تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

أعلن الوزير الإسرائيلي بيني جانتس انسحابه من حكومة الحرب الإسرائيلية.

ودعا جانتس في تصريحات له أوردتها قناة "الحرة الأمريكية" مساء اليوم /الأحد/، بنيامين نتانياهو رئيس الحكومة الإسرائيلية للتوجه إلى إجراء انتخابات بأسرع وقت ممكن.

وقال جانتس إن الاعتبارات السياسية لحكومة نتانياهو تعرقل القرارات الاستراتيجية في حرب غزة، مضيفا أن نتنياهو يحول دون تحقيق نصر حقيقي.

المصدر: البوابة نيوز

كلمات دلالية: الحرب الإسرائيلية الحكومة الإسرائيلية الوزير الإسرائيلي بيني جانتس

إقرأ أيضاً:

بوليتيكو: نتانياهو يخوض مغامرة خطيرة في لبنان

رأت مجلة "بوليتيكو" الأمريكية، أن النهاية العنيفة لزعيم حزب الله، حسن نصر الله في مخبأ تحت الأرض في بيروت، لم تؤد إلى النشوة الإسرائيلية فحسب، بل شجعت رئيس الوزراء بنيامين نتانياهو على التفكير على نطاق واسع، في إعادة صياغة الشرق الأوسط، بشكل أكثر ملاءمة لإسرائيل.

 وأوضحت أنه بالنسبة للإسرائيليين، كان نصر الله "الإرهابي" المسؤول عن مقتل المئات من الإسرائيليين والأمريكيين، وغيرهم خلال العقود الثلاثة التي قضاها زعيماً للحزب.

COMMENTARY: Israeli Prime Minister Benjamin Netanyahu’s high-stakes gamble against Iran.https://t.co/xTbjaKD9s2

— POLITICOEurope (@POLITICOEurope) October 4, 2024 تقويض إيران

ووفق تقرير للصحيفة، أكد رئيس الوزراء الإسرائيلي بالفعل، أن هدفه النهائي هو تقويض القيادة الدينية في طهران، وإسقاط الإيرانيين الذين يمولون حركة حماس وحزب الله، والمتمردين الحوثيين في اليمن.

وقالت: "إن طموحات نتانياهو تحمل صدى الفرصة، التي لا تتكرر إلا مرة واحدة في كل جيل، والتي تحدث عنها الرئيس الأمريكي السابق جورج دبليو بوش، عندما شرع في تنفيذ واحدة من أكثر الأجندات السياسية طموحاً في أي إدارة أمريكية حديثة".

وأضاف أنه "بالنسبة لنتانياهو، فإن سحق حزب الله وكشف راعيته، إيران، من شأنه أن يساهم إلى حد ما في تكفيره عن الإخفاقات الأمنية، التي يحمَله العديد من الإسرائيليين مسؤوليتها، بما في ذلك هجوم حماس في 7 أكتوبر (تشرين الأول) 2023".

وأشارت بوليتيكو إلى أن هذا المسار محفوف بالمخاطر. ذلك أن الغزوات الإسرائيلية للبنان لم تنته قط بسلام. وربما يكون التوغل الإسرائيلي المباشر في لبنان، على نطاق محدود ومساحة جغرافية محدودة، ضرباً من الوهم، وقد تكون النتيجة مستنقعاً.

هل تسقط #إسرائيل في مستنقع #لبنان؟https://t.co/k3c5svhAKe pic.twitter.com/em0ZxWqFnl

— 24.ae (@20fourMedia) October 4, 2024 تبرير استراتيجي

ومن جهته، انتقد رئيس الوزراء الإسرائيلي السابق، إيهود أولمرت، خطط نتانياهو، قائلاً: "لا أفهم ما هي الاستراتيجية هنا على وجه التحديد. لابد وأن يكون هناك شيء أكثر من مجرد إرسال الدبابات عبر الحدود، لتبرير الاستراتيجية التي تكمن وراء هذا".

وحول التوغل البري للبنان، أوضح "لقد كان نصر الله إرهابياً ورئيساً لمنظمة إرهابية وحشية، وكان يستحق هذه العقوبة. ولكن الآن يتصرف نتانياهو على هواه".

وأضاف متسائلاً "إلى أين يقود هذا التوغل؟ لا ينبغي لأحد أن يشك في أن القوات الإسرائيلية قادرة على شق طريقها إلى نهر الليطاني. وماذا بعد ذلك؟ ما هي النهاية؟ هل سنبقى هناك إلى الأبد لحماية الجزء الجنوبي من إسرائيل؟ هل سنفكر في بناء مستوطنات في جنوب لبنان في غضون ذلك؟".

وعن دعوات المسؤولين الإسرائيليين إلى اغتيال خامنئي، قال أولمرت: "بدأ بعض الناس يتحدثون عن استهداف القادة الإيرانيين. هذا سخيف في رأيي. علي خامنئي مستبد وحشي، لكنه زعيم شرعي لدولة عضو في الأمم المتحدة. إسرائيل لا تستهدف زعماء الدول الشرعيين، لكن الناس يبالغون في الانجراف وراء أهوائهم".

مقالات مشابهة

  • عبداللطيف: طه إسماعيل قام بالصلح بيني وبين محمد يوسف بعد إصابته لي في سوبر 94
  • عبداللطيف: طه إسماعيل أصلح بيني وبين محمد يوسف بعد إصابته لي في سوبر 94
  • حصيلة ضحايا الحرب الإسرائيلية على غزة تتجاوز 138 ألف فلسطيني
  • بوليتيكو: نتانياهو يخوض مغامرة خطيرة في لبنان
  • اليد اليمنى للسنوار.. الجيش الإسرائيلي يعلن قتل رئيس حكومة حماس في غزة
  • جنبلاط: الحرب الإسرائيلية على لبنان يمكن أن تستمر عامين
  • كيف أصبح التعليم في غزة بعد عام من حرب الإبادة الإسرائيلية؟
  • حزب الله يعلن سلسلة عمليات ضد القوات الإسرائيلية في الجنوب اللبناني
  • بعد عامبن من الصمود..الجيش الأوكراني يعلن انسحابه من مدينة مهمة في الشرق
  • الحرب الإيرانية الإسرائيلية.. توقعات بمهاجمة مصافي النفط