عمرو أديب عن ولاد رزق: "إمكانية عالية وأساتذة الفن"
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
تحدث الإعلامي عمرو أديب عن فيلم ولاد رزق والذي من المقرر طرحه يوم 12 من يونيو الجاري في دور العرض السينمائية من خلال برنامجه “الحكاية” الذي يذاع عبر شاشة mbc، وقال: "أخيرة فيلم ولاد رزق في دور العرض انتوا مع إمكانية عالية وأساتذة تمثيل، وكتابة عظيمة، ونجوم لها وزنها".
وأضاف: "أحنا ديما مبهورين بالأفلام الأمريكية هنشوفها في ولاد رزق بشكل مختلف مصري أصيل، دايما بنقول عن الإنتاج المشترك لكن الإنتاج المره دي فن وبس".
وتابع: "الفيلم ده هيحقق أعلى إيرادات وافتكروا كلامي، لما تتفرج هتحس بكل تفاصيله في كل مشهد، سوف تشاهد فيلم عالمي، بكل متعة واثارة، مع أبطال السينما المصرية العظماء".
وفي سياق آخر طرحت الشركة المنتجة البوستر الرسمي لفيلم "ولاد رزق" الجزء الثالث والذي يحمل اسم "القاضية" ومن المقرر عرضه في موسم عيد الأضحي المقبلة، وقامت اليوم بطرح البوستر الرسمي لكل شخصية من شخصيات العمل.
وفي نفس السياق قام المستشار تركي آل شيخ بكتابه منشور عبر حسابه الشخصي على موقع التواصل الإجتماعي الفيسبوك وكتب:" ياليت القائمين على فيلم ولاد رزق ميتاخروش علينا بالجزء الرابع ومستعدين لدعمه بشكل اكبر... الكوره في ملعب المخرج الكبير طارق العريان وصلاح الجهيني والفنان الكبير احمد عز ونجوم الفيلم... واتمنى رؤية النجم الكبير كريم عبدالعزيز في دور كبير في الفيلم... احنا جاهزين هل انتو جاهزين يافريق الفيلم؟ اتمنى اشوفه اخر ٢٠٢٥م".
تفاصيل فيلم "ولاد رزق":
ومن المقرر عرض فيلم ولاد رزق الجزء الثالث، في دور العرض السينمائي، في موسم عيد الأضحى المبارك 2024، للمنافسة به في شباك التذاكر.
كما تدور أغلب أحداث فيلم ولاد رزق 3، في دولة السعودية، تحديدًا بمدينة الرياض، والبوليفارد، حيث ظهر الفنان محمد ممدوح وهو يتحدث مع ولاد رزق عن مكان العملية الجديدة، قائلًا: في ماتش ملاكمة هيتلعب في موسم الرياض، ثم أشار إلى بقية تفاصيل العملية.
أبطال فيلم ولاد رزق ج3ويضم فيلم ولاد رزق 3 عددا كبيرا من النجوم، ومن أبرزهم: أحمد عز، عمرو يوسف، كريم قاسم، آسر ياسين، محمد ممدوح، ماجد الكداوني، وغيرهم من الفنانين، والعمل من تأليف صلاح الجهيني وإخراج طارق العريان، ويحمل اسم العمل القاضية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبطال فيلم ولاد رزق 3 تفاصيل فيلم ولاد رزق 3 أحمد عز ولاد رزق القاضية فیلم ولاد رزق فی دور
إقرأ أيضاً:
أديب بنبراهيم يدعو المهندسين المعماريين إلى ابتكار بنايات قادرة على الصمود أمام التغيرات المناخة
زنقة 20 | الرباط
ترأس كاتب الدولة لدى وزيرة إعداد التراب الوطني والتعمير والإسكان وسياسة المدينة، المكلف بالإسكان، أديب بنبراهيم، اليوم الثلاثاء 14 يناير بفاس، الدورة التاسعة والثلاثون لليوم الوطني للمهندس المعماري، تحت شعار “المهندس المعماري المواطن في مواجهة تداعيات التغيرات المناخية: إشكالية الطاقة والماء” تحت الرعاية السامية لصاحب الجلالة الملك محمد السادس.
يأتي هذا الاحتفال في إطار إحياء الذكرى التاسعة والثلاثين للخطاب التاريخي الذي ألقاه المغفور له جلالة الملك الحسن الثاني طيب الله ثراه أمام المهندسين المعماريين، يوم 14 يناير 1986، حيث شكل فرصة لتسليط الضوء على الدور المركزي الذي يقوم به المهندس المعماري في بناء وتحديث جودة فضاءات العيش لمواطنينا والحفاظ على التراث المعماري وتثمينه، من أجل تحقيق تنمية اقتصادية واجتماعية مستدامة تحترم الخاصيات الثقافية للجهات، كما هو مشار إليه في الخطاب الملكي الموجه إلى المهندسين المعماريين في عام 2006 من قبل جلالة الملك محمد السادس نصره الله و أيده.
و بهذه المناسبة، أكد الوزير أديب ابن إبراهيم أنه تماشياً مع الرؤية الحكيمة لجلالة الملك، يعد بلدنا، كعضو في المجتمع الدولي، يراهن على السياسات الهادفة إلى تقليص انبعاثات الغازات. كما يعتبر نموذجا في مجال الطاقة المتجددة في أفريقيا”.
وأضاف أنه : “رغم التحديات المختلفة، يواصل المغرب إطلاق مبادرات طموحة في مجال الطاقات المتجددة، والزراعة المستدامة، وحماية البيئة، ويطمح من خلال مقاربة استباقية إلى أن يكون نموذجاً في الصمود المناخي على المستوى الإفريقي والدولي”.
وبالنظر إلى أن العالم مقبل على تحولات كبرى في السنوات القادمة بسبب الظواهر المرتبطة بالتغيرات المناخية التي يعيشها كوكبنا، فإن مساهمة المهندس المعماري المواطن في مواجهة تحديات وتداعيات التغيرات المناخية، من ندرة المواد الخام، وتناقص التساقطات وشح المياه وتداعيات الجفاف، يعتبر محوريا وحاسما من خلال دوره في تصميم مدن وبنايات قادرة على الصمود، مع الالتزام الفعال بالتقليل من البصمة البيئة للمباني، والحفاظ على الموارد الطبيعية، فضلا عن إشراك فعاليات المجتمع في عملية التحول المستدام.
كما أشار الوزير أديب ابن إبراهيم أنه “يجب علينا أن نعمل جاهدين لترسيخ هذه المبادرة الملكية من خلال مواكبة المواطنين وتمكينهم من تبني هذا النمط الجديد من الحياة القادر على التكيف و الصمود؛ وذلك من خلال خلق فضاءات سكنية ميسرة الولوج، ومريحة، تضمن الأمان، وتحافظ على الكرامة، والقيم و الهوية، وكذا الخصوصيات المعمارية، مع الاستفادة من الأساليب التقليدية في البناء التي تشكل مصدر إلهام لا ينضب”.
وفي هذا الصدد، تم تنظيم لقاءات مهنية وعلمية لتدارس السبل الممكنة لانخراط المهندس المعماري في مواجهة التحديات البيئية، خاصة أمام تفاقم آثار التقلبات المناخية على الوسطين الحضري والقروي، مما يدعو إلى ابتكار أساليب مرنة ومستدامة للبناء الأخضر وإدارة فعالة للمياه بالمدن التي أضحت تعرف نسبا مقلقة لحالات الإجهاد المائي، فضلا عن إدماج البعد الطاقي في التخطيط الحضري المستقبلي للمدن.