يشارك كلا من الفنانة أنغام والفنان آدم في فعاليات مهرجان ليلة عُمُر الكويتي، الذي يتزامن مع احتفالات عيد الأضحى 2024.

موعد حفل أنغام وآدم في مهرجان ليلة عمر الكويت يونيو 2024

تفتتح فعاليات المهرجان مع أنغام وآدم في 17 من يونيو الجاري، على مسرح أرينا الكويت، وتم طرح التذاكر عبر الموقع الإليكتروني الخاص به.

 

 

حفل كامل العدد لـ أنغام على مسرح أوبرا دبي مايو 2024

كانت أحدث الحفلات الغنائية التي قدمتها أنغام، على مسرح أوبرا دبي خلال الأسبوع الماضي، واحتلت مراكز البحث الأولى وكانت الأكثر بحثًا على موقع التدوينات إكس، وشهد الحفل حضور كامل العدد، قدمت عدد مميز من أغانيها المصرية والخليجية .

 

أحدث أغاني أنغام “نسينا نعيش”

كانت قد طرحت أنغام حديثًا أغنية نسينا نعيش، التي سجلت أكثر من مليوني مشاهدة عبر قناتها الرسمية على موقع الفيديوهات الشهير “يوتيوب”.

 

الأغنية من كلمات رياض الخولي، ألحان سهم، توزيع عمر صباغ، والكليب من إخراج عادل جمال.

وتقول كلماتها "فضلنا نعيش عشان ننسى وفالأخر نسينا نعيش هنلقى في الغياب فرصة وفالأخر لقينا مافيش ما سابناش الفراق نرتاح ولا جاب اللي سابنا وراح ماحدش فينا زي ما كان
بيتمنى يعيش ويعيش بنفتكر كلام بالحرف بنشتاق في الغياب الضعف وأدي الدنيا اللي بتنسي
كمان طلعت ما بتنسيش بنفتكر كلام بالحرف بنشتاق في الغياب الضعف وأدي الدنيا اللي بتنسي
كمان طلعت ما بتنسيش ما بينا وبين زمان سكة بنمشيها ومابنمشيش حياتنا واقفة على خطوة نخطيها مبنخطيش ننسى إيه ولا إيه ولا مين إحنا لعبة في آيدين الحنين بنتراهن على النسيان
ونتحايل عليه مايجيش بنفتكر كلام بالحرف بنشتاق في الغياب الضعف وأدي الدنيا اللي بتنسي
كمان طلعت ما بتنسيش

 

 

بجانب كليب " خليني شوية معاك، سجل أكثرمن مليوني مشاهدة عبر يوتيوب 

 

الأغنية من كلمات أمير طعيمة، ألحان خالد عز، وتقول كلماتها "من أول ما ابتدينا في الكلام

من أول لمسة بينا في السلام

أنا قلبي حس يومها أوام أوام

إحساس غريب صعب أقوله

وكأني عشت الموقف ده زمان

حسيت كان روحي واخدة على المكان

كل اللي جوا مني في عيني بان

ما أنا عشت ليك عمري بطوله

 

حبيتك من كلمة ونظرة عين

حبيتك قبل ما أقابلك بسنين

 

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: أنغام آدم حفلات العيد عيد الأضحى في الكويت فی الغیاب

إقرأ أيضاً:

بالفيديو| عبد الله عمران.. شموخ الصرح الإعلامي رغم الغياب

تحلّ علينا اليوم الذكرى ال11 لرحيل د. عبد الله عمران تريم، الذي رحل عن عالمنا صبيحة يوم 30 يناير عام 2014 وخيّم الحزن على كل من عرفه من أبناء دولة الإمارات والوطن العربي، وتحديداً الوسط الإعلامي الذي ينتمي إليه قامة كبيرة لها جذورها، حيث كان الراحل صرحاً صحفياً راسخاً، وقامةً سياسيةً رفيعةً، ونموذجاً إنسانياً ومهنياً مبهراً في الالتزام سلوكاً، والإخلاص عطاءً، والأمانة أداءً، والصدق قولاً وفعلاً، والوطنية انتماءً وهُويةً.
رغم مرور أحد عشر عاماً على رحيله، فجأة من دون سابق مرض، أو علّة، أو شكوى، بما أصاب الجميع بحزن بالغ، وبصدمة كان يصعب استيعابها، لم يذهبه طول أيام غيابه من الذاكرة، لما كان عليه من تواضع جمّ، ولسان طيّب، وأصالة تعامل، ولم يبهت حضوره الذي كان مشعّاً بالحراك، وبالعمل الدؤوب دونما كلل أو ملل، وما يزال أثره باقياً في إرثه الذي يشهد على ما كان يتمتع به من حكمة رأي، وصواب رؤى، وسعة أفق، واستنارة بصيرة، وجميل صنائع.

الصورة


حين الاحتفاء بذكرى الراحل الكبير، لا بدّ من تذكر دوره مع شقيقه تريم عمران تريم، رحمهما الله، في مراحل تأسيس الدولة وقيام الاتحاد، حيث كانا ضمن الوفد الرسمي لإمارة الشارقة في المفاوضات التي سبقت الاتحاد السباعي، وطالبا بتوحيد الإمارات، عقب خروج الاحتلال البريطاني.
ويذكر التاريخ للشقيقين الراحلين رحمهما الله، تأسيسهما جريدة «الخليج» عام 1970، بما في ذلك من مجابهتهما واجهتهما، بالإصرار، والإرادة، والإيمان بهدفهما، والسعي لتحقيقه، وتجاوز الصعاب على اختلافها.
وبالوقوف على السيرة الخالدة للراحل الدكتور عبد الله عمران، فهو مثال للإخلاص والأمانة والصدق قولاً وفعلاً، ولد عام 1948، وتلقّى تعليمه الابتدائي في مدارس الشارقة، ومن ثمّ الإعدادي والثانوي في مدارس الكويت، وبعد حصوله على الشهادة الثانوية توجه إلى القاهرة لدراسة التاريخ في كلية الآداب في جامعة القاهرة، وتخرج فيها عام 1966، وبعد ذلك حصل على الدكتوراه في تاريخ قيام دولة الإمارات العربية المتحدة، والتاريخ الحديث، من جامعة إكستر البريطانية عام 1986.


بعد ذلك عمل الدكتور عبد الله عمران، مدرّساً في ثانوية العروبة لمدة عامين، ثم مديراً للمعارف في الشارقة، من (1968-1971)، ومن ثم عيّن أول وزير للعدل في الدولة بين عامي (1971-1972)، ثم وزيراً للتربية والتعليم (1972-1979)، وكان له دور مشهود في الاهتمام بتعليم النشء الجديد، وتعليم الكبار، ومحو الأمية، ومحاربة الدروس الخصوصية، وتعزيز الهُوية الوطنية، وتكريس تاريخ المؤسسين الأوائل وتراث الإمارات، وغير ذلك.
بعد ذلك كلفه المغفور له الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيّب الله ثراه، بتأسيس جامعة الإمارات وكان أول رئيس أعلى لها، كما عمل مستشاراً للشيخ زايد، ومن ثمّ في عام 1990 عاد ثانية ليشغل حقيبة وزارة العدل حتى عام 1997، ويشهد له وقتذاك بتسهيل إجراءات التقاضي، وصياغة الكثير من التشريعات المهمة، التي أثرت البنية التشريعية للدولة.
وتتمثل القفزة الكبرى في مسيرة الراحل الكبير د. عبد الله عمران في إصداره مع شقيقه تريم عمران، رحمهما الله، جريدة «الخليج» عام 1970، وحينذاك واجها الكثير من التحديات، التي كان يمكن أن تعيقهما عن مجرد التفكير في إصدارها، إلا أنهما أصرّا، وكان وراء حلمهما بذلك، قصة تتمثل في أنهما عقب عودتهما من القاهرة عام 1968، وكانا ضمن الوفد الرسمي لإمارة الشارقة في المفاوضات التي سبقت قيام الاتحاد، فكّرا في العمل الصحفي، بإصدار أول جريدة سياسية لكشف المشهد الذي كان غامضاً على مواطني المنطقة.
وواجهت «الخليج»، كذلك، صعوبات متعددة بسبب الكلفة المادية الكبيرة، وإصرار تريم وعبد الله عمران، على تجنب تمويلهما من جهات تحيطها الشبهات، وجاء التوقف والدولة تشهد بداية محورية في تاريخها، وهي بداية الاتحاد، لتعود للصدور عقب عشر سنوات من ذلك.
اختير د. عبد الله عمران، رحمه الله، شخصية العام الإعلامية، لعطاءاته وخدمته للصحافة الإماراتية خاصة، والصحافة العربية عموماً، على مدى نحو أربعين عاماً. وتسلم جائزته خلال حفل ختام منتدى الإعلام العربي وجائزة الصحافة العربية في دورتهما التاسعة، من صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، راعي الحفل.

مقالات مشابهة

  • بالفيديو| عبد الله عمران.. شموخ الصرح الإعلامي رغم الغياب
  • عبد الله عمران.. شموخ الصرح الإعلامي رغم الغياب
  • كلام عن مذكرة توقيف بحق علي حجازي.. ما القصة؟
  • نعيش في خوف.. لماذا لم يعد سكان مستوطنات غلاف غزة لمنازلهم؟
  • حفلات ختام يناير 2025| محمد فؤاد وإيهاب توفيق في الكويت.. غدًا
  • 17 فنانًا| تجمع غنائي منتظر في فبراير الكويت 2025| النجوم ومواعيد الحفلات
  • إشاعة إلغاء عيد الأضحى تُربك السوق وتؤدي إلى تراجع كبير في أسعار الخرفان
  • عمرو دياب وآدم بورت| التفاصيل الكاملة لحفل الإمارات
  • الخازن: كلام البابا فرنسيس عن لبنان نافذة أمل
  • كلام نهائي.. «مصطفى بكري» ينفي ترشحه لنقابة الصحفيين