لايف ستايل، ما هو موت السن؟،01 00 ص الجمعة 04 أغسطس 2023 د ب أ قالت الدكتورة يوليا تومه .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر ما هو موت السن؟، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
ما هو موت السن؟01:00 ص الجمعة 04 أغسطس 2023
(د ب أ)
قالت الدكتورة يوليا تومه إن موت السن يحدث عادة بسبب التهاب لب السن، والذي ينجم غالبا عن تسوس الأسنان، الذي لم يتم علاجه.
وأوضحت طبيبة الأسنان الألمانية أن البكتيريا الضارة تتوغل عبر ثقوب عميقة في السن إلى شبكة الأعصاب والأوعية الدموية بالسن وتدمرها، مما يؤدي إلى موت السن؛ نظرا لأن هذه الشبكة الداخلية المعقدة هي المسؤولة عن تغذية السن.
تغيرات لونية
وأضافت تومه أن أعراض موت السن تتمثل في التغيرات اللونية الطارئة على السن؛ حيث يتخذ السن اللون الأصفر الداكن وصولا إلى الرمادي المائل للأسود، إلى جانب الشعور بالألم أثناء المضغ والحساسية تجاه الأطعمة والمشروبات الساخنة والباردة، بالإضافة إلى انبعاث رائحة كريهة من الفم.
ويجب استشارة طبيب الأسنان فور ملاحظة هذه الأعراض؛ نظرا لأن العلاج في الوقت المناسب يساعد على إنقاذ السن ويحول دون سقوطه أو الاضطرار إلى خلعه.
ويمكن إنقاذ السن من خلال علاج قنوات الجذر؛ حيث يتم في البداية إزالة الأنسجة الملتهبة وحشو قنوات الجذر، وفي وقت لاحق يتم تركيب تاج لحماية السن من الانكسار.
185.252.28.106
اقرأ على الموقع الرسمي
وفي نهاية المقال نود ان نشير الى ان هذه هي تفاصيل ما هو موت السن؟ وتم نقلها من مصراوي نرجوا بأن نكون قد وفقنا بإعطائك التفاصيل والمعلومات الكامله .
علما ان فريق التحرير في صحافة العرب بالتاكد منه وربما تم التعديل علية وربما قد يكون تم نقله بالكامل اوالاقتباس منه ويمكنك قراءة ومتابعة مستجدادت هذا الخبر او الموضوع من مصدره الاساسي.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: ايجي بست موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فرنسا تسجل أعلى مستوى للاكتئاب في الدول الأوروبية
تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق
كشفت دراسات حديثة عن مستويات الاكتئاب في مختلف أنحاء أوروبا وبين الأفراد الأكبر سنا والأصغر سنا، حيث تبدو التوقعات بالنسبة لفرنسا سيئة .
ووفق موقع "يورو نيوز"، سجلت فرنسا أعلى مستوى للاكتئاب قبل الوباء بين الدول الأوروبية، وفقًا لتحليل جديد لمسح صحي أجري عام 2019 في جميع أنحاء القارة.
وجد التحليل الذي أجراه الذراع الإحصائي لوزارات الصحة والاجتماعية الفرنسية أن معدل الاكتئاب في فرنسا كان حوالي 11% قبل الوباء، وهو أعلى معدل في أي دولة أوروبية أخرى.
استند التقرير إلى بيانات من المسح الأوروبي الذي يتم إجراؤه كل ست سنوات، وشمل نحو 300 ألف شخص في جميع أنحاء الاتحاد الأوروبي والنرويج وأيسلندا وصربيا.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يستخدم فيها DREES استطلاع عام 2019 لقياس الاكتئاب وتم تقدير الانتشار بناء على ثمانية أسئلة من استبيان صحة المريض.
وقالت ليزا تروي، مؤلفة الدراسة من قسم الأبحاث والدراسات الدولية بالمديرية، ليورونيوز هيلث، إن التحليل ركز على "ما إذا كان الشخص قد عانى من متلازمات الاكتئاب خلال الأسبوعين الماضيين أم لا بناءً على سلسلة من المعايير".
يأتي ذلك في الوقت الذي أشارت فيه دراسات متعددة إلى تفاقم أزمة الصحة العقلية في السنوات التي أعقبت جائحة كوفيد-19، خاصة بين الشباب في فرنسا ودول أوروبية أخرى.
وركز تقرير DREES أيضا على الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 15 و24 عامًا وكبار السن الذين تبلغ أعمارهم 70 عامًا وما فوق.
قالت جوسلين كابوش، مديرة الأبحاث الفخرية في مختبر علوم الأعصاب بجامعة السوربون التابع للمركز الوطني الفرنسي للبحث العلمي، ليورونيوز هيلث إنه في حين أنها لا تملك تفسيرا لرؤية فرنسا لمستوى "أعلى نسبيا" من الاكتئاب مقارنة بالدول الأخرى، إلا أنه قد يكون بسبب تراكم العناصر.
وقال كابوتشي، الذي لم يشارك في الدراسة: "في حين أننا نحظى برعاية جيدة نسبيا فيما يتعلق بالصحة والتعليم، لا يزال هناك حاجة إلى بذل جهود كبيرة في رعاية كبار السن".
وأضافت أن الاكتئاب يمكن أن يتحسن مع زيادة الاستثمار في الطب النفسي والابتكار العلاجي.
ما العوامل التي تساهم في الاكتئاب في الدول الأوروبية؟
بشكل عام، أظهر التحليل الجديد أن أعلى مستويات الاكتئاب كانت في بلدان شمال وغرب أوروبا، لكن في حين أن الاكتئاب نادر بين الشباب في بلدان جنوب وشرق أوروبا، فإنه أعلى بين الأشخاص الذين تبلغ أعمارهم 70 عاما أو أكثر في تلك البلدان، وفقا للتقرير.
على سبيل المثال، تجاوزت معدلات الاكتئاب 15 في المائة بين كبار السن في البرتغال ورومانيا وكرواتيا.
وأظهرت بيانات المسح أن النساء الأكبر سنا كن أكثر اكتئابا من الرجال الأكبر سنا، كما كان كبار السن الأوروبيون الذين يعانون من سوء الصحة أكثر عرضة للإصابة بالاكتئاب.