لميس الحديدي: «كلمتي في البيت هي اللي بتمشي.. وكنت بشوف عمرو أديب دمه تقيل»
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
قالت الإعلامية لميس الحديدي، إنها في البداية كانت ترى عمرو أديب «دمه ثقيل» واقتصرت علاقتهما كزملاء فقط، وتابعت: «كان بيطفش كل العرسان اللي بيجولي وبيقنعني أرفضهم».
أستشير عمرو أديب في الأمور الكبيرة والصغيرةوأضافت «الحديدي» خلال بودكاست ببرنامج «منا وفينا» المذاع عبر قناة المشهد تقديم الإعلامية هبة حيدري: «كلمتي هي اللي بتمشي في البيت في الأمور الكبيرة والصغيرة، ولكن بعد استشارة عمرو أديب»، مشيرة إلى أن أسرتها أسرة عادية ولها مواعيد ثابتة في كل شيء، حتى موعد الأكل، لافتة إلى أن الأسر تتحدث دائمًا عن الأخبار، مردفة: «نحن نسافر كثيرًا».
وأوضحت أنها اجتماعية للغاية على عكس زوجها عمرو أديب برج العقرب، والذي وصفته بأنه لا يحب الاجتماعيات ويفضل أن ينغلق على نفسه قائلة:«إحنا الاثنين بنغير على بعض من زمان، لكننا تخطينا هذه المرحلة، إحنا متجوزين من 30 سنة، وهو بيغير كتير لكن مبيقولش، وكل حاجة بالصبر بتعدي».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الإعلامية لميس الحديدي كلمة أخيرة المشهد عمرو أدیب
إقرأ أيضاً:
لميس الحديدي: مصر كانت المبادرة دائما في مفاوضات الهدنة وإدخال المساعدات لغزة
أكدت الإعلامية لميس الحديدي، أن اليوم يمثل الأول لدى سكان غزة ليتنفسوا الصعداء بعد 471 يومًا من القصف والنزوح بين شمال ووسط وجنوب القطاع بحثًا عن مأوى يحميهم من الموت والبرد.
وأضافت "الحديدي"، خلال تقديمها برنامج "كلمة أخيرة" المذاع على شاشة “ON”، "لم تعد غزة كما كانت؛ فقد اختفت كل المعالم وأصبحت أطلالًا مهدمة، لكن أهل غزة مصرّون على العودة إلى بلادهم وبيوتهم التي دُمرت".
وأوضحت أن الورقة التي انتهت اليوم بوقف إطلاق النار هي أساسها الورقة المصرية التي قدمتها مصر في مايو الماضي، مشيرة إلى أن تعنّت رئيس الوزراء الإسرائيلي وإصراره على استمرار الحرب لتحقيق مكاسب خاصة، إلى جانب انتظار الرئيس الأمريكي الجديد لتولي السلطة غدًا، أدى إلى سقوط مزيد من الضحايا وتدمير البنية التحتية والمستشفيات.
وأضافت الإعلامية "غزة الآن مدينة منكوبة، ومصر كانت دائمًا المبادرة لعقد الهدنة الأولى، وإدخال المساعدات الإنسانية، والتفاوض على العديد من الهدن، حتى لو لم تُكلل جميعها بالنجاح، كما كانت مصر سبّاقة لجمع التبرعات من أنحاء العالم ومن المصريين أنفسهم، وكان معبرا رفح وكرم أبو سالم هما شريان الحياة لأهل غزة".
وأكدت أن الأهم من المساعدات والهدن هو الموقف المصري الرافض لفكرة التهجير، وهو ما يعكس صلابة الموقف المصري في مواجهة مطامع الاحتلال الإسرائيلي وأوهامه، بالإضافة إلى محاولات بعض الدول الغربية لتصفية القضية الفلسطينية.
وأشارت إلى أن مصر، رغم التحديات الاقتصادية الكبيرة التي واجهتها نتيجة إغلاق الملاحة في البحر الأحمر وقناة السويس، كانت تضع نصب أعينها الحفاظ على القضية الفلسطينية وحقن دماء الفلسطينيين، والدفاع عن الدولة الفلسطينية المأمولة.
واختتمت حديثها قائلة: "نتمنى أن يكون هذا اليوم بداية لأيام أفضل على الشعب الفلسطيني الصامد، الذي تحمل الكثير من القصف والتنكيل".