مؤشرات أولية.. تفوق ساحق لحزب الحرية اليمينى فى انتخابات البرلمان الأوروبى
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
أظهرت المؤشرات الأولية لنتائج انتخابات برلمان الاتحاد الأوروبي التي جرت في النمسا اليوم الأحد تفوقًا ساحقًا لحزب الحرية اليميني المتشدد.
ووصفت وسائل الإعلام النمساوية النتائج الأولية بأنها زلزال سياسي غير متوقع في تاريخ الانتخابات في النمسا.
وأوضحت أن حزب الحرية ربما احتل المركز الأول للمرة الأولى في تاريخ انتخابات برلمان الاتحاد الأوروبي وهو يتجه بالفعل إلى تحقيق فوز ساحق في الانتخابات.
ويشتهر حزب الحرية اليميني بمواقف عدائية ضد الأجانب وضد الهجرة غير الشرعية، كما أنه منحاز إلى روسيا في الحرب الراهنة في أوكرانيا، وقد بنى دعايته في الانتخابات على وصف الاتحاد الأوروبي بالجنون.
وبحسب المؤشرات الأولية، يتنافس على المركز الثاني حزب الشعب الذي يقود الائتلاف الحكومي والحزب الاشتراكي الاجتماعي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: انتخابات برلمان الاتحاد الأوروبي الاتحاد الأوروبي النمسا المؤشرات الأولية
إقرأ أيضاً:
عبدالمحسن سلامة: أطالب بعدم التجاوز في حق مرشحي انتخابات «الصحفيين»
قال عبدالمحسن سلامة، المرشح على منصب نقيب الصحفيين في انتخابات التجديد النصفي، إن الانتخابات تمثل معركة قد تطول أو تقصر، لكن في النهاية الجميع زملاء في المهنة تحت مظلة النقابة.
مواقع التواصل الاجتماعيوخلال الاجتماع الذي عقدته اللجنة المشرفة على الانتخابات مع المرشحين اليوم، طالب سلامة بعدم التجاوز في حق المرشحين المنافسين عبر منشورات على مواقع التواصل الاجتماعي المختلفة.
وأضاف: «أي تجاوز أراه في حق أي مرشح على فيسبوك، سأقوم بتقديم شكوى ومذكرة للنقابة لإحالة المُسيء للتحقيق، وأطالب الجميع بالقيام بذلك، فالسب والقذف يقلل من قدرنا جميعًا».
الجمعية العموميةوفيما يتعلق بمطالب تأجيل الجمعية العمومية، أكد سلامة على ضرورة الالتزام بقانون إنشاء النقابة ولائحتها الداخلية بشأن هذا الأمر، ودعا إلى دعوة الجمعية العمومية ليوم 7 مارس.
وأشار إلى أن هذه الدعوات، رغم كونها قد تهدف إلى التيسير على الزملاء المسلمين والمسيحيين، أو خلق مناخ مريح نفسيًا وجسديًا للمرشحين بسبب انعقاد الانتخابات في شهر رمضان المبارك وعيد القيامة، يجب ألا تتعارض مع القوانين واللوائح المعمول بها.