالمية حيوية.
تقليص الميزانية والكوادر
بحسب تقارير سابقة استندت إلى مراسلات داخلية، اقترحت منظمة الصحة العالمية تقليص ميزانيتها بنسبة تصل إلى 20% نتيجة غياب الدعم الأميركي. هذا التخفيض سيؤثر مباشرة على أنشطة المنظمة وعدد العاملين فيها، ما يضع مستقبل الكثير من المبادرات الصحية على المحك.
ومنذ تولي الرئيس الأميركي دونالد ترامب السلطة، بدأت واشنطن بتقليص المساعدات الخارجية، بما في ذلك تجميد الدعم الموجه للمنظمات الدولية، وإغلاق الوكالة الأميركية للتنمية الدولية (USAID)، إضافة إلى إعلان خطط للانسحاب من منظمة الصحة العالمية.
اختتمت الدكتورة بلخي تصريحاتها بالتحذير من أن العديد من البرامج الصحية الأساسية قد توقفت، أو باتت مهددة بالتوقف، نتيجة نقص التمويل. وأكدت أن جهود المنظمة في دعم الأنظمة الصحية، وتوفير التدريب والمعدات والأدوية، أصبحت مهددة بشكل جدي في ظل هذا التراجع المالي الكبير.