قام بزيارته البابا.. تعرف على دير "أبو خشبة" بالفيوم
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
قام قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية، اليوم بزيارة إلى دير رئيس الملائكة غبريال بجبل النقلون (دير أبو خشبة) وذلك خلال رحلته الرعوية لإيبارشية الفيوم.
سطور عن الدير:
-هو من الأديرة القبطية القديمة ويرجع تاريخ تأسيسه لبدايات القرن الرابع الميلادي وعُرِف في مخطوطات عديدة بـ "دير النقلون".
-حظي باهتمام القديس الأنبا أنطونيوس أب الرهبان وكان يرسل إلى أبنائه رهبان النقلون للاطمئنان عليهم ويفتقدهم.
-كان تجمعًا رهبانيًّا مهمًّا وتحدث عنه خبراء ومؤرخون من خلفيات مختلفة.
-توجد ٤ أيقونات أثرية داخل الدير، وهي:
•أيقونة لرئيس الملائكة غبريال تعود لبداية القرن ١٩.
•أيقونة للسية العذراء تحمل الطفل يسوع تعود لبداية القرن الـ١٩.
•أيقونة إنزال السيد المسيح من على الصليب ووتعود للقرن ١٨.
•أيقونة نادرة تحمل ٣٤ مشهدًا من الكتاب المقدس، وتعود للقرن ١٨.
- يضم الدير أكبر صليب خشبي مصنوع بفن "اليوطا" القبطي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: ابو خشبة البابا تواضروس الفيوم
إقرأ أيضاً:
حريق على متن أكبر سفينة سياحية في العالم.. يثير الذعر بين الركاب ويؤخر رحلتها
تعرضت أكبر سفينة سياحية في العالم، "أيقونة البحار"، لحادثة جديدة بعد اندلاع حريق في قمرة القيادة الرئيسية، مما أثار الذعر بين الركاب. وقع الحادث بعدما رست السفينة في مرفأ جزيرة "كوستا مايا" بالمكسيك، حيث تسبب انقطاع التيار الكهربائي لفترة وجيزة في هلع الركاب. تمكن فريق الإطفاء من محاصرة الحريق بسرعة، واقتصرت الأضرار على الماديات فقط دون وقوع إصابات، مما أدى إلى تأخير بسيط في مسار السفينة.
تواصل إدارة السفينة التحقيقات لكشف سبب الحريق، وأوضحت أن قمرة القيادة الاحتياطية تم تفعيلها لاستكمال الرحلة نحو جزيرة كوزوميل المكسيكية. "أيقونة البحار"، المكونة من 20 طابقاً، كانت قد تصدرت العناوين عند إطلاق رحلتها في وقت سابق من هذا العام، لكنها تعرضت لسلسلة من الحوادث منذ بدء رحلاتها في عام 2024.
من بين الحوادث السابقة، سقوط راكب مخمور من سطح السفينة في أبريل الماضي، وحادث انتحار في مايو، حيث قفز أحد الركاب من ارتفاع شاهق. تعرّضت السفينة أيضاً لانتقادات منظمات بيئية بسبب اعتمادها على الغاز الطبيعي المسال، الذي يسبب انبعاثات غاز الميثان الضارة بالمناخ. على الرغم من هذه التحديات، تستمر السفينة في رحلاتها البحرية مع اتخاذ تدابير السلامة اللازمة لضمان سلامة الركاب.