وعكس العرض الكشفي، الذي شارك فيه 516 طالباً من منتسبي الدورات الصيفية في مديريات المحافظة، ما تلقاه الطلاب من مهارات كشفية وبدنية خلال أنشطة الدورات الصيفية.
ويأتي العرض الكشفي الذي حضره القائم بأعمال المحافظ أحمد أمين المساوى، ترحيباً واستبشاراً وعرفاناً بتوجيهات قائد الثورة والمجلس السياسي الأعلى ومبادرته في فتح الطرق في محافظة تعز.


وبارك المساوى خلال العرض لطلاب الدورات الصيفية العرض الكشفي النوعي في جولة القصر التي تم فتحها ضمن مبادرة فتح الطرق في المحافظة.
وأكد أن الشباب والطلاب يمثلون عماد الوطن والتنمية والثروة الحقيقية للوطن الذي يُعول عليهم المشاركة في بناء اليمن والدفاع عن مقدراته ونصرة قضايا الأمة وفي المقدمة القضية الفلسطينية.
ودعا المساوى شباب وشابات الدورات الصيفية إلى الاهتمام بعلوم القرآن الكريم والتزود بالثقافة القرآنية على مدار العام، وليس خلال الدورات الصيفية.

المصدر: ٢٦ سبتمبر نت

كلمات دلالية: الدورات الصیفیة

إقرأ أيضاً:

«مكبث المصنع» يفرض نفسه على الساحة المسرحية

استطاع عرض «مكبث المصنع» أن يفرض نفسه على الساحة المسرحية، ويقتنص العديد من الجوائز، حيث حصد جائزة أفضل عرض مسرحى وجائزة أفضل إخراج، إضافة إلى جائزة أفضل تصميم ديكور، فى ختام الدورة الـ17 للمهرجان القومى للمسرح المصرى، كما أنه استطاع أن يزاحم العروض الدولية ويقتنص جائزة أفضل سينوغرافيا، فى ختام مهرجان القاهرة الدولى للمسرح التجريبى.


وخلق المخرج الشاب محمود الحسينى، توليفة استطاعت خلق مكانة لنفسها على خشبة المسرح، وجذبت الانتباه وتهافت الجمهور لحجز مقعد لمشاهدة العرض خلال مشاركته فى المهرجانات، من مجموعة هواة مسرح كلية طب الأسنان فى جامعة القاهرة، والذى يتكون من بطولة زياد محمد، ويمنى فتحى، ومحمود طاهر، وأحمد مجدى، وهيلانا ناصف، وسيف الدين إسلام، ويوستينا هشام، وتصميم بوستر، وتأليف موسيقى إيهاب عبد الرحمن، وتصميم ديكور رومانى جرجس، وملابس ومكياج شروق العيسوى، ودراما حركية أحمد مجدى، وتصميم منسق مناظر محمد أيمن ونادين هارون، وتصوير رحيم أمجد، مساعد مخرج إبراهيم شعلان، وتصميم الإضاءة لمخرج العرض.
وتعامل «الحسينى» مع نص «ماكبث» للكاتب الإنجليزى ويليام شكسبير، بجرأة فى مع النص العالمى، وقدرته على تطويع النص ليواكب اللحظة الراهنة، أو تطويع اللحظة الراهنة لاستعادة نص قديم وفق شروطها وتحولاتها، الذى يستبيح فعل الجريمة بهدف تنفيذ مطلبه، ولكن بشكل حداثى ليتلاءم مع الوقت الحالى، فبدلا من أن تدور الأحداث فى مملكة أصبحت تدور فى مصنع، و«ماكبث» يسعى بلهفة وتسرع خلال الأحداث أن يترقى من عامل سير إلى المدير الأول.
وأدخل مخرج العرض «الذكاء الاصطناعى» داخل أحداث المسرحية، حيث أدخل شخصية «مدركة» وهى شخصية افتراضية بالذكاء الاصطناعى من خلال برنامج يستخدمه «ماكبث»، لم يتوقف دورها على أنها مجرد فكرة فى عقله أو برنامج يستخدمه بطل العرض، ولكن «مدركة» تعد ممثلة افتراضية استطاعت أن تغير أحداث العرض.
 

مقالات مشابهة

  • وزير الثقافة: مصر تشهد مرحلة جديدة ومُهمة من مسيرة التنمية البشرية
  • «من صفط اللبن لأمريكا».. جولة غنائية لـ حمو بيكا وعمر كمال وأورتيجا وساسو
  • وكيلا محافظة حجة يطلعان على الأراضي الزراعية وأضرار السيول في حملان وهربة
  • اجتماع بتعز يناقش الأوضاع المالية والادارية لصندوق النظافة والتحسين
  • «مكبث المصنع» يفرض نفسه على الساحة المسرحية
  • انعقاد الاختبار الأكاديمي رقم 141 للغة الإنجليزية بجامعة بني سويف
  • سكرتير عام محافظة بورسعيد يتفقد أعمال تطوير شوارع حي الضواحي
  • طائرة عسكرية تتحوّل إلى كرة نارية
  • الأهلي أغلق ملف تعاقداته الصيفية بنسبة 99%
  • طقس حار على مدن ومراكز البحيرة.. والعظمى 34 درجة