أوضحت وزارة الصحة والسكان في مصر عبر صفحتها الرسمية في "فيسبوك"، كيفية الحماية من الإصابة بسرطان القولون، حيث نشرت الخطوات الوقائية الواجب اتباعها.

اختراق محتمل في علاج للسرطان يقتل جميع أنواع الأورام الصلبة!

وأشارت الوزارة إلى أن طرق الحماية من الإصابة بسرطان القولون تتمثل في تجنب اللحوم الحمراء والزيوت المهدرجة والمياه الغازية، فضلا عن اتباع نظام غذائي صحي والتعامل مع زوائد القولون والالتهابات المناعية وعلاجها والامتناع التام على التدخين.

وفي وقت سابق، أوضحت الوزارة أن أعراض الإصابة بسرطان القولون تتمثل في ظهور دم في البراز والإمساك والنقص الحاد في الحديد.

المصدر: "القاهرة 24"

المصدر: RT Arabic

كلمات دلالية: كورونا أخبار مصر أخبار مصر اليوم تويتر غوغل Google فيسبوك facebook مرض السرطان

إقرأ أيضاً:

تعاون الأعلى للإعلام وهيئة الدواء لضبط الإعلانات الدوائية وحماية صحة المصريين.. واستشاري تغذية علاجية: الفشل الكلوي والكبدي كوارث صحية خلف أدوية التخسيس مجهولة المصدر

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

في ظل حرص الدولة المصرية على حماية صحة المواطنين والحد من انتشار الأدوية المضللة وغير المرخصة، أعلنت هيئة الدواء المصرية والمجلس الأعلى لتنظيم الإعلام ، عن خطوات جديدة لتعزيز التعاون المشترك بينهما خلال الفترة القادمة، بهدف تنظيم سوق الإعلانات المتعلقة بالأدوية والمستحضرات الصيدلية، من بينها الاتفاق على اتخاذ إجراءات صارمة لمنع نشر أو إذاعة أي إعلان عن الأدوية إلا بعد الحصول على الموافقات الرسمية اللازمة من الجهتين، مع التصدي الحازم للمخالفين، خاصةً من يديرون صفحات على مواقع التواصل الاجتماعي تروّج لبيع أدوية مجهولة المصدر. 


من جانبها، أوضحت هيئة الدواء المصرية أنها أطلقت نظام التتبع الدوائي، الذي يهدف إلى مراقبة الأدوية منذ لحظة إنتاجها وحتى وصولها إلى المستهلك النهائي، ويهدف هذا النظام لتعزيز سلامة وجودة الأدوية، والحد من الغش التجاري والتهريب والاحتكار، من خلال تتبع كامل لسلسلة التوريد.

مشروع "دوانا": رقابة مشددة على المواد المؤثرة نفسيًا


كما أطلقت الهيئة  مشروع "دوانا"، الذي يركز على تتبع المواد المخدرة والأدوية المؤثرة على الصحة النفسية، بهدف تحسين الرقابة على تداولها ومنع سوء استخدامها، ويوفر المشروع قاعدة بيانات دقيقة وحديثة تسهم في كشف أي تجاوزات أو محاولات للتهريب، مما يعزز من قدرة الجهات المختصة على حماية السوق وضمان توافر أدوية آمنة للمستهلكين.

مخاطر الجهاز العصبي بسبب أدوية مجهولة المصدر


وأكدت الدكتورة سارة محمود، إستشاري  التغذية العلاجية، لـ(البوابة نيوز) على مخاطر الترويج لأدوية التخسيس غير المرخصة، التي تشكل تهديدًا كبيرًا على الصحة العامة، حيث أوضحت  أن هذه المنتجات غالبًا ما تحتوي على مواد كيميائية مجهولة المصدر وغير معتمدة من الجهات الصحية الرسمية، ومن بين المخاطر الشائعة لهذه الأدوية ارتفاع ضغط الدم، وزيادة معدل ضربات القلب، واضطرابات الجهاز الهضمي، إلى جانب تأثيرها السلبي على التوازن الطبيعي للهرمونات في الجسم.

و أوضحت أن بعض هذه الأدوية مجهولة المصدر و التي يتم الإعلان عنها  تحتوي على مواد تؤثر بشكل مباشر على الجهاز العصبي، مما يؤدي إلى ظهور أعراض جانبية خطيرة مثل الأرق، والقلق، والاضطرابات النفسية.


الفشل الكلوي و الكبدي: كوارث صحية خلف أدوية التخسيس


وأكدت أن هناك تقارير طبية تشير إلى أن بعض هذه المنتجات قد تسبب مضاعفات تصل إلى الفشل الكلوي أو الكبدي في حالات الاستخدام طويل المدى. 


كما أشارت إلى الاعتماد على أدوية التخسيس دون استشارة طبية حتى و إن كانت معتمدة من وزارة الصحة يمكن أن يؤدي إلى اضطرابات في التمثيل الغذائي، مما يؤثر على قدرة الجسم على حرق الدهون بطريقة طبيعية، لأن الطبيب قبل أن يوصف دواء إنقاص أو زيادة وزن للمريض، يطلب منه تحاليل طبية، ليستطيع تحديد الدواء المناسب له وتجنب اي مضاعفات أو اثار جانبية.

 

مقالات مشابهة

  • «الصحة» تكشف أسباب الإصابة بالشد العضلي وعلاجه بطرق بسيطة
  • دراسة مذهلة: ثلاثة عوامل رئيسية وراء انتشار سرطان القولون بين الشباب
  • وزارة الصحة تُعلن عن شرط جديد للمغاربة الراغبين في أداء مناسك العمرة
  • رئيس المبادرات الرئاسية لصحة المرأة: منع التدخين يقلل من خطر الإصابة بسرطان الرئة بنسبة 40%
  • تعاون الأعلى للإعلام وهيئة الدواء لضبط الإعلانات الدوائية وحماية صحة المصريين.. واستشاري تغذية علاجية: الفشل الكلوي والكبدي كوارث صحية خلف أدوية التخسيس مجهولة المصدر
  • سرطان القولون.. الأعراض وطرق الوقاية
  • وكيل وزارة الصحة بالشرقية يتابع أعمال التطوير بمستشفي منيا القمح المركزي
  • تحذير| الأيدي الباردة علامة على الإصابة بمرض خطير.. تعرف عليه
  • القائم بأعمال وزارة الصحة يطلع على الواقع الصحي في مشفى دمشق
  • وزارة الصحة تطلق حملة تلقيح ضد الحصبة بعد تحوّلها إلى وباء