بيني غانتس يعلن استقالته من حكومة الحرب ويدعو إلى حكومة صهيونية
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
أعلن الوزير بيني غانتس الأحد استقالته من حكومة حرب الاحتلال الإسرائيلي بعد أن هدد الشهر الماضي بالانسحاب لغياب استراتيجية لفترة ما بعد الحرب في قطاع غزة.
أخبار ذات صلة القسام تعلن مقتل 3 محتجزين خلال عدوان الاحتلال على مخيم .... القسام تعلن مقتل 3 محتجزين خلال .... القسام تعلن مقتل 3 محتجزين .... القسام تعلن مقتل 3 محتجزين خلال عدوان .
...
منذ ساعتين
القسام تستهدف طائرة "أباتشي" للاحتلال بصاروخ "سام 7" القسام تستهدف طائرة "أباتشي" .... القسام تستهدف طائرة "أباتشي" .... القسام تستهدف طائرة "أباتشي" للاحتلال ....منذ 6 ساعات
صحة غزة تعلن ارتفاع أعداد الشهداء إلى أكثر من 37 ألفا صحة غزة تعلن ارتفاع أعداد .... صحة غزة تعلن ارتفاع أعداد .... صحة غزة تعلن ارتفاع أعداد الشهداء إلى ....منذ 7 ساعات
الفرق بين تعامل المقاومة مع المحتجزين والاحتلال مع الأسرى الفرق بين تعامل المقاومة مع .... الفرق بين تعامل المقاومة مع .... الفرق بين تعامل المقاومة مع المحتجزين ....منذ 8 ساعات
جيش الاحتلال: انتحار جندي بعد تلقيه أمرا بالعودة إلى غزة جيش الاحتلال: انتحار جندي بعد .... جيش الاحتلال: انتحار جندي بعد .... جيش الاحتلال: انتحار جندي بعد تلقيه ....منذ 9 ساعات
بعد 247 يوما للعدوان.. الاحتلال يتغنى باستعادة 4 محتجزين .... بعد 247 يوما للعدوان.. الاحتلال .... بعد 247 يوما للعدوان.. .... بعد 247 يوما للعدوان.. الاحتلال يتغنى ....منذ 14 ساعة
أحدث الأخبار الأكثر شيوعاًبيني غانتس يعلن استقالته من "حكومة الحرب" ويدعو إلى حكومة صهيونية
فلسطين | منذ 56 ثانيةأجواء صيفية اعتيادية في الأردن الاثنين
طقس | منذ 55 دقيقة"معه وبه إنا ماضون".. أنشودة البيعة والوفاء بين 1977 و 2024
الأردن | منذ ساعةالملك في اليوبيل الفضي: أعاهدكم أن يبقى الأردن حرا عزيزا كريما آمنا مطمئنا "فيديو"
الأردن | منذ ساعتينالقسام تعلن مقتل 3 محتجزين خلال عدوان الاحتلال على مخيم النصيرات بغزة
فلسطين | منذ ساعتينالملك يتابع ثاني استعراضٍ عسكري مهيب في عهد المملكة الرابعة - فيديو
الأردن | منذ ساعتين للمزيدالتربية تحدد بدء الدوام الرسمي في مدارس الأردن للعام 2024-2025
الأردنحماس تعلق على تحرير جيش الاحتلال 4 محتجزين في غزة
فلسطينالجرائم الإلكترونية توجه رسالة للأردنيين بخصوص تطبيق "واتساب"
الأردنمستو لـ"رؤيا": إغلاق المجال الجوي الأردني لمدة ساعتين
الأردنبعد الانخفاض الكبير.. هذا سعر الليرة الذهب في الأردن - فيديو
اقتصادانخفاض كبير بأسعار الذهب في الأردن - فيديو
اقتصاد الطقسأجواء صيفية اعتيادية في الأردن الاثنين
بعد الأجواء الحارة.. طقس لطيف ومائل للبرودة ليلا في الأردن
الأرصاد: هذه حالة الطقس المتوقعة الأحد والاثنين في الأردن
المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباريموقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.
اتصل بنامكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: القسام تعلن مقتل 3 محتجزین خلال القسام تستهدف طائرة انتحار جندی بعد جیش الاحتلال منذ ساعتین فی الأردن
إقرأ أيضاً:
تحقيق إسرائيلي: فشل 37 جنديا بصد ثلاثة من “القسام” في إحدى المستوطنات
#سواليف
كشفت #التحقيقات التي أجراها #جيش_الاحتلال الإسرائيلي حول #هجوم ” #طوفان_الأقصى”، الذي شنته حركة المقاومة الإسلامية ” #حماس ” وفصائل فلسطينية في تشرين الأول/ أكتوبر 2023، عن #تفاصيل_صادمة للرأي العام الإسرائيلي، خاصة في ما يتعلق بمعركة مستوطنة “نتيف هعسرا”.
وأكد التحقيق فشل 37 جنديًا إسرائيليًا في التصدي لثلاثة مقاتلين من #كتائب_القسام خلال ساعتين من القتال، ما أسفر عن مقتل 17 مستوطنًا.
وبحسب التحقيق، فإن مسؤول الأمن في المستوطنة، إلى جانب 25 جنديًا كانوا في الخدمة، اختاروا الاحتماء داخل المنازل بدلًا من مواجهة مقاتلي القسام.
مقالات ذات صلةوأشار التقرير إلى أن جيش الاحتلال يعاني من نقص في المعدات والوسائل القتالية والكوادر البشرية، وهي عوامل وصفها بأنها “أمراض مزمنة” تفاقمت خلال هجوم 7 تشرين الأول/ أكتوبر.
أفادت التحقيقات بأن قائد الكتيبة لم يصدر تعليمات للمتدينين بالمشاركة في القتال، كما تغافل عن استدعاء قوة من لواء “جولاني” كانت متمركزة في الدفيئات الزراعية لملاحقة المهاجمين الفلسطينيين.
وكشف التقرير أن مقاتلي “جولاني” انتظروا تلقي التعليمات عبر تطبيق “واتساب” بدلاً من التحرك الميداني الفوري.
وخلص التحقيق إلى أن المعركة انتهت بمقتل الإسرائيليين دون أي خسائر في صفوف المهاجمين، الذين انسحبوا بسلام إلى غزة، ما جعلها واحدة من أكثر المعارك إحباطًا في تاريخ الجيش، وفقًا للتقرير.
وعلى الرغم من التفوق العسكري الواضح لجيش الاحتلال الإسرائيلي في المعركة، بوجود قائد عسكري كبير داخل المستوطنة، وقوة دائمة من لواء “جولاني”، إضافة إلى فرقة احتياطية مدربة ومسلحة، فإن ذلك لم يمنع ثلاثة مقاتلين فقط من التسبب في خسائر فادحة، مع تمكن اثنين منهم من الانسحاب سالمين إلى غزة.
ووفق التحقيق، فإن رئيس أركان المستوطنة أمر أفراد فرقة الاستعداد، البالغ عددهم 25 فردًا، بالاحتماء في المنازل وعدم التصدي للمهاجمين، رغم أنهم كانوا من بين أفضل الفرق تدريبًا ومجهزين بأسلحتهم داخل منازلهم، وهو ما يختلف عن المستوطنات الأخرى التي تخزن الأسلحة في أماكن مغلقة.
وأوضح التقرير وجود تقصير واضح من قبل قوات الكتيبة الإقليمية التابعة للواء “جولاني”، حيث لم يكن لها أي دور مؤثر يُذكر خلال المواجهة.
وعندما وصلت المجموعة القتالية التابعة للوحدة إلى موقع الاشتباك بعد نحو ساعة ونصف، لم تبادر بالتحرك الفوري، بل انتظرت لنحو نصف ساعة أخرى، معتمدة على تلقي التعليمات عبر “واتساب”.
وفي التحقيق الذي قاده العقيد نمرود ألوني، كشف أيضًا عن تراكم الأخطاء الاستراتيجية للجيش الإسرائيلي، بما في ذلك التراخي في الإجراءات العملياتية خلال فترات الهدوء، وتقليص القوات المنتشرة في المناطق الحدودية، ما أتاح فرصة كبيرة للمهاجمين الفلسطينيين.
وأفاد التقرير بأنه في الفترات السابقة كانت مستوطنة “نتيف هعسرا” تتمتع بحماية مشددة، شملت فصيلتين عسكريتين تضم كل منهما 40 مقاتلًا. إلا أن الشعور الزائد بالأمان دفع إلى تقليص هذه القوة إلى مجموعة صغيرة داخل المستوطنة، الأمر الذي جعلها هدفًا سهلًا للهجوم.
بحلول الساعة 6:34 صباحًا، هبط ثلاثة مقاتلين فلسطينيين بالمظلات الشراعية كطليعة لقوة أكبر تضم نحو 30 مقاتلاً كان يفترض أن يتبعوهم سيرًا على الأقدام من المناطق الفلسطينية المجاورة. إلا أن قوات الاحتياط الإسرائيلية لم تتعامل مع الهجوم بالشكل المطلوب، بل بدت في حالة من الفوضى والتخبط.
ووفق التقرير، فإن قائد السرية التابعة للواء “جولاني” لم يصدر أوامر مباشرة للحاخامين بالمشاركة في القتال، وبدلًا من قيادة المعركة ميدانيًا، فضل إدارة الموقف من منزله.
وأشار التقرير إلى أن القوات المتمركزة في المستوطنة تعاملت مع مهمتها كأنها في “فترة استراحة مدة أسبوع”، ما ساهم في زيادة حدة الفشل العسكري.
وخلص التحقيق إلى أن الثقافة العملياتية للجيش تعاني من غياب المبادرة والجاهزية الفورية، إذ اعتمد الجنود بشكل مفرط على التكنولوجيا ووسائل الاتصال الرقمية بدلًا من التحرك السريع والاستجابة المباشرة للتهديدات.
ويعيد هذا الإخفاق الكبير في معركة “نتيف هعسرا” إلى الواجهة التساؤلات حول مدى جاهزية جيش الاحتلال الإسرائيلي لمواجهة تهديدات مستقبلية، ويثير الشكوك حول استراتيجيته الدفاعية، وقدرته على حماية المستوطنات والحدود في ظل التحديات الأمنية المتزايدة.