للمرة الثالثة على التوالي.. مودي يؤدي اليمين الدستورية كرئيس وزراء للهند
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
أدى ناريندرا مودي اليمين الدستورية كرئيس لوزراء الهند للمرة الثالثة على التوالي الأحد، بعد انتخابات لم يحقق فيها النتائج المرجوة ما أجبره على الاعتماد على ائتلاف لمواصلة الحكم.
ووعد مودي في حفل حضره مسؤولون من الحزب القومي الهندوسي وأحزاب الائتلاف الحكومي، بحماية الدستور والقانون الهندي.
وتعتبر هذه المرة الأولى التي لا يفوز بها الحزب القومي الهندوسي بأغلبية مقاعد البرلمان منذ 10 سنوات وحصل الحزب على 240 مقعدا في البرلمان المكون من 543 مقعدا.
ولم يكشف رئيس الوزراء بعد عن تشكيلة الحكومة الجديدة.
شاهد: ثقب الجلود والسائرون الحفاة بمهرجان ثايبوسام الهندوسي في ماليزيايستثني المسلمين.. قانون الجنسية الجديد يشعل الجدل في الهندعابر للقارات وقادر على حمل رؤوس نووية.. الهند تطلق صاروخ "أغني-5" المطور محليا
يجدر بالذكر أن الحزب القومي الهندوسي كان قد فاز بأغلبية ساحقة في المرتين الأخيرتين.
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية شاهد: موجة حر حادة تضرب الهند وباكستان ودرجات الحرارة تتخطى 50 درجة مئوية الهند في عهد مودي: عدد المسلمين في البرلمان الهندي يتراجع سنويا مع تنامي قوة الحزب القومي الهندوسي شاهد: صخب ورقص وألوان زاهية ... الهندوس في باكستان يحتفلون بمهرجان "هولي" حكومة ناريندرا مودي الهند انتخاباتالمصدر: euronews
كلمات دلالية: غزة إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فلسطين غزة إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فلسطين حكومة ناريندرا مودي الهند انتخابات غزة إسرائيل حركة حماس الصراع الإسرائيلي الفلسطيني فلسطين احتجاز رهائن ضحايا البرلمان الأوروبي روسيا مظاهرات انتخابات السياسة الأوروبية یعرض الآن Next
إقرأ أيضاً:
الإساءة لصورة المغرب تلاحق مسلسلاً رمضانياً يعرض على MBC5
زنقة 20 ا متابعة
أثارت بعض المسلسلات المغربية في الآونة الأخيرة جدلا واسعا في الأوساط المغربية بسبب محتواها الذي يسلط الضوء على قضايا اجتماعية بطريقة يرى البعض أنها تبالغ في تصوير الواقع المغربي، مما يطرح تساؤلات حول دور الدراما في تشكيل صورة البلاد داخليا وخارجيا.
ويأتي هذا الجدل في سياق حرص المملكة المغربية على تعزيز صورتها الإيجابية عالميا خصوصا مع استعداد المغرب لتنظيم كأس العالم 2030 بشكل مشترك مع إسبانيا والبرتغال.
وفي هذا السياق، أثار المسلسل المغربي “يوم ملقاك” الذي يعرض على إحدى القنوات الخليجية الشهيرة ردود فعل غاضبة بسبب المشاهد التي تضمنها في حلقاته الأولى والتي تصور العاصمة الاقتصادية الدار البيضاء بطريقة يرى البعض أنها تسيء لصورة المغرب من خلال مشاهد تعكس “السرقة” و”التشرد” و”الإنحراف” وهو ما اعتبره البعض تشويها للواقع الإجتماعي.
ودفع هذا الواقع السينمائي المثير للجدل العديد من المهتمين بالشأن الإعلامي والثقافي إلى التساؤل عن دور وزارة الثقافة ولجنة السينما في مراقبة الأعمال الفنية لا سيما تلك التي تعرض على قنوات اخرى، وتؤثر في صورة المغرب عربيا وعالميا.
وتدور قصة المسلسل حول الشقيقتين “إيلي وكلثوم” حيث تحاول إيلي إنقاذ شقيقتها من الزواج القسري وتهربان معا من قريتهما إلى المدينة ليواجها ظروفا قاسية وصراعات اجتماعية معقدة ورغم الأحداث الدرامية المشوقة إلا أن طريقة تصوير البيئة الحضرية المغربية أثارت استياء واسعا بين المشاهدين.
الى ذلك يتساءل مهتمون حول هل ستدفع هذه الإنتقادات الجهات المختصة إلى تشديد الرقابة على الأعمال الفنية لضمان انسجامها مع المصلحة الوطنية أم أن حرية الإبداع ستظل فوق كل اعتبار.