كشفت الإعلامية المصرية لميس الحديدي عن إصابتها بمرض السرطان وسبب إخفاءها ذلك عن الجمهور لسنوات طويلة.

وقالت الحديدي خلال بودكاست "منا وفينا" عبر قناة "المشهد"، اليوم الأحد، إنها لم ترغب في أن يعلم الناس بمرضها لأنها تعتبره "وجعًا يخصها" ولا تريد أن يظن الناس أنها تتاجر به.

وأشارت إلى أنها أخفت مرضها حتى عن ابنها حتى كبر، وأنها تملك قدرة على "دوس زرار جوايا" لتنسى أي شيء تريد نسيانه، بما في ذلك الأشخاص الذين ضايقوها.

وعن تجربتها مع المرض، وصفت الحديدي الفترة التي عرفت فيها بإصابتها بالسرطان بأنها كانت "كابوسًا"، لكنها تمسكت بالأمل في الشفاء، ووجدت الدعم من ابنها وأمها وزوجها الإعلامي عمرو أديب، بالإضافة إلى أصدقائها وعائلتها وبعض المقربين منها.

وذكرت أن أصدقاءها كانوا يقيمون حفلات خلال جلسات العلاج الكيماوي، وأنها كانت تسجل حلقات برنامجها مع الأستاذ محمد حسنين هيكل بعد انتهاء هذه الحفلات، "صحابي كانوا بييجوا خلال جلسة العلاج، يعملوا حفلة، وكنت بخلص الحفلة وأسجل حلقة الأستاذ محمد حسنين هيكل"، مؤكدة أنها لم تغب في أي يوم عن جمهورها خلال فترة مرضها.

المصدر: صحيفة عاجل

كلمات دلالية: لميس الحديدي

إقرأ أيضاً:

«تخفض خطر الوفاة».. دراسة تكشف علاقة اللياقة البدنية بالسرطان

تعد اللياقة البدنية حلم الجميع لما لها من آثار إيجابية على صحة الإنسان البدنية والعقلية، وإن التمتع بحياة مفعمة بالنشاط يساهم في النجاح على المستوى الشخصي والاجتماعي.

وأكدت دراسة جديدة أن القوة العضلية واللياقة البدنية الجيدة قد تقللان خطر الوفاة لدى مرضى السرطان إلى النصف تقريباً، ووفقا لما نقلته صيفة «الشرق الأوسط» عن صحيفة «الجارديان» البريطانية.

ونظر الباحثون، بقيادة جامعة إديث كوان في أستراليا، في نتائج 42 دراسة شملت ما يقرب من 47 ألف مريض يعانون أنواعاً ومراحل مختلفة من السرطان.

ووجد الباحثون أن القوة العضلية واللياقة البدنية ترتبطان بانخفاض كبير في خطر الوفاة من أي سبب لدى المصابين بالسرطان، بنسبة 31-46 في المائة.

تمارين اللياقة البدنية

وقد ارتبط هذا المزيج من القوة واللياقة البدنية بانخفاض خطر الوفاة لأي سبب لدى المصابين بالسرطان في المرحلة الثالثة أو الرابعة بنسبة 8-46%، ولدى المصابين بسرطان الرئة أو الجهاز الهضمي بنسبة 19-41%.

وكتب الباحثون، في دراستهم التي نُشرت بالمجلة البريطانية للطب الرياضي: «تُسلط نتائجنا الضوء على أن قوة العضلات يمكن استخدامها في الممارسة السريرية، لتحديد خطر الوفاة لدى مرضى السرطان في المراحل المتقدمة، ومن ثم يمكن استخدام أنشطة تقوية العضلات لزيادة متوسط العمر المتوقع».

وانخفضت احتمالية وفاة الأشخاص بسبب السرطان بشكل كبير في العقود الأخيرة بسبب زيادة الوعي بالأعراض، وتحسين الوصول إلى العلاج والرعاية.

ومع ذلك، وعلى الرغم من التقدم الملحوظ، فإن الآثار الجانبية للعلاج، بما في ذلك على القلب والعضلات، يمكن أن تؤثر على البقاء على قيد الحياة.

اقرأ أيضاً6 علامات تشير إلى احتمالية الإصابة بـ السرطان الصامت

يُصيب بالسرطان.. طبيب يُحذر من منتج شهير لوقف التدخين

خبيرة أبراج: بشرى لمواليد «السرطان والأسد» في 2025

مقالات مشابهة

  • علاج للسرطان يمكن أن يحل محل العلاج الإشعاعي التقليدي.. هذه مميّزاته
  • محمد بسام: رغبتي كانت الانتقال للأهلي وأرحب باللعب للزمالك
  • أسيوط.. تحرير 669 محضرا خلال حملات تموينية بالمراكز والأحياء
  • الإعلان عن علاج جديد يمزج بين المناعي والجيني لاستهداف ورم جدار الرئة
  • تحرير 669 محضر خلال حملات تموينية مفاجئة بمراكز أسيوط
  • ثورة في علاج أخطر نوع من «السرطانات»
  • نيرة تطلب الخلع بعد قصة حب 6 سنوات: «عديت 200 يوم سواد»
  • «تخفض خطر الوفاة».. دراسة تكشف علاقة اللياقة البدنية بالسرطان
  • أمريكية تزن 154 كغ قتلت ابنها بالجلوس عليه!
  • أنغام عن «صوت مصر»: والدي قدمني بهذا اللقب منذ سنوات