زنقة 20:
2024-11-07@06:27:10 GMT

تركيب رادارات بالطريق السريع تزنيت الداخلة

تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT

تركيب رادارات بالطريق السريع تزنيت الداخلة

زنقة 20 | متابعة

شرعت الوكالة الوطنية للسلامة الطرقية (نارسا)، السبت، في نشر رادارات بجهة العيون- الساقية الحمراء.

وبهذه المناسبة، استقبل والي جهة العيون الساقية الحمراء عامل إقليم العيون عبد السلام بكرات مرفوقا بمنتخبين ومسؤولين في NARSA وممثلي المديرية المؤقتة لتهيئة الطريق الوطنية رقم 1 بين تزنيت والداخلة والمدنيين.

توجهت فعاليات المجتمع العاملة في مجال السلامة الطرقية، إلى المدخل الشمالي للطريق السريع لمدينة العيون، لحضور عرض ميداني لهذا الجهاز الجديد المعتمد على أحدث تقنيات الجيل، من أجل تعزيز مراقبة السرعة سواء بالحضر أو ​​بالمدينة. البيئات شبه الحضرية.

و يتمتع نظام الكشف عن مخالفات الطرق الذي تم الكشف عنه بميزات متقدمة لمراقبة الامتثال لقانون الطريق السريع بشكل فعال.

وتندرج هذه العملية أيضا في إطار تنفيذ الخطة الإقليمية للسلامة على الطرق، بهدف المكافحة الفعالة لآفة السرعة، السبب الرئيسي للحوادث المميتة بالمنطقة.

وأكد المدير الجهوي للوكالة الوطنية لأبحاث الفضاء لجهة العيون الساقية الحمراء والداخلة وادي الذهب، عمر البوداني، أن تشغيل هذا الجهاز الجديد سيمكن من تحسين مؤشرات السلامة الطرقية وتعزيز مراقبة السلوكيات الخطرة داخل و خارج النطاق الحضري، خاصة بعد الانتهاء من أجزاء من الطريق السريع في المنطقة.

وأشار بوداني، في هذا الصدد، إلى أن هذه الرادارات الموجودة على متن المركبات قادرة على الكشف تلقائيا عن مختلف أنواع المخالفات، خاصة السرعة والتجاوز الخاطئ، بالنسبة للمركبات الخفيفة والثقيلة.

وأضاف أن كشف المخالفات يتم على مستوى المركز الوطني لمعالجة المخالفات (نارسا)، مشيرا إلى أن القراءة الفورية للوحات الترخيص تمكن من التعرف على مرتكبي الجرائم بدقة.

وتسلمت مديرية نارسا الإقليمية سيارتين مجهزتين بهذا الجهاز الجديد المعتمد على أحدث تقنيات الجيل.

و يعمل هذا النظام في كلا اتجاهي حركة المرور ويتمتع بالاستقلالية في استخدام الطاقة بفضل البطارية الذكية التي تمنحه القدرة على الحركة والمرونة لتغطية مساحات كبيرة.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

غرقت قبل 500 عام.. ما الكشف الجديد الخاص بعظام طاقم سفينة حربية؟

دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- تكشف العظام المحفوظة جيدًا التي تمّ انتشالها من حطام سفينة، عن الحياة التي عاشها طاقم السفينة المنكوبة "ماري روز"، وتقدّم رؤية مدهشة حول التغيرات في كيمياء العظام، والتي يمكن أن تفيد البحث الطبي الحديث.

كانت "ماري روز" واحدة من أكبر السفن الحربية في البحرية التيودورية خلال حكم الملك هنري الثامن حتى غرقت في 19 يوليو/ تموز عام 1545، أثناء معركة ضد الفرنسيين. حوصر المئات من الرجال على متن السفينة عندما غرقت في مضيق سولنت، الذين يقع بين جزيرة وايت والبر الرئيسي لبريطانيا العظمى.

في عام 1982، تمّ استخراج هيكل السفينة والتحف الخاصة بها، وعظام 179 من أفراد الطاقم من مضيق سولنت وإحضارها إلى السطح. 

وعُرض الهيكل ومجموعته المكونة من 19 ألف قطعة بمتحف "ماري روز" في بورتسموث بإنجلترا، ويجري البحث على البقايا لكشف جوانب من هويات وأنماط حياة أفراد الطاقم.

مقالات مشابهة

  • لأول مرة.. تركيب دعامة معدنية بمنظار القنوات المرارية بمستشفى التأمين الصحي ببني سويف
  • نجاح تركيب دعامة معدنية بالاثني عشر لمريض بمستشفى تأمين بني سويف
  • المرور: رادارات جوالة وثابتة ومفارز متنقلة للحد من المخالفات والسرعة العالية
  • بدء حصاد محصول الذرة الرفيعة في الوادي الجديد
  • مصرع شخص وإصابة 4 آخرين في حادث تصادم بالوادي الجديد
  • مصرع شاب وإصابة 4 أشخاص في حادث مروري بالوادي الجديد
  • مصرع شاب وإصابة 4 آخرين في حادث تصادم بالوادي الجديد
  • توفير الخضروات والفاكهة بأسعار مخفضة بمنفذ الوحدة المحلية بالداخلة في الوادي الجديد
  • الآثار: الكشف الجديد بالأقصر يعكس حالة الغنى المجتمعي لأسر الدولة الوسطى
  • غرقت قبل 500 عام.. ما الكشف الجديد الخاص بعظام طاقم سفينة حربية؟