سهير جودة تهاجم عمرو دياب بعد صفعه لمعجب بالقلم: النجم الكبير غلطته بمليون
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
انتقدت الإعلامية سهير جودة تصرف الفنان عمرو دياب الذي قام بصفع معجب بالقلم خلال إحدى حفلاته الجمعة الماضية.
وأوضحت جودة في برنامجها “الستات” المذاع على قناة النهار أن المعجب ربما حاول التقاط صورة تذكارية مع عمرو دياب حيث بدا أنه حاول الإمساك بيده، معبرة عن رفضها التام لهذا التصرف بغض النظر عن الأسباب التي دفعت دياب لفعل ذلك.
وشددت جودة على ضرورة أن يكون النجم لديه ضبط انفعالي وأنه لا ينبغي عليه اللجوء إلى العنف أو الإهانة، مؤكدة أنه ينبغي على الفنان أن يتصرف بذكاء وأن يتمتع بالثبات الانفعالي والذكاء في التعامل مع مثل هذه الحالات.
وأوضحت أنها شاهدت الفيديو من عدة زوايا بسبب الجدل الذي أثاره، ولكنها لم تؤيد الفئة التي تبرر تصرف عمرو دياب، مشددة على أنه لا يجب أن يكون لأي شخص الحق في الاعتداء بالعنف على آخر، وخاصة عندما يكون الشخص نجمًا محبوبًا من الجمهور.
وتابعت: “النجم الكبير غلطته بمليون، الجمهور منتظر عمرو دياب يعتذر للشاب، وكمان تداولوا فيديو له وهو يتحدث عن سائقه بشكل غير لائق خلال حفلة الليالي السعودية المصرية التي كانت في دار الأوبرا، وكل تصرف بتتحاسب عليه لأن هذه هي ضريبة النجومية”.
واختتمت سهير، بأنها تطالب النجم القدوة بأن يأخذ كورسات أو دورات تدريبية لكي يتعامل برقي في المواقف الصعبة، بغض النظر عن قدر الموقف، مضيفة: “لازم النجم يكون قد النجومية ويراعي قدر مكانته، عمرو دياب الناس لن تقبل بأقل من اعتذار فيه جبر خاطر ورقي وفيه إنسانية، لأنك نجم كبير”.
الشروق نيوز
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: عمرو دیاب
إقرأ أيضاً:
رحلت منذ 13 عاما.. قصة وفاة سهير الباروني بعد فقدان ابنتها
منذ 13 عاما رحلت الفنانة سهير الباروني عن عمر يناهز 74 عاما، بعد رحلة كبيرة من العطاء الفني في السينما والدراما المصرية.
تعرضت الفنانة الراحلة سهير الباروني لأزمة نفسية كبيرة في حياتها بعد رحيل ابنتها إثر حادث، وتركت ورائها حفيد عمره 14 عامًا، وابنة عمرها 11 عامًا.
شعرت سهير الباروني بالوحدة والآسى على رحيل ابنتها، وعاشت بعيدة عن الأضواء حتى تغلب عليها لمرض والحزن.
مشوار سهير البارونيقدمت سهير الباروني على مدار مشوارها الفني أكثر من 100 عمل، أبرزها دورها في مسلسل لن أعيش في جلباب أبي الذي تعد أهم أبطاله.
شاركت أيضا في فيلم "أعز الحبايب" مع أمينة رزق وشكري سرحان، وفي فيلم "هارب من الزواج" مع شويكار، وظهرت في فيلمي "بين القصرين" و"قصر الشوق"، التي جسدت فيها دور الفتاة العانس بمنتهى الحرفية والمصداقية والتي أضافت إليها عمقا وتألقا في طريقة أدائها، أيضا كان لها ذلك الحضور الطاغي في فيلم "الكدابين الثلاثة" مع حسن يوسف، و"إضراب الشحاتين" و"النداهة" و"بياعة الجرائد" و"هو والنساء".
وكان آخر اعمال الراحلة الدرامية مسلسل "لحظات حرجة" الجزء الثالث عام 2012، بينما كان آخر أعمالها السينمائية فيلم "قصة الحي الشعبي" الذى أنتج عام 2006.