عاجل.. «مكافحة المنشطات»: تعلن تفاصيل جديدة بشأن إيقاف رمضان صبحي
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
قال الدكتور حازم خميس، رئيس المنظمة المصرية لمكافحة المنشطات، إنه لا يمكن لأي لاعب أو رياضي أن يشارك في حدث رياضي وهو صادر ضده قرار بالإيقاف عن اللعب، مشيراً إلى أن إيقاف رمضان صبحي «إجباري» لحين إتمام التحقيقات، وبعد إصدار هذا القرار ضده تساءل: «مين يقدر يلعبه؟! هايلعب إزاي!».
وتابع «خميس»، في حواره ببرنامج «مساء dmc»، مع الإعلامي أسامة كمال، والمُذاع على شاشة «dmc»، أنَّه بمجرد أن تصدر العقوبة يتم عرضها على الاتحاد الوطني والاتحاد الدولي، مشدداً على أن مصانع عبوات حفظ العينات الخاصة باللاعبين في سويسرا وغير مصرح بفتحها إلا لدى معامل المنظمة.
وأوضح أن اللاعب رمضان صبحي خضع لجلسة استماع، والتي يحق لها الإقرار بعقوبة الإيقاف أو العفو، وهناك أيضاً شيء اسمه «وقف اختياري»، وهنا يمكن للرياضي اختيار استمراره في اللعب لحين إصدار الحكم النهائي.
وأكد أن إيقاف اللاعب رمضان صبحي كان قانوني وتم في إطار اللوائح والقوانين.
أكد الدكتور حازم خميس، أن رمضان صبحي أخذ منه عشرات العينات وكلها كانت سلبية وسيستم المنظمة بثبت ذلك، موضحًا أن إيقاف اللاعب رمضان صبحي كان قانوني وتم في إطار اللوائح والقوانين، متابعًا: «نلتمس العذر الطبي لبعض اللاعبين إذا أقروا بكونهم مرضى ويحصلون على أدوية معينة».
اختبارات المنشطات، وأشار إلى أنه تم إجراء تحاليل للاعبين اثنين تم الترويج عنهما بتعاطي مخدر الحشيش، موضحًا أنه يتم إجراء اختبارات المنشطات ويتم إعلان النتيجة عبر «سيستم المنظمة».
وشدد على أن المنظمة ترجمت قائمة الأدوية المحظورة للغة العربية وتم تقديمها للاعبين والأجهزة الطبية في كل الأندية، موضحًا أنه يتم إصدارة قائمة سنوية بالأدوية المحظورة على اللاعبين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: إيقاف رمضان صبحي اللاعب رمضان صبحي رمضان صبحي مكافحة المنشطات رمضان صبحی أن إیقاف
إقرأ أيضاً:
عاجل - صفقة غزة 2025.. مفاجآت مدوية بشأن المرحلة الأولى من وقف إطلاق النار والمدة المتوقعة (تفاصيل)
قالت تقارير إعلامية إسرائيلية إنه من المتوقع أن تكون المرحلة الأولى من اتفاق وقف إطلاق النار المرتقب في غزة، لمدة 42 يوما، بينما تبدأ مفاوضات المراحل اللاحقة ستبدأ بعد 16 يوما من وقف إطلاق النار
وتواصل قوات الاحتلال شن مئات الغارات والقصف المدفعي وتنفيذ جرائم في مختلف أرجاء قطاع غزة، وارتكاب مجازر دامية ضد المدنيين، وتنفيذ جرائم مروعة في مناطق التوغل، وسط وضع إنساني كارثي نتيجة الحصار ونزوح أكثر من 90 % من السكان.
ودمَّرت طائرات الاحتلال الإسرائيلي مربعات سكنية كاملة فى قطاع غزة، ضمن سياسة التدمير الشاملة التي ينتهجها الاحتلال في عدوانه المستمر على قطاع غزة.
ولا يزال آلاف الشهداء والجرحى لم يتم انتشالهم من تحت الأنقاض؛ بسبب تواصل القصف وخطورة الأوضاع الميدانية، في ظل حصار خانق للقطاع وقيود مُشددة على دخول الوقود والمساعدات الحيوية العاجلة للتخفيف من الأوضاع الإنسانية الكارثية.