رئيس فرنسا يعلن حل البرلمان والدعوة لانتخابات جديدة في 30 يونيو
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، اليوم الأحد 9 يونيو 2024، حل البرلمان الفرنسي والدعوة إلى انتخابات تشريعية في 30 يونيو.
وأكد الرئيس الفرنسي، أن نتائج انتخابات البرلمان الأوروبي لم تكن جيدة للأحزاب التي تدافع عن أوروبا.
وأشار «ماكرون»، إلى أن صعود القوميين يشكل خطرا على فرنسا وأوروبا.
انتخابات البرلمان الأوروبيودعا الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، في وقت سابق، المواطنين للذهاب للتصويت في الانتخابات الأوروبية المقررة في البلاد في 9 يونيو الجاري، لمساعدة فرنسا على أن تصبح أقوى في أوروبا، محذرا من صعود اليمين المتطرف.
وانطلقت الانتخابات الأوروبية، في الخميس الماضي، وكان آخر موعد لها، اليوم الأحد، وكانت تُجرى في الدول السبع والعشرين للاتحاد الأوروبي، يتوجه فيها نحو 360 مليون ناخب أوروبي إلى صناديق الاقتراع من أجل انتخاب النواب الجدد في البرلمان الأوروبي.
وكان من المقرر، اليوم الأحد، أن يختار الناخبون في فرنسا البالغ عددهم 49.7 مليون، اختيار 81 عضوا في البرلمان، ليكونوا في البرلمان الأوروبي.
اقرأ أيضاًالرئيس الفرنسي يجدد معارضته لـ«نتنياهو» بشأن الهجوم الإسرائيلي على رفح الفلسطينية
الرئيس الفرنسي يعرب عن غضبة بسبب استهداف خيام النازحين بمدينة رفح
الرئيس الفرنسي لا يستبعد مجددًا إرسال قوات إلى أوكرانيا
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: إيمانويل ماكرون الرئيس الرئيس الفرنسي الرئيس الفرنسي ماكرون انتخابات البرلمان الأوروبي ماكرون البرلمان الأوروبی الرئیس الفرنسی
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء الكندي الجديد يزور بريطانيا بعد فرنسا
يتوجه رئيس الوزراء الكندي الجديد مارك كارني إلى لندن، الاثنين، بعد مروره بباريس، في أول زيارة خارجية له منذ تسلمه منصبه، بحسب مكتبه.
وقال كارني، في بيان، إن زيارته لفرنسا وبريطانيا تهدف إلى "تعزيز علاقاتنا التجارية والعسكرية مع اثنين من أقوى شركائنا وأكثرهم موثوقية".
في لندن، سيلتقي رئيس الوزراء الكندي، الذي تولى منصبه الجمعة، نظيره البريطاني كير ستارمر والملك تشارلز الثالث، والأخير هو أيضا رئيس الدولة في كندا.
وسيناقش مع ستارمر "تعزيز الأمن عبر الأطلسي، ونمو قطاع الذكاء الاصطناعي، والعلاقات التجارية الثنائية الوثيقة"، وفق البيان الصادر عن مكتبه.
قبل زيارة كارني إلى بريطانيا، من المقرر أن يستقبله الرئيس الأميركي إيمانويل ماكرون، في قصر الإليزيه، وفق الرئاسة الفرنسية.
وأوضح البيان الكندي أن الزعيمين "سيؤكدان التزامهما المشترك ببناء علاقات اقتصادية وتجارية ودفاعية أقوى".
في طريق عودته، سيتوقف كارني الثلاثاء في إيكالويت بمنطقة نونافوت الكندية القريبة من غرينلاند "للتأكيد على سيادة كندا وأمنها في القطب الشمالي"، كما ورد في بيانه.