خلال ساعات.. طرق صرف معاش تكافل وكرامة
تاريخ النشر: 10th, June 2024 GMT
تبدأ وزارة التضامن الاجتماعي، خلال الساعات المقبلة، في صرف الدعم النقدي "تكافل وكرامة" عن شهر يونيو للمستفيدين، وذلك بمناسبة قرب حلول عيد الأضحى المبارك.
صرف معاش تكافل وكرامةوجهت نيفين القباج، وزيرة التضامن الاجتماعي،ببدء صرف الدعم النقدي تحت مظلة برنامج الدعم النقدي "تكافل وكرامة" عن شهر يونيو للمستفيدين، وذلك غدا الاثنين الموافق 10 يونيو 2024 بمناسبة قرب حلول عيد الأضحى المبارك.
ويشمل ذلك حاملي بطاقات "ميزة" البنكية وحاملي البطاقات الذكية التي يتم صرفها من مكاتب الهيئة القومية للبريد.
طرق صرف معاش تكافل وكرامةيبدأ مستفيدو برنامج الدعم النقدي المشروط "تكافل وكرامة" الصرف من خلال جميع ماكينات الصراف الآلي المتاحة للبنوك المنتشرة على مستوى الجمهورية.
كما يمكنهم إجراء الدفع الإلكتروني، وجميع المعاملات الحكومية والمشتريات.
وشكلت وزيرة التضامن الاجتماعي، غرفة عمليات لمتابعة عملية الصرف ببرنامج تكافل وكرامة، موضحة أن غرفة العمليات المركزية بالوزارة ستتواصل على مدار الساعة.
كما يتم التنسيق مع المحافظين ومديري مديريات التضامن الاجتماعي والهلال الأحمر المصري؛ لمتابعة سير عمليات الصرف والتدخل في حالة حدوث أي تكدس أو تزاحم.
جدير بالذكر أن حجم تمويل برنامج تكافل وكرامة وصل إلى 41 مليار جنيه تنفيذًا لتوجيهات رئيس الجمهورية، حيث يبلغ عدد المستفيدين 5.2 مليون أسرة، بالتنسيق مع التحالف الوطني للعمل الأهلي التنموي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: تكافل وكرامة معاش تكافل وكرامة التضامن طرق صرف معاش تكافل وكرامة عيد الاضحى موعد صرف معاش تكافل وكرامة التضامن الاجتماعی تکافل وکرامة الدعم النقدی
إقرأ أيضاً:
عضو بمجلس التخطيط الوطني: الوضع الاقتصادي في ليبيا يتدهور
أكد عضو الهيئة الاستشارية بمجلس التخطيط الوطني، ناصر المعرفي، أن الوضع الاقتصادي في ليبيا يتدهور.
وقال المعرفي، في تصريحات لـ«صدى»: “الوضع الاقتصادي في ليبيا يتدهور، والمواطن يحمل أعباء هذا التدهور، فإصلاح الاقتصاد ضرورة لوقف استغلال سعر الصرف في تمويل الإنفاق، وأبرز المشكلات التي تواجه الاقتصاد عدم الاستقرار الناتج عن عوامل سياسية داخلية وخارجية”.
وأضاف “الأزمات التي يشهدها سوق الصرف الأجنبي والمالية العامة والانقسام المؤسسي، تنعكس سلبا على حياة المواطن، ومعدلات الفساد والإنفاق في تزايد مستمر، بينما تتدهور الأوضاع المعيشية إلى الأسوأ، والوضع الراهن خطير، ونعمل على تنبيه كافة المؤسسات المعنية لضرورة العمل الجاد في إدارة الاقتصاد ووضع برامج إصلاحية تمنع استخدام سعر الصرف مستقبلاً كأداة لتمويل الإنفاق الحكومي”.
وتابع “الدعم حق للمواطنين وليس منة من المسؤولين، والدول التي مرت بتحولات اقتصادية عادة ما انتقلت من الدعم العيني إلى الدعم النقدي، والظروف الحالية من عدم الاستقرار والنزاعات تعرقل إمكانية تعديل نظام الدعم، ولكن لابد من تحقيق الاستقرار أولاً”.
الوسومالمعرفي الوضع الاقتصادي ليبيا