وهران.. تسجيل غياب 2929 مترشحا في اليوم الاول من امتحانات البكالوريا
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
سجلت مديرية التربية لولاية وهران، خلال اليوم الاول من امتحانات شهادة البكالوريا 2024 غياب 2929 مترشحا، من بينهم 2741 مترشحا حرا لن يتمكنوا من الالتحاق بمراكز الاجراء خلال اليوم الثاني حسب الاجراءات المعمول بها والتي تقصي اي مترشح يتخلف عن إجراء اي امتحان.
علما ان مديرية التربية احصت 31310 مترشحا سيجتازون امتحانات البكالوريا على مدار خمسة ايام.
ويوجد من بينهم 10 الاف مترشح حر و21 مترشحا من ذوي الهمم موزعين على 100 مركز اجراء عبر بلديات ولاية وهران.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
أسباب رفض إضافة التربية الدينية لمجموع البكالوريا
أعلن اتحاد أولياء أمور المدارس التجريبية رفض إضافة التربية الدينية للمجموع بنظام البكالوريا المصرية المقترح كبديل لنظام الثانوية العامة.
واستنكرت أماني الشريف، رئيس اتحاد أولياء أمور المدارس التجريبية، أن تكون التربية الدينية المادة الأساسية المشتركة الوحيدة لطلاب الصف الثالث الثانوي في نظام البكالوريا المصرية المقترح.
ونوهت بأنها مع إضافة التربية الدينية للمجموع ولكن من مرحلة رياض الأطفال وفي كل الصفوف مع وجود معلمين ومتخصصين في تدريسه وامتحانات تحت رقابه الأزهر والكنيسة.
ولفتت إلى المطالبات المتعددة بإضافة التربية الدينية للمجموع في المراحل الأولى حتى يتأسس الطلاب على الأخلاق والقيم من الصغر لكن دون جدوى، مستنكرة تطبيق ذلك على مرحلة الثانوية العامة مباشرة.
وأشارت إلى أن الوزارة كانت ترفض إضافة التربية الدينية للمجموع بسبب اختلاف طبيعة الدين الإسلامي والمسيحي، وتشعب الأول وصعوبته عن الثاني، ما يخل بمبدأ تكافؤ الفرص.
وأكدت أن إضافة التربية الدينية للمجموع في الصف الثالث الثانوي غير مسموح طالما لم تكن مضافة للمجموع من قبل في الصفوف السابقة وطالما لا يوجد أشخاص مؤهلين لتدريسها ولا يوجد ميزان نسبي لامتحاناتها ومعيار متوافق.
أسباب رفض إضافة التربية الدينية للمجموع١. مادة التربية الدينية غير مضافة للمجموع في الصفوف الدراسية ما قبل الثانوية العامة وهو سن التأسيس.
٢. لا يوجد وزن نسبي للامتحانات في التربية الدينية مع الاختلاف في طبيعة كل دين، مما يخل بتكافؤ الفرص.
٣. التربية الدينية لا يمكن للطالب اختيار دين معين كما يحدث في اللغة الأجنبية الثانية وبالتالي قد يحدث فتنة طائفية بسبب سهولة وصعوبة امتحان عن الآخر.
٤. احتمالية سيطرة أحد الديانات على كليات بعينها بسبب اختلاف طريقة التصحيح أو تحيز مستشار المادة لطرف عن الآخر.
٥. فكرة إعداد منهج موحد لمادة التربية الدينية يتوافق مع العقيدة الإسلامية والمسيحية مرفوض تمامًا.
٦. ليس هناك معلمين مدربين جيدا ومؤهلين لتدريس مادة التربية الدينية حتى تضاف للمجموع المؤهل للجامعات.