"على بعد أمتار ومن بين الردم تطلق القذائف".."القسام" تستهدف جنودا وآليات إسرائيلية جنوب رفح (فيديو)
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
عرضت كتائب "القسام" الجناح العسكري لحركة "حماس"، مشاهد من استهدافها لجنود وآليات الجيش الإسرائيلي في محور التقدم بمخيم "يبنا" جنوب مدينة رفح جنوبي قطاع غزة.
وأظهر مقطع الفيديو مقاتلي القسام وهم يستهدفون دبابات وآلية عسكرية إسرائيلية من على بعد أمتار، وأبانت اللقطات صورة "قسامي" يخرج من بين الردم ويطلق قذيفة على دبابة.
كما وثق مقطع الفيديو استهداف مبني فيه جندي إسرائيلي، بقذيفة "TBG"، بالاشتراك مع "سرايا القدس"، الجناح العسكري لحركة "الجهاد الإسلامي" في فلسطين.
إقرأ المزيد
وكانت كتائب "القسام" قد أصدرت بيانات عدة حول عملياتها التي نفذتها ضد الجيش الإسرائيلي اليوم الأحد، وجاء فيها:
- "كتائب القسام دكت قوات العدو المتمركزة غرب حي تل السلطان في مدينة رفح جنوب القطاع بقذائف هاون من العيار الثقيل".
- "تمكن مجاهدو القسام من قنص جندي صهيوني في منطقة تل زعرب غرب مدينة رفح".
- "كتائب القسام قصفت بالاشتراك مع سرايا القدس موقع "صوفا" العسكري برشقة صاروخية".
- "كتائب استهدفت طائرة مروحية من نوع "أباتشي" بصاروخ "سام 7" في سماء بحر مدينة رفح".
- "كتائب القسام دكت قوات الاحتلال المتوغلة محيط المستشفى الكويتي في مدينة رفح بقذائف الهاون من العيار الثقيل".
- "كتائب القسام دكت قوات العدو المتمركزة جنوب حي تل السلطان في مدينة رفح بقذائف الهاون".
المصدر: RT
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: أسلحة ومعدات عسكرية الجيش الإسرائيلي الحرب على غزة تويتر حركة حماس رفح سرايا القدس طوفان الأقصى غوغل Google فيسبوك facebook قطاع غزة كتائب القسام کتائب القسام مدینة رفح
إقرأ أيضاً:
مصدر فرنسي يكشف سبب إصرار الجيش الإسرائيلي على احتلال جنوب لبنان
كشف مصدر فرنسي يوم الجمعة أن الولايات المتحدة لم توافق على مقترح استبدال قوات الاحتلال الإسرائيلية بالقوات الأممية "يونيفيل" في لبنان.
وأوضح المصدر الفرنسي في تصريحات لفضائية "العربية" أن إسرائيل تتحجج بعدم جاهزية الجيش اللبناني للبقاء في الجنوب.
وأفادت صحيفة "جيروزاليم بوست"، اليوم، بأن إسرائيل اختارت البقاء في هذه المواقع الخمسة الحاسمة.
وقالت هيئة الإذاعة العبرية، الأربعاء، إن الولايات المتحدة سمحت بوجود عسكري إسرائيلي "طويل الأمد" في جنوب لبنان؛ بعد أن أخبرت مصادر، وكالة “رويترز” أن إسرائيل سعت إلى تمديد الموعد النهائي لسحب قواتها في الثامن عشر من فبراير.
وبموجب اتفاق الهدنة- الذي توسطت فيه واشنطن في نوفمبر الماضي- مُنحت القوات الإسرائيلية 60 يومًا للانسحاب من جنوب لبنان.
وقال وزير الخارجية الفرنسي جان نويل بارو، للصحفيين، بعد مؤتمر حول سوريا في باريس، أمس الخميس: "عملنا على صياغة اقتراح يمكن أن يلبي التوقعات الأمنية لإسرائيل التي خططت للبقاء لفترة أطول عند نقاط معينة على الخط الأزرق".
اليونيفيل: هجوم أنصار حزب الله غير مقبول