هي تستطيع تطلق ورشة عمل لتعليم فن المكرمية للسيدات
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
أطلقت مؤسسة " هي تستطيع للتنمية"، برئاسة الدكتورة دعاء زهران ، ورشة تعليم فن المكرمية، والتي تقدمها مبادرة الست مستورة بالمؤسسة بشكلٍ مجاني بالكامل، وذلك في إطار تحقيق التمكين الاقتصادي، بالإضافة إلى كونها من الأمور التراثية المهمة.
قدمت الورشة دعاء مصطفي مدربة المكرمية، تحت أشراف غادة المغازي مسؤل ملف الحرف اليدوية بالمؤسسة على مدار ٦ أيام غير متتالية .
وأكدت المؤسسة أن ورش الحرف اليدوية تأتي في إطار الحرص على تحقيق التمكين الاقتصادي للسيدات والفتيات صاحبات الحرف ودعمهن لتسويق وتطوير منتجاتهن والمشاركة بالمعارض المختلفة من أجل فتح قنوات تسويقية لهن.
وأكدت ، علي أن تطوير مجال الحرف اليدوية والتراثية والمكرمية، يُمثل أحد المحاور المُهمة لصون الهوية المصرية، فضلًا عن قدرته الهائلة في تحقيق عوائد اقتصادية كبيرة، للأسر والفئات المُنتجة لها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: المكرمية التمكين الاقتصادي الدكتورة دعاء زهران الحرف اليدوية ورش الحرف اليدوية
إقرأ أيضاً:
مؤسسة «هي تستطيع»: اتفاق وقف إطلاق النار في غزة «انتصار» للدبلوماسية المصرية
أكدت الدكتورة دعاء زهران، رئيس مجلس أمناء مؤسسة هي تستطيع للتنمية، أن اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة يمثل خطوة مهمة نحو التخفيف من معاناة أهل غزة، داعية إلى الإسراع في إدخال المساعدات الإنسانية العاجلة لتجاوز الوضع الإنساني الكارثي.
وساطة مصرية استمرت أكثر من عاموثمنت زهران جهود الرئيس عبد الفتاح السيسي، التي تكلّلت بالتوصل إلى اتفاق وقف إطلاق النار في قطاع غزة، بعد وساطة استمرت لأكثر من عام، مشيرة إلى أن مصر ستظل دائمًا داعمة للسلام العادل وشريكة في تحقيقه، مدافعة عن الحقوق المشروعة للشعب الفلسطيني.
إفشال مخطط تهجير أهل غزةوأضافت أن هذا الاتفاق هو انتصار للدبلوماسية المصرية، وتكليل للجهود المصرية المبذولة في هذا الملف منذ اليوم الأول من الحرب، والتي سعت بكل السبل والطرق الممكنة لوقف هذه الإبادة الجماعية، وإفشال المخطط الصهيوني لتهجير أهل غزة، بالإضافة إلى العمل على إنهاء معاناة الشعب الفلسطيني الشقيق.
وأوضحت أن اليوم أدرك العالم أجمع أهمية الدور المصري الملموس في دعم القضية الفلسطينية، كما أن هذا الاتفاق يؤكد مكانة القاهرة كقوة إقليمية تسعى دائما للسلام والاستقرار، والوقوف بجانب أشقائها في جميع الأزمات، مشيرة إلى أن تحقيق السلام المستدام، هو السبيل الوحيد الذي يضمن استقرار المنطقة وأمنها، ويفتح المجال لتنمية حقيقية في عالم يتسع للجميع.