أبرز مميزات وملامح نظام الثانوية العامة الجديد.. اعرف التفاصيل
تاريخ النشر: 9th, June 2024 GMT
تفاصيل كثيرة كشفها وزير التربية والتعليم والتعليم الفني الدكتور رضا حجازي، حول أبرز مميزات وملامح نظام الثانوية العامة الجديد، والمقرر تطبيقه خلال السنوات الماضية، وليس العام الجامعي المقبل، وأن النظام يجرى العمل عليه من كل القطاعات والإدارات المختصة للوصول إلى صيغة نهائية تستهدف وجود نظام يلبي طموحات المستقبل.
وتستعرض «الوطن»، في النقاط التالية، أبرز مميزات وملامح نظام الثانوية العامة الجديد، وفقا لتقرير صادر عن وزارة التربية والتعليم:
** النظام الجديد سيكون بنظام المسارات.
**سيكون هناك قانون خاص بالثانوية الجديدة سيتم عرضه على مجلس النواب لمناقشته.
** لم نحدد موعد التطبيق بعد ولن يكون العام المقبل لأن إجراءات إقرار النظام ستأخذ وقتا.
** الثانوية الجديدة لن يكون بها تشعيب سواء علمي وأدبي.
** الثانوية العامة ستكون عبارة عن مسارات.
** المسارات الجديدة لن تكون بنظام الثانوية التراكمية.
**كل مسار أربعة مواد حسب طبيعة الدراسة
** المسارات ستكون بوابة لتأهيل الطلاب لقطاعات معينة من الكليات وهي «الطبي والهندسي والعلوم الإنسانية والذكاء الاصطناعي».
** المسارات تمثل في مادتين مؤهلتين لقطاع كليات بعينها.
** المسار يتضمَّن أيضا مادتين أخريين أساسيتين.
** كم خلال مواد المسارات سيلتحق الطالب بالقطاع المناسب لتخصصه.
** يكون لكل مسار في الثانوية العامة الجديد 2024 أربع مواد حسب طبيعة الدراسة.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: نظام الثانوية العامة الجديد نظام الثانوية العامة نظام الثانوية الثانوية العامة التعليم العالي التربية والتعليم وزارة التعليم
إقرأ أيضاً:
نظام غذائي قد يقلل من خطر الإصابة ببعض أنواع السرطان
أظهرت نتائج دراسة حديثة شارك فيها 976 ألف شخص، أن الأطعمة النباتية تقلل من خطر الإصابة بالسرطان، وهو ما أثار حالة من الجدل حول فوائد اتباع الأنظمة الغذائية النباتية.
يشير البروفيسور فاديم بوكروفسكي رئيس مختبر الأسس الكيميائية الحيوية لعلم الأدوية ونماذج الأورام في مركز بلوخين الوطني لعلم الأورام، رئيس قسم الكيمياء الحيوية في جامعة الصداقة بين الشعوب، في رده على هذا السؤال، إلى أنه لا توجد دراسات كثيرة واسعة النطاق حول تأثير النظام الغذائي على احتمال الإصابة بالسرطان. ولكن الخبر السار هو أن أيا منها لم يثبت أن الأنظمة الغذائية النباتية تزيد من خطر الإصابة بالسرطان. ومع ذلك، يستحيل الادعاء بأن النظام النباتي هو الدواء الشافي أو العلاج لمرض السرطان لأن انخفاض المخاطر الذي تظهره الدراسات يعادل أجزاء من النسبة المئوية.
ووفقا له، الاستثناء الوحيد هو ثلاثة أنواع من السرطان، حيث يقلل النظام الغذائي النباتي من خطر الإصابة بالمرض بشكل كبير. وهذه الأنواع هي: سرطان البروستاتا وسرطان الثدي وسرطان القولون. ويكون الارتباط بين النظام الغذائي وخطر الإصابة بالمرض أكثر وضوحا في سرطان القولون والمستقيم، حيث اتضح أن الأشخاص الذين تناولوا ما يكفي من الألياف الغذائية كانوا أقل عرضة للإصابة بسرطان القولون، كما تباطأ تطوره لدى المصابين به بعد تحولهم إلى النظام الغذائي النباتي.
ويشير البروفيسور، إلى أن الدراسات أظهرت أن اتباع نظام غذائي غني بالدهون المشبعة يزيد من خطر الإصابة بسرطان البروستاتا العدواني، وأن إزالة الدهون الحيوانية من النظام الغذائي لدى المرضى المصابين بسرطان البروستاتا المتطور يقلل فعلا من مستوى PSA، وهو بروتين خاص في غدة البروستاتا، ويعمل كعلامة سرطانية للمرض.
أما بالنسبة لسرطان الثدي الأكثر انتشارا لدى النساء، فإن انخفاض خطر الإصابة به يعود على الأرجح إلى أنه مرض يعتمد على الهرمونات. وبما أن الأطعمة النباتية قادرة على تغيير مستوى هرمون الاستروجين، فإن النظام الغذائي يمكن أن يقلل جزئيا من خطر تطوره.